منوعات
السبت ٢٥ يناير ٢٠١٤
أنهت «أرامكو» السعودية حفر حوالي 48 متراً من البئر الموازية للبئر الارتوازية التي سقطت فيها الطفلة لمى الروقي قبل أكثر من شهر. وعلمت «الشرق» أن «معادن» رفضت تسلم البئر لوجود انحراف في أسفلها ويشكل خطورة على العاملين لتقوم «أرامكو» بتعديل الانحراف لضمان سلامة العاملين وليتم إنزال الكبسولة. وجرب عدد من أفراد الدفاع المدني بقيادة العقيد إبراهيم بن نصير النزول بالكبسولة أسفل البئر للتأكد من سهولة نزولها دون عوائق. .. ولحظة نزول فريق «معادن» بالكبسولة (الشرق) المصدر: الشرق
أخبار
الإثنين ٢٠ يناير ٢٠١٤
بعد أن أثبتت تحاليل DNA أن الأشلاء التي عُثر عليها في البئر تعود فعلاً إلى الطفلة لمى الروقي، وتوعُّد والدها بمقاضاة مروّجي الإشاعات حول قضية سقوط ابنته في بئر وادي الأسمر، أكدت لـ«الحياة» مجموعة الأزيبي الدولية للمحاماة أنه أسندت إليها متابعة الوضع القانوني والمرافعة والمدافعة من والد الطفلة لمى. وقالت «الأزيبي»: «هناك بعض المتطفلين أسهموا عبر مواقع التواصل الاجتماعي في إلحاق بعض التهم بوالدَي الطفلة، التي حفظ النظام لهما حقوقهما من الاعتداء، إذ ستتم محاسبتهم شرعاً حال ثبوت ذلك»، وأشارت إلى أنه في ما يخص بعض المنتسبين للإعلام سيتم التقدم للجنة المختصة بالنظر في المخالفات حول التغريدات التي تم فيها الاتهام الصريح، وأن هذه الوقائع تقع تحت نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية التي تصل عقوبتها إلى السجن مدة عام والغرامة 500 ألف ريال أو بأحدهما. وكان المتحدث باسم وزارة الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز العقيل أكد وجود «لجان قضائية لمحاكمة المتضررين إعلامياً»، ولفت إلى وجود لوائح وأنظمة للنشر في الإعلام (المطبوع والإلكتروني)، أو النشر الفردي، يعاقب مخالفها بعد رفع دعوى عليه من المتضرر، وقال: «هناك ثلاث لجان قضائية مستقلة: لجنة النظر في المخالفات الورقية، وأخرى للنظر في مخالفات الإعلام الإلكتروني والمرئي والمسموع، وثالثة لمخالفات الأفراد»، مضيفاً: «تعمل اللجان على درس العقوبة بعد رفع لائحة الدعوى من المتضرر، وتُقدّر اللجنة العقوبة بحسب الضرر»،…
أخبار
الجمعة ١٧ يناير ٢٠١٤
أكدت المديرية العامة للدفاع المدني في منطقة تبوك أمس تطابق الحمض النووي الوراثي DNA للأشلاء المنتشلة من بئر وادي الأسمر الذي شهد سقوط الطفلة لمى الروقي، مع عينات أخذت من والد الطفلة. وأوضح المركز الإعلامي لمديرية الدفاع المدني لمنطقة تبوك في بيان صحافي أمس، أنه تم انتشال أشلاء جثة من البئر في الخامس من ربيع الأول الجاري، متوقعاً أنها تعود للطفلة لمى، مشيرة إلى أنه تم تسليم الأشلاء للطب الشرعي، وأخذت عينات من والديها لفحص اختبارات الحمض النووي الوراثي. وبينت أن تقرير الأدلة الجنائية DNA صدر صباح أمس (الخميس)، الذي يؤكد أن الطفلة لمى هي ابنة عايض بن راشد الروقي. وقال المتحدث الإعلامي للدفاع المدني في منطقة تبوك العقيد ممدوح العنزي إن النتائج التي تم التوصل إليها تدحض الافتراءات والإشاعات التي تم