منوعات
الأحد ٢١ يوليو ٢٠١٩
تسبّبت طلبات صداقة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد قبولها من الطرف الآخر، من دون معرفة كافية بصاحبها، في وقوع جرائم ابتزاز وتهديد واغتصاب والتسبب في عاهات مستديمة، إضافة إلى صدور أحكام بالسجن ضد مرتكبيها. ونظرت محاكم الدولة العديد من قضايا الابتزاز الإلكتروني، التي وقعت بين «صديقين» نتيجة إيهام طرف لطرف آخر بالحب، والرغبة في الارتباط به، والحصول منه على صور خاصة، أو استدراجه إلى أماكن بعيدة والاعتداء عليه. وانتهت قضايا كثيرة بمعاقبة المتهمين، فيما لايزال بعضهم موقوفاً إلى أن تنتهي محاكمته. وقد حذر استشاريون أسريون وقانونيون، من خطورة الاستسلام للعاطفة على مواقع التواصل الاجتماعي، مطالبين بتكثيف حملات التوعية في المدارس والجامعات، وأماكن عمل الموظفات لحمايتهن من أصحاب الحسابات الوهمية الذين يحاولون الإيقاع بهن وابتزازهن. وتفصيلاً، أوردت دائرة القضاء في أبوظبي، ضمن تقارير «قصص وعبر من محاكم أبوظبي»، التي تصدرها بصفة دورية للتوعية والتنبيه، قضية فتاة في الـ18 من عمرها، اختطفها شاب تعرفت إليه عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي. وخلال حضورها عرس قريبة لها، اتصل بها وطلب أن يراها، خصوصاً أنها ستكون عروسه في المستقبل القريب، واتفقا على أن يأتي إلى مكان إقامة العرس وينتظرها خارجاً، حيث سيكون في وسعه أن يراها لمدة خمس دقائق فقط، حتى تعود قبل أن يتنبه أحد لغيابها. وقالت المجني عليها في أوراق القضية، إنه طلب…
منوعات
الخميس ٢٢ نوفمبر ٢٠١٨
أكّد مستهلكون أنهم وقعوا ضحية إعلانات «مضللة» على حسابات مواقع التواصل الاجتماعي تروّج لأجهزة وقطع أثاث وسلع مستخدمة، من خلال إظهارها على غير حقيقتها، لافتين إلى أن الجهات التي تنشرها تستهدف جيوب المتابعين عن طريق خداعهم، مستغلة كون السلع المباعة غير قابلة للإرجاع في حال اكتشاف وجود عيوب أو أعطال فيها بعد شرائها، إذ «لا ضمان على جودتها وسلامتها». وطالبوا بوضع معايير وقيود تنظم عملية بيع وشراء السلع المستخدمة على حسابات مواقع التواصل الاجتماعي، بما يضمن حماية المستهلك من الوقوع ضحية للغش. وأكد المجلس الوطني للإعلام أن على أصحاب «القروبات» والحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، التي تتيح للجمهور خدمة بيع وشراء السلع المستخدمة، الحصول على الترخيص من المجلس، والالتزام بالمعايير والشروط المنظمة لممارسة الإعلان على مواقع التواصل الاجتماعي، ومنها الالتزام بالصدق والأمانة، وألّا يتضمن أو يحتوي ادعاءات غير صحيحة أو مضللة. ورصدت «الإمارات اليوم»، أخيراً، انتشار «قروبات» على مواقع التواصل الاجتماعي، تتيح الإعلان المجاني عما لديهم من أجهزة وأثاث ومقتنيات مستخدمة، للبيع، وتحظى هذه الحسابات بمتابعة كبيرة من الجمهور. وقالت المستهلكة نُها سامي إنها تتابع أحد «قروبات» بيع وشراء السلع المستخدمة على «فيس بوك»، يتجاوز عدد متابعيه 30 ألف شخص، مشيرة إلى أن «القروب» يمثل نقطة التقاء بين البائع والمشتري، حيث يمكن التفاوض على السعر النهائي، ومعاينة المنتج قبل الشراء،…
أخبار
الأربعاء ٠٥ سبتمبر ٢٠١٨
