منوعات
الخميس ٠٤ سبتمبر ٢٠١٤
أعلنت جائزة خليفة التربوية انطلاق دورتها الثامنة 2014/2015 والتي تتضمن 11 مجالاً تربوياً وتعليمياً بما فيها مجال الشخصية التربوية الاعتبارية التي تُمنح لأحد الشخصيات التي قدمت إسهامات رائدة في مجال التعليم ، كما أعلنت عن تنظيم المؤتمر الدولي الأول للجائزة في الفترة من 16-17 سبتمبر الجاري في فندق دوست ثاني بأبوظبي، وذلك بمشاركة واسعة من الخبراء وصناع القرار في الميدان التعليمي والأكاديمي محلياً وإقليمياً ودولياً، ويعقد المؤتمر تحت شعار “ نلتقى. نفكر. نرتقي “. جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي نظمته الأمانة العامة للجائزة أمس في فندق دوست ثاني بأبوظبي بحضور أمل العفيفي الأمين العام للجائزة ، وحميد إبراهيم، مدير إدارة الخدمات الطلابية والأنشطة بمجلس أبوظبي للتعليم، عضو اللجنة التنفيذية للجائزة، والدكتور خالد العبري، مدير إدارة شؤون الأفراد بقطاع العمليات المدرسية بمجلس أبوظبي للتعليم، عضو اللجنة التنفيذية للجائزة وعادل آل ربيعة مدير مكتب التسويق والاتصال المؤسسي ، بلدية مدينة أبوظبي، عضو اللجنة الإعلامية للمؤتمر الدولي الأول للجائزة . وفي بداية المؤتمر أكدت أمل العفيفي على أهمية الدورة الثامنة للجائزة والتي تأتي في إطار منظومة التميز الذي تسعى الجائزة لترسيخه في الميدان التربوي، ورفعت العفيفي أسمى آيات العرفان والامتنان إلى القيادة الرشيدة متمثلة في صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “ حفظه الله” وإلى أخيه صاحب السمو…
منوعات
الأحد ١٥ يونيو ٢٠١٤
نظمت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية ورشة عمل تطبيقية موجهة للميدان التربوي حول مجال الإعلام الجديد والتعليم تناولت فيها عدداً من المحاور حول دور الإعلام الجديد في النهوض بالتعليم وتعزيز البيئة التعليمية، من خلال التوسع في تطبيقات التعلم الذكي وتوظيف تقنيات متطورة في العملية التعليمية . حضر الورشة أمل العفيفي أمين عام جائزة خليفة التربوية والإعلامي الدكتور سليمان الهتلان، والإعلامية خديجة المرزوقي، وطارق رفعت بهي الدين المعلم الفائز بجائزة خليفة التربوية في دورتها السابعة في مجال الإعلام الجديد والتعليم وعدد من أعضاء الهيئات الإدارية والتدريسية بالميدان التربوي . وأكدت العفيفي أهمية هذه الفعاليات التي تترجم حرص الجائزة على التفاعل مع الميدان التربوي والإطلاع على كل جديد يخدم العملية التعليمية، مشيرة إلى أن الإعلام الجديد يعتبر أحد المجالات المطروحة للتنافس في دورات الجائزة . من جانبه قال الإعلامي الدكتور سليمان الهتلان إن الإعلام الجديد يمثل نقلة نوعية في رسالته التربوية بصورة عامة خاصة لما يتميز به هذا النوع من الإعلام في تبادل المعلومات والآراء والتجارب، متخطياً بذلك الحدود الجغرافية . وأشارت الإعلامية خديجة المرزوقي إلى أهمية الدور الذي يلعبه الإعلام الجديد في مختلف المجتمعات وفي دفع التنمية الوطنية . واستعرض طارق رفعت بهي الدين الحاصل على جائزة خليفة التربوية هذا العام في مجال الاعلام الجديد أبرز محاور هذا المشروع الذي يستهدف…
