أخبار
الإثنين ٣٠ أكتوبر ٢٠١٧
تلقى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع اتصالاً هاتفياً من الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية. وجرى خلال الاتصال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات، وسبل مكافحة الإرهاب، وتنسيق الجهود لتعزيز أمن واستقرار المنطقة. المصدر: عكاظ
أخبار
الخميس ١٠ أغسطس ٢٠١٧
أكد نائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استقرار العراق وعزمها تنمية العلاقات وتقويتها معه في كافة المجالات بما يعود بالمصلحة على شعبي البلدين. جاء ذلك خلال استقبال نائب خادم الحرمين الشريفين في جدة الليلة الماضية وزير النفط العراقي المهندس جبار اللعيبي حيث جرى بحث العلاقات الثنائية خاصة الفرص المشتركة في المجالات الاقتصادية بشكل عام والطاقة بشكل خاص بما في ذلك فتح المنافذ البرية وتسيير رحلات مباشرة وتشجيع التبادل التجاري والاستثمارات من القطاع الخاص السعودي. كما تطرق النقاش للتعاون الوثيق بين البلدين في مجال تنسيق السياسات البترولية وتأكيد التزام الدولتين الكامل باتفاقية خفض إنتاج البترول حتى تصل الأسواق إلى التوازن المستهدف من هذا الاتفاق. المصدر: الاتحاد
أخبار
الإثنين ٢٦ يونيو ٢٠١٧
شارك الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، المصابين من رجال الأمن الذين تعرضوا لبعض الإصابات أثناء محاصرتهم الإرهابيين وإحباط مخططهم استهداف أمن المسجد الحرام ومرتاديه من المعتمرين والمصلين، فرحة عيد الفطر المبارك. جاء ذلك خلال زيارته لهم، صباح أمس السبت، أثناء تلقيهم العلاج اللازم في مستشفى قوى الأمن بمكة المكرمة، إضافة إلى أحد زوار المسجد الحرام من خارج المملكة. وأكد ولي العهد خلال مشاركته المصابين فرحة العيد اعتزازه بتضحيات رجال الأمن وشجاعتهم في الحفاظ على أمن الحرمين الشريفين. من جهتهم أكد المصابون تشرفهم وزملاءهم في حفظ أمن الأراضي المقدسة واستمرارهم في الذود بكل حزم ويقظة وتضحية لحماية المسجد الحرام من أصحاب المخططات الإرهابية التي تريد الإخلال بأمنه. من جانب آخر، تلقى الأمير محمد بن سلمان اتصالاً هاتفياً من مستشارة ألمانيا الاتحادية أنجيلا ميركل حيث قدمت المستشارة الألمانية التهنئة لولي العهد التهنئة باختياره ولياً للعهد مستنكرة العمل الإرهابي الذي كان يستهدف الحرم المكي الشريف. كما جرى بحث العلاقات بين البلدين وتطورات الأوضاع في المنطقة والعالم. (واس) المصدر: الخليج
أخبار
الخميس ٢٢ يونيو ٢٠١٧
اختزل مشهد تلقي ولي العهد الجديد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز البيعة من ولي العهد السابق الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، والحوار الدافئ الذي صحبه، مجلدات بما يمكن أن يقال عن حميمية العلاقات بين أفراد الأسرة المالكة، واحترام ولي العهد الجديد لسلفه، وإشفاق ولي العهد السابق على خلفه من جسامة المهمة الملقاة على عاتقه. وكان الأمير محمد بن نايف بذلك أول من قدم البيعة وبارك الاختيار للأمير محمد بن سلمان. وجاء مشهد المبايعة في قصر الصفا بمكة المكرمة الذي بثته التلفزة السعودية مفعماً بمحمولات التماسك والتوحد. وانبهرت شعوب العالم وهي ترى ولي العهد الجديد يقبِّل يد سلفه، فيما قال له الأمير محمد بن نايف: «نبايعك على كتاب الله وسنة رسوله، في المنشط والمكره، والله يعينك». المصدر: عكاظ
أخبار
السبت ٢٠ مايو ٢٠١٧