من المقرر أن يمثل المديرون التنفيذيون لشركات "فيس بوك" و"تويتر" و"غوغل" أمام لجنتين، في الكونغرس الاميركي، اليوم، في إطار تحقيقات بشأن مراقبة البيانات وما يزعم من محاولات من قبل قوى أجنبية للتأثير على الانتخابات الاميركية. ومن المقرر أن يمثل جاك دورسي، الرئيس التنفيذي لشركة "تويتر" وشيريل ساندبرج، الرئيس التنفيذي للعمليات لشركة "فيس بوك" أمام لجنة المخابرات بمجلس الشيوخ، بينما سترسل شركة "غوغل" محاميا رفيع المستوى، وهي خطوة أدت إلى انتقادات لشركة "غوغل" وهي واحدة من الشركات العملاقة في مجال البحث. ومن المتوقع أن يواجه الثلاثة تساؤلات حول ما يزعم من أن روسيا تدخلت في الانتخابات الرئاسية الاميركية عام 2016، مستخدمة وسائل التواصل الاجتماعي وأنه تم استخدام بيانات شخصية من مستخدمي "فيس بوك" لاستهداف أشخاص بدعاية سياسية. وفي جلسة منفصلة، سيدلي دورسي أيضا بشهادته أمام لجنة الطاقة والتجارة بمجلس النواب ، حيث من المتوقع أن يواجه تساؤلات حول مراقبة محتوى "تويتر". وتواجه الشركات العملاقة في مجال التكنولوجيا انتقادات متزايدة من دوائر محافظة، من بين ذلك الرئيس الاميركي، دونالد ترامب، بأن لديها نزعات ليبرالية وتسعى لاسكات الاشخاص المنتمين إلى اليمين. وأعرب بعض المشرعين عن رغبتهم لفرض قوانين على شركات التكنولوجيا، إذا لم تتخذ خطوات للتعامل مع بعض الانتقادات، التي تواجهها. وتحمل الجلسة في مجلس الشيوخ، عنوان "استخدام عمليات التأثير الاجنبي في منصات…
أخبار
الثلاثاء ٠٤ سبتمبر ٢٠١٨
قالت شركة فيسبوك،مساء الاثنين، إن مشكلة فنية منعت بعض المستخدمين من الوصول إلى شبكة التواصل الاجتماعي أو وضع رسائل عليها ومنعتهم أيضاً من الوصول إلى تطبيقي واتس آب وإنستجرام للرسائل وإنها تمكنت من إصلاح معظم المشكلة. وقال جاي نانكارو المتحدث باسم فيسبوك «تسببت مشكلة في الشبكة في وقت سابق اليوم (الاثنين) في مواجهة البعض صعوبة في الوصول إلى خدمات فيسبوك المختلفة أو بث رسائل عليها. بحثنا الأمر بسرعة وبدأنا إعادة القدرة على الوصول للخدمة، وتمكنا من حل المشكلة للجميع تقريباً. نعتذر عن الإزعاج». وواجه معظم المستخدمين المتضررين مشكلات لأقل من 90 دقيقة ولم تقتصر المشكلة على منطقة معينة. المصدر: الاتحاد
منوعات
الجمعة ٣٠ يونيو ٢٠١٧
إذا كنت ممن يعكفون في هذه اللحظات على انتقاء صورٍ من تلك التي اُلتقطت لك خلال عطلة عيد الفطر المبارك الأخيرة، وذلك حتى يتسنى لك نشر بعضها على حسابك على موقع «فيس بوك»، فلا داعي أن ترهق نفسك بهذا الأمر كثيراً. فبحسب دراسة علمية جديدة، قد لا يكون أصدقاؤك مهتمين من الأصل بتصفح صورٍ مثل هذه. وأظهرت الدراسة، التي أُجريت لحساب شركة «أفيفا» البريطانية للتأمين، أن 73% من أفراد عينة البحث قالوا إنهم يشعرون بالضيق لرؤية الصور التي تُنشر على شبكة الإنترنت لأشخاصٍ آخرين وهم يقضون عطلاتهم. وعلى الرغم من ذلك، أشارت الدراسة إلى أن 77% من المبحوثين يحرصون هم أنفسهم على نشر الصور التي التُقِطت لهم خلال العطلات على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة على الشبكة العنكبوتية. وأفاد 20% من هؤلاء الأشخاص بأنهم يقومون بذلك للتباهي بالأماكن التي يقصدونها أثناء عطلاتهم، بينما أقر 10% من أفراد العينة بأن نشر تلك الصور يستهدف إثارة غيرة المتابعين لحساباتهم على الإنترنت. ومن جانبه، قال آدم بيكِت وهو أحد المسؤولين البارزين في «أفيفا» إنه على الرغم من أن العطلة تشكل للكثيرين فرصةً للابتعاد عن مصادر الانشغال والتوتر ونيل قسط من الراحة، لكن ذلك لا يشمل - على ما يبدو - التفاعل مع مواقع التواصل الاجتماعي أو نشر صورٍ عبرها. ونقلت صحيفة «مترو» البريطانية عن…