منوعات
الأربعاء ٠١ يناير ٢٠١٤
كرمت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية الفائزين في مسابقة وسائل التواصل الاجتماعي التي نظمتها الجائزة بمناسبة اليوم الوطني 42، كما كرمت أيضا الطلبة الفائزين في مسابقة شكرا معلمي التي طرحتها الأمانة تقديراً منها لدور المعلم. وأكدت أمل العفيفي أمين عام الجائزة خلال الاحتفال على أهمية هذه الفعاليات التي تترجم تلاحم الجائزة مع الميدان التربوي والمجتمع، وتوظيف وسائل التواصل الاجتماعي لتكون جسراً حيوياً يعجل من رسالة الجائزة وأهدافها عبر الفضاء الإلكتروني، مشيرة إلى أن هذه الفعاليات حظيت بإقبال كبير من مختلف فئات المجتمع، كما أن اسهام الطلبة في مسابقة شكرا معلمي كان متميزاً أيضا، وشهدت الفعاليات منافسات قوية بين الطلبة من مختلف المراحل الدراسية. وأوضحت العفيفي أن جميع المساهمات الإبداعية في المسابقتين سيتم الاستعانة بها ونشرها على الموقع الإلكتروني للجائزة، مع الاهتمام بإبراز الأعمال الفائزة في المسابقتين. وذكرت العفيفي أن تنظيم مثل هذه الفعاليات يأتي في إطار رسالة الجائزة التي تنهض بها في دعم الميدان التربوي والتعليمي . وفي ختام الحفل كرمت أمل العفيفي الفائزين في المسابقتين، حيث فاز في المسابقة الأولى «شكراً معلمي» بالمركز الأول سوسن محمد خبيز من منطقة الشارقة التعليمية الشرقية، والمركز الثاني فاطمة محمد الحبسي من منطقة رأس الخيمة التعليمية، والمركز الثالث سارة عبد الله عيضه من مجلس أبوظبي للتعليم. وكرمت الفائزين في المسابقة الثانية الاتحاد 42،…
أخبار
الثلاثاء ١٧ سبتمبر ٢٠١٣
نظمت جائزة خليفة التربوية يوم الاثنين التاسع عشر من رمضان أمسية رمضانية بعنوان:(نحو مبادرات أفضل لتوظيف تقنيات متطورة في التعليم)، تحدثت فيها قيادات تربوية وأساتذة مختصين في التربية والتعليم والإعلام وشرفني أن كنت متحدثا في تلك الليلة عن تجربتي في التعلم الذكي. وقد عرض المتحدثون في تلك الأمسية تجارب مؤسساتهم في نظام التعلم الذكي وما يمتاز به هذا النمط من التعليم وآثاره الإيجابية على الطلاب، وأشاروا إلى مايواجهونه من صعوبات قد تكون طبيعية في ظل مشروع جديد شأنه كشأن غيره من المشاريع. وقد ذكر بعضهم مقارنات بين التعليم التقليدي والتعليم الذكي ومانحتاجه في هذا العصر من مواكبة للثورة التقنية جعلت الطفل يتلاعب بالتقنية بين كلتا يديه. وكشفوا أيضا عن الخطوات المتقدمة التي وصلت لها بعض المؤسسات التعليمية في التعلم الذكي وكذلك ما وصلت إليه مدارس أبوظبي في جاهزية البنية التحتية وتطورها. هذا النوع من التعليم يحتاج إلى مزيد من تسليط الضوء عليه ومناقشة جميع ما يتعلق به، ذلك أنه صار من أنواع التعليم التي تتسابق الدول على تنفيذها وإقرارها في المدارس والجامعات، ولايخفى على القارئ أننا في أشد الحاجة إلى النهوض بالتعليم كحقل تنعكس بتطوره مختلف جوانب الحياة. وهنا في دولة الإمارات نلحظ أنّ وزارة التربية والتعليم تسير وفق خطوات متقدمة نحو تعميم هذا النمط التعليمي في مختلف المؤسسات التعليمية…
