أخبار
الجمعة ٠١ أبريل ٢٠١٦
تسبب انفجار وقع اليوم الجمعة في العاصمة الفرنسية بحالة هلع كبيرة وسط السكان وصفته السلطات الفرنسية بأنه غير إرهابي. وشوهدت أعمدة الدخان الأسود تتصاعد من بين المباني السكنية في الدائرة السادسة للعاصمة. وأكدت مصادر أمنية أن بحسب الكشف الأولي على مكان الحادث أوضح أن الصوت الذي دوى نتج عن انفجار قارورة غاز داخل مبنى سكني، وإلى حد الآن هو بعيد تماماً عن التصنيف الإرهابي. المصدر: جريدة البيان
أخبار
الإثنين ٢١ مارس ٢٠١٦
قال وزير الخارجية البلجيكي ديدييه رينديرز اليوم (الأحد)، إن صلاح عبدالسلام المعتقل والناجي الوحيد من المجموعة التي نفذت اعتداءات باريس، قال للمحققين إنه كان يخطط لضرب أهداف في بروكسيل. وقال الوزير خلال نقاش في العاصمة البلجيكية إن عبدالسلام «كان مستعداً للقيام بشيء في بروكسيل، وقد يكون ذلك صحيحاً لأننا عثرنا على كمية كبيرة من الأسلحة والأسلحة الثقيلة، وعثرنا على شبكة جديدة محيطة به في بروكسيل». وألقي القبض على عبد السلام خلال مداهمة تمت في بروكسيل الجمعة الماضي. وقال رينديرز باللغة الإنكليزية في منتدى سنوي لجانبي المحيط الأطلسي تنظمه الولايات المتحدة في بروكسيل، إن الشرطة لا تزال تعمل على مطاردة مشتبه فيهم متورطين في هجمات باريس التي أودت بحياة 130 شخصاً في تشرين الثاني (نوفمبر) 2015. وأضاف: «نحن متأكدون أننا عثرنا حتى اللحظة على أكثر من ثلاثين شخصاً متورطين في اعتداءات باريس، ولكننا متأكدون من وجود آخرين». وفي شأن متصل، قال رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس اليوم، إن أكثر من 600 شخص غادروا فرنسا إلى سورية والعراق وإن هناك 800 آخرين يريدون المغادرة للانضمام إلى تنظيم «داعش». ولا تظهر الأرقام تراجعاً يذكر في أعداد من ينضمون إلى الجماعة المتشددة على رغم حملات القصف المتعددة لمعاقل التنظيم، والحملات الأمنية التي تقوم بها السلطات الفرنسية لمنع الناس من مغادرة البلاد بعد تعرض فرنسا…
أخبار
السبت ١٩ مارس ٢٠١٦
أكد وزير بلجيكي على «تويتر» أن صلاح عبد السلام المشتبه به الرئيسي في هجمات باريس ألقي القبض عليه في بروكسل أمس الجمعة. وقال ثيو فرانكين وزير الدولة للجوء والهجرة على تويتر «ألقينا القبض عليه.» وذكر تلفزيون (آر.تي.بي.إف) أن مكتب المدعي الاتحادي أكد اعتقال عبد السلام. وكانت وسائل إعلام بلجيكية ذكرت في وقت سابق، أن الشرطة أصابت صلاح عبد السلام أحد المشتبه بهم الرئيسيين في هجمات باريس وألقت القبض عليه في عملية تمت مساء الجمعة، في منطقة مولنبيك بالعاصمة بروكسل. وقالت صحيفة ديرنيير أور بموقعها على الإنترنت إن مشتبهاً به آخر قتل بالرصاص خلال العملية. على صعيد متصل، أكد ممثلو الادعاء البلجيكي أن الرجل الجزائري 35 عاماً الذي قتل خلال مداهمة للشرطة في بلجيكا يوم الثلاثاء الماضي تمت مطاردته لصلته بالهجمات التي تعرضت لها باريس العام الماضي. وأضاف ممثلو الادعاء أن الرجل يدعى محمد بلقايد، وأن المحققين حددوا أنه «على الأرجح» الشخص الذي استخدم هوية مزورة باسم سمير بوزيد، الذي تربطه صلة بصلاح عبد السلام المتهم الهارب في هجمات باريس. وبوزيد هو أحد رجلين تبحث الشرطة البلجيكية عنهما لأنهما سافرا مع عبد السلام إلى المجر في سبتمبر/أيلول الماضي. واستخدم الرجلان بطاقات هوية بلجيكية مزورة. كما تم تنفيذ أنشطة أخرى مرتبطة بهجمات باريس باستخدام هذين الاسمين. المصدر: صحيفة الخليج
أخبار
السبت ١٢ مارس ٢٠١٦
بعد أن خلقت وثائق داعش المسربة هزة إعلامية في بريطانيا وأوروبا عموماً، تعالت بعض الأصوات المشككة في صحتها، في حين رأى البعض أن داعش هو من سربها منعاً لانشقاق أسماء العناصر التي وردت فيها أسماؤهم، وفي حين أكدت برلين أنها تحقق في صحة المعلومات الواردة عن مجموعة من مواطنيها ضمن الأسماء، أكدت وسائل إعلام ألمانية عدة أن أسماء 3 من مرتكبي اعتداءات باريس 13 نوفمبر 2015 موجودة على قوائم مقاتلي تنظيم داعش التي سربت أخيراً. وكانت شبكة «سكاي نيوز» التلفزيونية البريطانية ذكرت أن عنصراً منشقاً عن التنظيم سلم وثائق تتضمن بيانات شخصية لـ22 ألفاً من أفراد التنظيم المتطرف تشمل أسماءهم الحقيقية والحركية وعناوينهم وأرقام هواتفهم وجنسياتهم، لكن خبراء شككوا في صحة الوثائق وقالوا إنها تحتوي على أخطاء لغوية واضحة وعبارات غريبة عن قاموس «داعش»، في حين أكدت برلين أنها تحقق فيها. وقالت صحيفة «سودوتشي تسايتونغ» وقناتا «أن دي آر» و«دبليو دي آر» التي تمكنت من الاطلاع على الوثائق، إن هؤلاء الثلاثة هم سامي عميمور وفؤاد محمد عقاد وعمر مصطفائي، الذين هاجموا مسرح باتاكلان وقتلوا 90 شخصاً. كما أن اسم عبد الحميد أباعود الذي يعتبر أحد المخططين الرئيسيين للاعتداءات التي أودت بـ130 شخصاً، يظهر في هذه الوثائق ولكن فقط «كضامن» لإدخال «متطرف» فرنسي آخر إلى سوريا، من دون تحديد هويته. يذكر…