منوعات
الأربعاء ١٤ يونيو ٢٠١٧
تنتاب الإنسان في كثير من الأحيان مشاعر سلبية وضيق بعد تصفح مواقع وتطبيقات التواصل الاجتماعي. فقد يفكر المرء في أن حياة الآخرين أفضل من حياته وقد يشعر بالغيرة من الآخرين بسبب صور العطلات والمناسبات السعيدة مثل الزفاف والخطوبة. وتتلخص أعراض الغيرة والحسد على منصات التواصل الاجتماعي في سوء المزاج وعدم الشعور بالسعادة للآخرين. وتقول الكاتبة جيل هيل، في مقال لها على موقع (لايف هاك)، إن «البشر مخلوقات اجتماعية بطبيعتها ويحبون التواصل مع الآخرين، ولكنهم أيضا متنافسون». وأضافت: «نحن نبدأ في الشعور بالحسد عندما نقارن حياتنا اليومية مع الآخرين... وعندما تقع في فخ مقارنة الذات مع الآخرين، فلا بد أن تشعر بأنك أقل شأناً». ووصفت الشعور بالغيرة بأنه «أشبه بالألم الحقيقي». ونصحت هيل باتباع بعض الخطوات للتخلص من مشاعر الحسد والغيرة السلبية التي قد تصيب الإنسان بعد تصفح مواقع التواصل الاجتماعي. وهذه الخطوات هي: 1- حذف الشخصيات التي تحب التباهي من قائمة أصدقائك: إذا كنت تتابع أشخاصاً لا يفوتون فرصة للتباهي والتفاخر، فقم على الفور بعدم متابعتهم أو بحذفهم إذا تطلب الأمر. فنادراً ما تجد صديقاً حقيقياً بين مثل هذه النوعية من الناس على أية حال. وإذا كنت ما تزال ترغب في البقاء على اتصال معهم، فيمكنك التواصل معهم عبر برامج المحادثات النصية فقط. 2- لا تخف من ذكر الأشياء الجيدة…
أخبار
الجمعة ٢٨ أبريل ٢٠١٧
استضاف المقهى الثقافي، ضمن فعاليات المهرجان، ندوة بعنوان «محاورات رقمية في مواقع التواصل الاجتماعي وكيفية الإفادة منها»، قدمها الباحث والكاتب التونسي، ميزوني البناني، وأدارها الإعلامي، محمد ولد سالم. وتناولت الندوة ظاهرة تفاعل الأطفال مع مواقع التواصل الاجتماعي المتنوعة، وأهم الخصائص الإيجابية والفوائد الاجتماعية والمعرفية التي تقدمها الثورة المعلوماتية، وطريقة التناغم الإيجابي معها، خصوصاً على صعيد تطوير ذائقتهم الجمالية، وطرق التعبير الذاتي، والقضاء على الخجل وتنشيط الوعي، وغيرها من المظاهر الحسية والشعورية التي تنمي وعي الطفل علمياً وفكرياً وإبداعياً. واستعرض الباحث البناني أهم مخاطر منظومة التواصل الاجتماعي، ومظاهرها السلبية، منها الإدمان على منصات التواصل الرقمي، والعجز عن الانقطاع عنها، وابتعاد الطفل شعورياً عن عائلته والمدرسة والمجتمع، الأمر الذي يسهم في إنشاء علاقات رقمية افتراضية، تمثل انفصالاً بين الواقع والخيال، وتؤدي بالطفل إلى الانزواء والاكتئاب والعزلة. المصدر:الإمارات اليوم
منوعات
الأحد ٢٥ ديسمبر ٢٠١٦
