الحشد الشعبي

أخبار «الحشد» يمهد في الموصل لاستباحة سوريا

«الحشد» يمهد في الموصل لاستباحة سوريا

الأحد ٣٠ أكتوبر ٢٠١٦

فرضت القوات العراقية سيطرتها على بلدة شورة الموصل ومناطق جديدة في محافظة نينوى بالتزامن مع صد هجوم داعشي استهدف الرمادي، في حين استهدف طيران التحالف الدولي تجمعات لما تسمى القوة الضاربة لتنظيم «داعش» في المحافظة، ودشن الحشد الشعبي دخوله معركة الموصل عبر بوابة تلعفر فيما كشف عن خطط للتوجه إلى سوريا للقتال إلى جانب نظام الأسد بعد تحرير المدينة. وأكدت خلية الإعلام الحربي، العراقية أن «قطعات الفرقة التاسعة وعمليات تحرير نينوى تمكنت من تحرير قرى الحميدية والشروق والمخلط والجايف ضمن المحور الجنوبي الغربي». وتابعت أن «قصفاً لطيران التحالف الدولي استهدف تجمعات ل«داعش» جنوبي الموصل، ما تسبب في مقتل العشرات مما تسمى القوة الضاربة في مجمع الحي السكني للناحية». وأعلنت قيادة العمليات المشتركة «تحرير منطقة الشورة بالكامل والتقاء القوات من أربعة محاور ورفع العلم العراقي على جميع المراكز الحكومية». وقال الفريق رائد شاكر جودت قائد الشرطة الاتحادية إن «قطعات الشرطة الاتحادية ترفع العلم العراقي على بناية مركز ناحية الشورة وتطهر المجلس البلدي في الناحية». وشن الهجوم رغم تأكيد التحالف الدولي الجمعة، وقف القوات العراقية للهجمات بشكل مؤقت لنحو يومين لتثبيت سيطرتها على مناطق انتزعتها من التنظيم. وأضاف جودت أن «طائرات التحالف الدولي والطيران العراقي وطيران الجيش تشاركنا عمليات تحرير محور جنوبي نينوى»، مشيراً إلى أنه «الطيران الحربي دمر نحو 10 سيارات…

أخبار “الحشد الشعبي” تباشر أولى عملياتها في الموصل

“الحشد الشعبي” تباشر أولى عملياتها في الموصل

السبت ٢٩ أكتوبر ٢٠١٦

باشرت قوات الحشد الشعبي العراقية صباح السبت تنفيذ عملية في مناطق الى غرب الموصل ، شمال العراق، بهدف قطع طريق الامدادات عن الإرهابيين في آخر معاقلهم في هذا البلد. وقال احمد الاسدي المتحدث باسم قوات الحشد الشعبي إن "هدف العملية قطع الامداد بين الموصل والرقة وتضييق الحصار على داعش بالموصل وتحرير تلعفر" غرب الموصل، وذلك في اطار عملية واسعة تنفذها القوات العراقية منذ 17 من الشهر الحالي، لاستعادة الموصل. وقال قادة فصائل من الميليشيات الطائفية، في تصريحات صحفية، إن المقاتلين الذين سبق لهم أن ارتكبوا انتهاكات ضد المدنيين في معارك سابقة بالعراق، انضموا إلى المعركة عبر فتح جبهة جديدة غربي الموصل، ذلك بالتوجه إلى مدينة تلعفر الخاضعة لداعش. وكانت الهجمات السابقة تقتصر على تقدم قوات الجيش والشرطة الاتحادية والبشمركة ومقاتلي العشائر إلى مركز محافظة نينوى عبر الجنوب والشرق والشمال، قبل أن تعلن ميليشيات الحشد التوجه إلى تلعفر الواقعة إلى الغرب قرب الحدود السورية. وبفتح الجبهة الغربية، يجد أكثر من 1.5 مدني داخل الموصل أنفسهم بين سندان استخدامهم من قبل متشددي داعش دروعا بشرية، ومطرقة الحصار الخانق من الجهات الأربع للمدينة مما يعيق إمكانية فرارهم، وهو ما تخشاه منظمات عدة وخاصة الأمم المتحدة. وبرر المتحدث باسم الحشد الشعبي، أحمد الأسدي، بدء الزحف باتجاه مدينة تلعفر الخاضعة على بعد 55 كيلومترا إلى…

أخبار القوات العراقية تتقدم في الفلوجة و«الحشد» يلو ِّح باقتحامها مجدداً

القوات العراقية تتقدم في الفلوجة و«الحشد» يلو ِّح باقتحامها مجدداً

الخميس ٠٩ يونيو ٢٠١٦

أحرزت القوات العراقية، أمس، تقدماً جديداً في الفلوجة، وتمكنت من تحرير حي الشهداء الثاني الذي يقع جنوبي المدينة بالكامل، في وقت لوح هادي العامري القيادي في ميليشيا بدر أكبر فصائل الحشد الشعبي، باقتحام المدينة، مطالباً الأهالي بمغادرتها فوراً، فيما أحبطت القوات الأمنية هجوماً ل«داعش» على منطقة الفتحة شمالي بيجي بمحافظة صلاح الدين. وزادت الأمم المتحدة بشكل كبير تقديرها لعدد المدنيين المحاصرين في مدينة الفلوجة، مشيرة إلى أنهم يبلغون نحو 90 ألفاً مقابل تقدير سابق حدد عددهم بنحو 50 ألف شخص. وعلى الجانب الآخر بقيت حلب في أتون القصف الجوي للنظام السوري الذي أوقع 22 قتيلاً على الأقل، بينهم 15 مدنياً إلى جانب عشرات الجرحى، بعدما استهدف أحياء سكنية وسوقاً مكتظة تبعد بضعة أمتار عن أحد مستشفيات الأحياء الشرقية الواقعة تحت سيطرة فصائل معارضة في المدينة، فيما تمكنت فصائل معارضة أخرى من كسر الحصار الذي كان يفرضه «داعش» على مدينة مارع بريف حلب الشمالي، وتمكنت من فتح طريق الإمداد الرئيسي بين مدينتي مارع وإعزاز، في حين أكدت قوات سوريا الديمقراطية المدعومة أمريكياً جاهزيتها لاقتحام مدينة منبج وقتما تشاء، لكنها تتريث بسبب وجود مدنيين، معتبرة أن «تحريرها» أصبح محتوماً. وبينما تحدثت مصادر معارضة عن انسحاب «التنظيم» من قرى عدة في خط الجبهة الأمامية، تجدد السجال التركي الروسي حول دعم الإرهابيين في شمال…

أخبار قتلى وجرحى في العراق في أعمال عنف

قتلى وجرحى في العراق في أعمال عنف

الجمعة ١٨ مارس ٢٠١٦

قال مصدر أمني في محافظة التأميم بشمال العراق اليوم إن محاميا وضابطا في ميليشيات الحشد الشعبي برتبة نقيب أصيبا في هجوم نفذه مجهولون وسط مدينة كركوك مركز المحافظة. وأعلن مصدر أمني في محافظة البصرة أن مدنيا في الأربعين من العمر قتل بنيران ميليشيات مسلحة قرب منزله الواقع في قضاء أبي الخصيب لأسباب طائفية بهدف إجبار عائلته على الرحيل من المنطقة. كما أصيب شرطيان في هجومين مسلحين وسط العاصمة العراقية.. في حين قتل مدني في انفجار عبوة ناسفة في منطقة البياع غرب بغداد. المصدر: جريدة الخليج