هيئة الهلال الأحمر

أخبار بدعم من الإمارات.. «الهلال الأحمر» يوزع مساعدات غذائية جديدة شرق المكلا بحضرموت

بدعم من الإمارات.. «الهلال الأحمر» يوزع مساعدات غذائية جديدة شرق المكلا بحضرموت

الأحد ٣٠ أغسطس ٢٠٢٠

تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة - عبر ذراعها الإنسانية هيئة الهلال الأحمر - تقديم مساعداتها الإنسانية والإغاثية لسكان محافظة حضرموت، وذلك في إطار الجهود التي تبذلها للتخفيف عن الأهالي من وطأة الأزمة بسبب الأحداث التي تمر بها البلاد. ووزعت الهيئة 500 سلة غذائية تزن 21 طناً و400 كيلو جراماً، مستهدفة 2500 فرد من الأسر الفقيرة والمحتاجة بمنطقة الحرشيات، بمديرية المكلا، في محافظة حضرموت. وعبّر أهالي منطقة الحرشيات - شرق المكلا- عن شكرهم وتقديرهم لدولة الإمارات العربية المتحدة، قيادة وشعباً، على هذا العون الكبير، واللفتة الإنسانية التي ستساهم في التخفيف من معاناة الكثير من الأسر في وسط هذه الظروف المعيشية الصعبة. يذكر أن عدد السلال الغذائية التي تم توزيعها منذ بداية عام 2020 بلغت 30410 سلال غذائية، تزن2419 طناً و128 كيلو جراماً ، استهدفت 152050 فرداً من الأسر المحتاجة والمتضررة في محافظة حضرموت. المصدر: الاتحاد

أخبار الإمارات تسير قافلة مساعدات إنسانية إلى محافظة الضالع

الإمارات تسير قافلة مساعدات إنسانية إلى محافظة الضالع

السبت ١٨ مايو ٢٠١٩

تواصل دولة الإمارات ممثلة في ذراعها الإنسانية "هيئة الهلال الأحمر" تسيير قوافل المساعدات الإغاثية والإيوائية إلى المحافظات اليمنية. فقد وصلت قافلة مساعدات إنسانية إلى محافظة الضالع اليوم، حاملة مواد غذائية وإيوائية وخياماً وفرشاً وأغطية وخزانات مياه وحمامات متنقلة لدعم غير القادرين من قاطنيها. وأعرب المستفيدون عن شكرهم لدولة الإمارات العربية المتحدة و ذراعها الإنسانية "هيئة الهلال الأحمر" على ما تقدمه من مساعدات غذائية وإنسانية كانوا بحاجة ماسة إليها، مؤكدين أن دولة الإمارات تقف إلى جانبهم في محنتهم سيراً على نهج العطاء والبذل وقوفاً إلى جانب الشقيق والصديق والذي أرساه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" ويواصله صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" ضمن مسيرة الخير لدولة الإمارات. المصدر: وام

أخبار «الهلال» ترصد 29 مليون درهم لبرامج رمضان

«الهلال» ترصد 29 مليون درهم لبرامج رمضان

الثلاثاء ١٦ مايو ٢٠١٧

أعلنت هيئة الهلال الأحمر، رصد 29 مليوناً و353 ألف درهم، لبرامج شهر رمضان المبارك التي تتضمن برنامج «إفطار صائم»، الذي يستفيد منه 807 آلاف و750 شخصاً، منهم 387 ألفاً و500 صائم داخل الدولة، وبرنامج زكاة الفطر، وكسوة العيد، والمير الرمضاني. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقد صباح أمس، في مقر الأمانة العامة للهيئة، بمناسبة إطلاق فعاليات حملة شهر رمضان الكريم لحشد الدعم والمساندة للفئات والشرائح التي ترعاها الهيئة داخل الدولة وخارجها، بحضور راشد مبارك المنصوري نائب الأمين العام للشؤون المحلية، وعبد الرحمن عبدالله من مصرف أبوظبي الإسلامي، سعيد البادي مدير الإعلام بشركة «أدنوك» الراعي الذهبي لحملة رمضان، وعبد الله عيد نائب مدير العمليات في جمعية أبوظبي التعاونية، وعدد من مدراء الأقسام في الهيئة. وأكد راشد مبارك المنصوري في كلمته خلال المؤتمر الصحفي: فعاليات حملة رمضان لهذا العام والتي تأتي متزامنة مع عام الخير تستهدف تمتين جسور التواصل بين أفراد المجتمع وتعزيز مجالات الشراكة مع قطاعاته كافة لدعم جهود هيئتنا الوطنية في الداخل و الخارج، وتحقيقاً لتطلعاتها في توسيع مظلة المستفيدين من خدماتها، وارتياد مجالات أرحب من البذل وتوفير رعاية أكبر للشرائح الضعيفة وأصحاب الحاجات والأسر المتعففة، وإحداث نقلة نوعية في برامجنا والانتقال بها إلى نحو أكثر أثراً في تحسين الحياة والحد من وطأة المعاناة. وأضاف: برامج الهيئة وأنشطتها داخل الدولة…

أخبار شباب مواطنون يهجرون موائد أسرهم الرمضانية «حباً في الخير»

شباب مواطنون يهجرون موائد أسرهم الرمضانية «حباً في الخير»

الثلاثاء ٠٥ يوليو ٢٠١٦

يتوافد شباب مواطنون على الخيام الرمضانية التابعة لهيئة الهلال الأحمر في المنطقة الشرقية، رغبة منهم في فعل الخير، إذ يتطوعون لمساعدة فريق الهيئة في توزيع الوجبات على الصائمين بالخيم المخصصة لإفطار الصائم بأماكن متنوعة في الإمارة، وتالياً يهجرون موائد أسرهم، ويكتفون بوجبة البرياني مع الفئات البسيطة. إلا أن وجبة البرياني المقدمة جعلتهم يفضلون الإفطار في هذه الخيم بمشاركة العمال من جنسيات دول آسيوية، بدلاً من الموائد الغنية بالأصناف المختلفة من الطعام في بيوتهم. المواطن فيصل محمد عبدالله، أحد المتطوعين في الهلال الأحمر، يقول: «شهر رمضان له روحانية خاصة تدفع الأشخاص لفعل الخير ومساعدة المحتاجين، إذ يُقبل خلاله معظم الشباب المواطنين على العمل التطوعي، لاسيما توزيع الوجبات في الخيم الرمضانية»، مشيراً إلى أن بعض الشباب يأتون من مناطق بعيدة من أجل التطوع وتقديم المساعدة لفريق الهلال الأحمر في تصنيف أنواع الوجبات وتوزيعها في الخيم الرمضانية. وذكر أن عدداً من الشباب دأبوا على الجلوس يومياً في الخيم الرمضانية وقت الإفطار، ومشاركة العاملين في هذه الخيم الإفطار، ما جعلهم يتركون موائد الطعام المليئة بأصناف الوجبات والحلويات وغيرها، مفضلين الفطور مع العمال البسطاء الذين تجمع بينهم روح الطمأنينة والمودة. ولفت إلى أن بعض المتطوعين والشبان المقيمين في الأحياء المجاورة للخيم الرمضانية، أصبحوا يفطرون بشكل شبه يومي داخل هذه الخيم، وأبدى معظمهم إعجابه بوجبة البرياني…