رجّحت دراسة علمية أن الإفراط في تصفح «فيس بوك» أثناء إجازة عيد الميلاد، بما في ذلك رؤية الصور العائلية والعطلات المثالية، قد يؤدي إلى الشعور بالتعاسة. وأشارت الدراسة، التي أعدتها جامعة كوبنهاغن، إلى أن الاستخدام الزائد لوسائل التواصل الاجتماعي، يمكن أن يولد شعوراً بالحسد. وخصّت الدراسة في تحذيرها التأثيرَ السلبي لـ«الاختباء» خلف صفحات الشبكات الاجتماعية دون التواصل مع الآخرين. ونصحت بأخذ قسط من الراحة خلال استخدام هذه المواقع. ونُشرت الدراسة في دورية «علم نفس الإنترنت والسلوك والشبكات الاجتماعية»، وشارك فيها ما يزيد على 1300 شخص، معظمهم من النساء. وذكرت الدراسة أن استخدام مواقع التواصل المنتظم مثل «فيس بوك»، قد يؤثر سلباً في رفاهيتك العاطفية ورضاك بالحياة من حولك. وحذّر الباحثون من أن الشعور بالحسد، وتدهور الحالة المزاجية بسبب قضاء وقت طويل للغاية في النظر إلى أخبار الآخرين على مواقع التواصل الاجتماعي، ينجم عن عقد «المقارنات الاجتماعية الوهمية». ولفتت الدارسة إلى أن الانخراط في المحادثات والتواصل مع الآخرين على شبكات التواصل الاجتماعي، يمكن أن يؤدي إلى تجربة أكثر إيجابية. وركزت على أن هذا يبدو أقل سوءاً بكثير من حالة المستخدم «السلبي» الذي يقضي وقتاً طويلاً للغاية في «الاختباء» على مواقع الشبكات الاجتماعية دون التواصل مع الآخرين. وبحسب الدراسة، ثمة وسيلة أخرى لتحسين الرفاهية العاطفية من خلال التوقف التام عن استخدام شبكات…
أخبار
الخميس ٢٠ أكتوبر ٢٠١٦
واكبت وزارة الداخلية وأجهزة الشرطة في الدولة، انتشار مواقع التواصل الاجتماعي، باستثمارها ليس فقط في نشر التوعية الأمنية والتواصل مع المجتمع الذي يضم أكثر من 200 جنسية، إنما أصبحت أيضاً بمثابة ذراع أمنية لمكافحة الجريمة وتعقّب المتهمين ودحض الشائعات، إضافة إلى استخدامها في بلاغات معيّنة للتعرف إلى المفقودين ومجهولي الهوية. رئيس مركز مواقع التواصل الاجتماعي في إدارة الإعلام الأمني بالإدارة العامة للإسناد الأمني في الأمانة العامة لمكتب سمو نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، الملازم أول فاطمة الشحي، قالت إن وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بالأجهزة الشرطية، أصبحت تقدم دوراً جوهرياً، وتسهم بشكل فعال في مواجهة الجريمة والتصدي لها، والحفاظ على أمن واستقرار المجتمع. مواقع التواصل الاجتماعي، وفق ما أكدته الشحي لـ«الإمارات اليوم»، ساعدت على تعزيز مشاركة الجمهور وتفاعله مع الأحداث الأمنية أولاً بأول، وسرعة استجابتهم لدعم جهود الشرطة في إحباط كثير من المخططات الإجرامية والكشف عن ملابسات الجرائم، والوصول إلى مرتكبيها في أسرع وقت ممكن. «حسابات الوزارة على مواقع التواصل تهدف إلى تفعيل دورها ومشاركتها في تعزيز الأمن والاستقرار، ودعم جهود المؤسسة الشرطية في المحافظة على أمن المجتمع ووقايته من مختلف أشكال الجريمة والتصدي لها، فضلاً عن الدور التوعوي الرائد الذي تقدمه لكل فئات المجتمع»، حسب الشحي، التي أشارت إلى أن توظيف تقنيات الاتصال الحديث، كوسائل التواصل الاجتماعي، بات له…
منوعات
الجمعة ٢٦ أغسطس ٢٠١٦
أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي»بوابة جديدة لتحقيق نجومية وانتشار أكبر لمشاهير التقديم التلفزيوني خصوصاً فئة الشباب منهم، حيث يطلون من خلالها بصفة مستمرة عبر حساباتهم بمواقع التواصل الاجتماعي، ليعرضوا إبداعات جديدة ومبادرات فردية حققت نسب تفاعل ومشاهدة كبيرة بين رواد مواقع التواصل والـ«فانز» الخاصين بهم، حتى أضافت «سوشيال ميديا» لبعض مقدمي التليفزيون نجومية فوق نجوميتهم التي حققوها عبر الشاشة الفضية. أسماء كثيرة من مقدمي التلفزيون اختارت بوابة «سوشيال ميديا» لتحقيق النجاح الأكبر، بتوظيف جماهيريتهم