تداولها في الأيام الماضية، التي أساءت بحق ذوي الطفلة البريئة، وللجهود التي اتُّخذت من الجهات المعنية. من جهته، أبلغ والد الطفلة عائض الروقي «الحياة» بحصرهم شخصين من مروجي الإشاعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مشيراً إلى عزم العائلة إلى مقاضاتهم قانونياً. وقال الروقي عقب صدور تقرير الطب الشرعي أمس، إن الوقت حان لمحاسبة مروجي الإشاعات، مضيفاً: «ومن قام بهذا التصرف لم يراعِ حالتنا النفسية التي كنا عليها خلال الأيام الماضية». وبين أنه تم التعرف على اثنين من مروجي هذه…
منوعات
الأربعاء ١٥ يناير ٢٠١٤
وافق والد الطفلة لمى الروقي (6 سنوات) التي سقطت في بئر وادي الأسمر في محافظة حقل منذ 25 يوما، على إجراء تحاليل الحمض النووي D N A للتحقق من الأشلاء المستخرجة من البئر للتعرف على هويتها. وأوضح لـ «عكاظ» اللواء مستور الحارثي مدير الدفاع المدني بمنطقة تبوك، موافقة والد لمى على إجراء الفحوصات، مبينا أن الفحص سيجريه فريق من الأدلة الجنائية للتحقق لمطابقتها والتعرف على هويتها. وبين مدير الدفاع المدني بمنطقة تبوك، أن شركة أرامكو تعمل على تكييس البئر الارتوازي والبئر الموازي له على أن يتم دفن المنطقة المجاورة لتسويتها للحفار، مشيرا إلى أن ذلك العمل سيبدأ بعد أسبوع. وكان الدفاع المدني قد تمكن قبل 8 أيام من العثور على أشلاء من جسد الطفلة لمى بعد عمليات شفط الأتربة والصخور، حيث عثر بينها على اجزاء من جسد الطفلة وتم تسليمها للطب الشرعي. يذكر أن قضية الطفلة لمى الروقي قد أشغلت الرأي العام وتصدر الحديث عنها المجالس ووسائل الإعلام، حيث وجدت تعاطفا كبيرا من الجميع، وعتبا شديدا على الجهات المختصة لضعف الإمكانات التي تسببت في التأخر في استخراج الطفلة. المصدر: نادر العنزي - عكاظ
منوعات
الإثنين ٠٦ يناير ٢٠١٤
فيما بدأت المديرية العامة للمياه في منطقة تبوك حصر الآبار المكشوفة لردمها على خلفية قضية الطفلة لمى الروقي، شددت عائلة الطفلة على ضرورة انتشال جثة ابنتهم حتى تدفن في مقابر المسلمين، بحسب قولهم. وأكد عم الطفلة خالد راشد الروقي لـ«الحياة» أمس استمرار علميات شفط الرمال وإزاحتها وتسوية المنطقة القريبة من البئر لتركيب برج أرامكو «الموجودون في الموقع يقومون بتهيئة وتجهيز المكان». وأوضح الروقي أن ما يتم تداوله من صور عن ابنة أخيه غير صحيح، مطالباً بالوقوف معهم واحترام مشاعرهم في هذا المصاب وترك بعض القصص المتداولة التي تضر بسمعة الأسرة، مضيفاً: «مثل هذه الأمور تحزن ذويها وتقلب مواجعهم وتفطر قلوبهم». وعند سؤاله عن موقف الأسرة من بعض الآراء الشرعية التي اعتبرت البئر قبراً للطفلة، أجاب: «هذه أرض تعود ملكيتها إلى جهة حكومية، وهي في وادٍ معرض لهطول الأمطار والسيول مع احتمال أن تنبش مع مرور الوقت». وشدد على ضرورة استخراج جثتها ودفنها في مقابر المسلمين، مضيفاً: «كثرت التنبؤات والأقاويل عن ابنتنا، ونستغرب من تأويل الشيخ محمد الشنقيطي عبر أحد البرامج التلفزيونية بوجود الطفلة في إحدى المزارع شرق البئر يوجد بها نخيل». وأفاد بأن المنطقة المحيطة ببئر «وادي الأسمر» لا تحوي مزارع قريبة، مبيناً أن المنطقة صحراوية ولا توجد أية مزرعة في الموقع لا من قريب ولا بعيد. وأضاف: «كما أن…