التي حققوها عبر برامجهم التي قدموها في التلفزيون، مستخدمين حساباتهم الخاصة بوسائل التواصل وموقع «يوتيوب» لتقديم أفكارهم وإظهار إبداعاتهم التي لم يستطيعوا أن ينفذوها عبر الشاشة الصغيرة، فمنهم من برع في تقديم هذا البرنامج، وآخر حقق نسب متابعة كبيرة جداً من خلال المبادرات الفردية التي قدمها ووظفها في خدمة المجتمع، أو المشاركة في فعاليات تراثية وأنشطة وطنية وأعمال خيرية ونقلها لحظة بلحظة عبر «إنستجرام» و«سناب شات». فلماذا لجأ بعض مقدمي البرامج التلفزيونية إلى عالم الـ«سوشيال ميديا»، وما الميزات التي وجدوها في بوابة التواصل مع الآخر، وهل المؤسسات الإعلامية التي يعملون لديها لا توفر لهم ما يحتاجونه لنقل إبداعاتهم عبر شاشات التلفزيون، وما سر نجاح هؤلاء المقدمين عبر الـ«سوشيال ميديا»؟! حرية أكبر أكدت الإعلامية أسمهان النقبي، أنه لا أحد ينكر حالياً التأثير الكبير للـ«سوشيال ميديا» على عقول الناس،…
أخبار
الجمعة ٢٦ أغسطس ٢٠١٦
في دليل جديد على تنامي الوعي بالتبعات القانونية لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي، كشف المتحدث باسم وزارة العدل منصور القفاري لـ«عكاظ» أن عدد قضايا «القذف» في مواقع «التواصل» التي نظرتها المحاكم العام الماضي يبلغ 177 قضية، بمختلف مناطق المملكة. وزاد أن عدد قضايا التشهير العام الحالي بلغ 360 قضية بمختلف مناطق المملكة. وأوضح أن عقوبة الشتم والسب هي السجن والجلد ويمكن التنازل عنها بمقابل مادي، فيما قال المحامي سلطان بن زاحم لـ«عكاظ» إن قضايا القذف حد لله لا تسقط عقوبته بتنازل المتضرر، بخلاف قضايا الشتم والسب، التي هي حق خاص للمتضرر، يمكن التنازل عنها، بمقابل مادي، أو معنوي، أو من دون مقابل. المصدر: عكاظ
أخبار
الأربعاء ١٠ أغسطس ٢٠١٦
اعتبر مسؤولون أمنيون، وخبراء في القانون وتكنولوجيا المعلومات وعلم النفس، أن الشائعات التي تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، تشكل خطراً كبيراً للمجتمعات، نظراً لسهولة نشرها بمجرد ضغطة زر، مقابل آثارها السلبية الجسيمة، التي قد تطال مجتمعاً بأكمله أو دولاً، سواء في زعزعة الأمن، أو هدم اقتصاد، أو حتى تخويف الناس، موضحين أن عقوبة إطلاق الشائعات تبدأ بالحبس شهر، وتصل إلى ثلاث سنوات. وطالبوا مستخدمي هذه المواقع بتحري الدقة والصدقية، في أي معلومة يكتبونها بأنفسهم، أو يتلقونها من حسابات أخرى على هذه المواقع. وكانت شائعات تم تداولها، أخيراً، بعد أن نشر أشخاص صوراً ومقاطع فيديو عبر مواقع التواصل، تحتوي على معلومات وادعاءات لوقائع، باعتبارها معلومات مؤكدة وموثقة، في حين اتضح بعد تحري تلك المعلومات من الجهات المختصة، أنها لا تتعدى كونها شائعات غير صحيحة، آخرها كان مقطع فيديو نشره أحد الأشخاص حول وجود عبوات أعلاف للأسماك، ويشكك في سلامة الأعلاف، التي ستقدم في وجبات مزارع سمكية، فيما أظهرت الجهات المختصة أنها معلومات لا أساس لها من الصحة، وأن الأعلاف آمنة وسليمة تماماً. عقوبات تبدأ بالحبس شهراً لمروِّجي الشائعات «الداخلية» تحذر من أشخاص يمتهنون «ترويج أخبار كاذبة» على الشبكات الاجتماعية قال مدير مكتب ثقافة احترام القانون، في الأمانة العامة لمكتب سمو نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، العقيد صلاح الغول، إن قانون…