أخبار
الأحد ٠٥ يناير ٢٠١٤
تطورت قصة الطفلة لمى الروقي التي ابتلعتها بئر إرتوازية في وادي الأسمر بمحافظة حقل بمنطقة تبوك قبل أسبوعين، ودخلت جهات أخرى على الخط، فبعد انتهاء اليوم السادس عشر دون العثور على جثتها، أبدت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان تعاطفها مع أسرة الطفلة، وصرح نائب رئيس الجمعية والمتحدث الرسمي باسمها، الدكتور صالح بن محمد الخثلان، أن الجمعية تتعاطف مع أسرة لمى، وتشاطرهم آﻻمهم، وقال «نسأل الله لهم الصبر والسلوان، إن هذه الحادثة المأساوية تعيد التأكيد على ضرورة مضاعفة الجهود من كافة الجهات الحكومية ذات العلاقة لحماية الأطفال من خلال تأمين بيئة سليمة خالية مما يهدد أرواحهم». ويرى الخثلان أن تبادر وزارة الشؤون البلدية والقروية إلى التعاون مع إمارات المناطق لمسح المواقع التي يشتبه في وجود آبار قديمة فيها، أو حفر، أوبيارات مكشوفة، والعمل على ردمها بطريقة تضمن عدم تحولها إلى مصائد للأطفال، داعياً الدفاع المدني إلى أن يبادر في عملية تأهيل شاملة للتعامل مع هذه الحوادث من خلال الحصول على المعدات والأجهزة اللازمة، والعمل على تدريب الأفراد على كيفية التعامل مع الحوادث المستجدة، إضافة الى ضرورة أن تقوم إدارة الدفاع المدني بالتواصل مع الأجهزة المماثلة في الدول الأخرى للاستفادة من تجاربها في كيفية الإنقاذ في هذه الحوادث. وطالب الخثلان وزارة الداخلية بتوجيه إمارات المناطق بضرورة الإسراع لتشكيل فرق أزمة تتعامل بطرق احترافية…
منوعات
السبت ٠٤ يناير ٢٠١٤
فيما ينتظر وصول معدة «الحفار» التابعة لشركة أرامكو إلى موقع البئر التي شهدت سقوط الطفلة لمى الروقي قبل 13 يوماً، أعلنت المديرية العامة للدفاع المدني أن الحفار في طريقه إلى موقع الحادثة وسيصل في غضون الساعات القليلة المقبلة. وأكد مدير الدفاع المدني في «تبوك» اللواء مستور الحارثي وصول خبراء من «أرامكو» في المرة السابقة أفادوا بأن الطريقة التي تعمل بها الفرق في الموقع مناسبة، وهو ما ذكره خبراء من هيئة المساحة الجيولوجية السعودية الذين وُجد منهم فريق عمل، وكذلك جيولوجيون من جامعة تبوك. وقال اللواء الحارثي إن مندوباً من شركة بن لادن حضر إلى الموقع وأفاد بأنه ليس لديهم معدات للتدخل في الحالة، ما أدى إلى الاستعانة بشركة إيطالية وحضر مهندس منها واعتذر بعدم وجود معدات لديهم للاستعانة بها. وبيّن أنه تم التعاقد مع مؤسسات حفر لعمل تكييس للبئر للمحافظة عليها من الانهيار لأن البئر غير مكيسة ولا يوجد بها مواسير، مشيراً إلى أنه منذ لحظة البلاغ في بداية الحادثة تم وصول 74 رجلاً من الدفاع المدني و38 معدة. وأفاد بأن عدد رجال الدفاع المدني والعاملين من الجهات الحكومية وصل إلى 183 شخصاً و33 متطوعاً و91 معدة تعمل ليل نهار، لافتاً إلى أنه يرفض مقارنة حادثة الطفلة «لمى» بأية حادثة أخرى، موضحاً أن الظروف والعوامل لكل حادثة تختلف. وأشار إلى…