استقبل فخامة الرئيس دونالد ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية في مقر إقامته بالعاصمة بالرياض صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع. وجرى خلال اللقاء استعراض أوجه التعاون السعودي الأمريكي في مختلف المجالات خاصة في الجانب الاقتصادي، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط ، بما فيها الجهود المبذولة من البلدين في مكافحة التطرف والإرهاب. حضر اللقاء صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان ومعالي وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي ومعالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح ومعالي وزير الخارجية الأستاذ عادل الجبير ومعالي المستشار بالأمانة العامة لمجلس الوزراء الاستاذ ياسر الرميان ومعالي مستشار الأمن الوطني الأستاذ محمد الغفيلي. كما حضر اللقاء من الجانب الأمريكي، معالي وزير الخارجية ريكس تيليرسون، ومساعد فخامة الرئيس وكبير الموظفين راينس بريبس، ومساعد فخامة الرئيس كبير المستشارين جاريد كوشنر،ومساعد فخامة الرئيس مستشار الأمن القومي الفريق هيربرت رايموند ماكماستر ، ومساعد فخامة الرئيس رئيس المجلس الاقتصادي الوطني جاري كون، ومساعدة فخامة الرئيس نائبة مستشار الأمن القومي دينا بويل، والقائم بالأعمال بالسفارة الأمريكية في المملكة كريستوفر هنزل، ومساعد خاص لفخامة…
أخبار
الأربعاء ٣١ أغسطس ٢٠١٦
يبدأ ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز زيارة غير مسبوقة لليابان، فيما يختتم اليوم زيارة شهدت اتصالات مكثفة على أعلى المستويات للصين، توجت بلقائه الرئيس الصيني شي جين بينغ، في أعقاب لقاء أمس مع نائب رئيس الوزراء تشانغ غاو لي. وإثر اللقاء تم توقيع 15 اتفاقا ومذكرة تفاهم بين البلدين، في مجالات الطاقة، والإسكان، والتعدين، والموارد المائية، والعلوم، والتكنولوجيا. وبدا واضحا أن طموحات السعودية لإعادة هيكلة اقتصادها، في ما يعرف بـ«رؤية السعودية 2030» التي عرضها الأمير محمد بن سلمان على بكين، أثارت إعجاب القادة الصينيين، والشركات الكبرى للاستثمار في المملكة. وأعلن الكرملين أمس أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يعتزم مقابلة ولي ولي العهد في الصين في 4 سبتمبر القادم، على هامش اجتماعات قمة الـ20، التي سيرأس فيها الأمير محمد بن سلمان وفد المملكة. وقال متحدث باسم الكرملين إن بوتين سيبحث مع ولي ولي العهد الأزمة السورية. وتوقع مراقبون أمس أن تشهد زيارة الأمير محمد بن سلمان لطوكيو محادثات واتصالات مكثفة لاستقطاب كبريات الشركات اليابانية للاستثمار في الخطوط السعودية الطموحة. ونسبت «رويترز» أمس لمصدر سعودي مطلع أن ولي ولي العهد سيعرض على قمة الـ20 «رؤية السعودية 2030». وتوقعت مشاركة بارزة للرساميل الصينية واليابانية في بيع 5% من أسهم أرامكو. المصدر: عكاظ
أخبار
الثلاثاء ٣٠ أغسطس ٢٠١٦
ترأس صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في العاصمة الصينية بكين، اليوم، مع نائب رئيس الوزراء الصيني تشانج قاو لي؛ الاجتماع الأول للجنة السعودية - الصينية المشتركة رفيعة المستوى بحضور عدد من المسؤولين في البلدين. وجرى خلال الاجتماع استعراض العلاقات الإستراتيجية والفرص المستقبلية لتعزيز الشراكة القائمة بين المملكة والصين، والسعي من خلال اللجنة لتحقيق الأهداف التي يطمح إليها البلدان الصديقان في مختلف المجالات. ووقع سمو ولي ولي العهد ونائب رئيس الوزراء الصيني، على اتفاقية إنشاء لجنة مشتركة سعودية - صينية رفيعة المستوى، ومحضر أعمال الدورة الأولى للجنة. إثر ذلك جرى توقيع 15 اتفاقية ومذكرة تفاهم بين حكومتَي المملكة العربية السعودية، وجمهورية الصين الشعبية، وهي كالتالي: - التوقيع على مذكرة تفاهم في قطاع الطاقة. - التوقيع على مذكرة تفاهم في مجال تخزين الزيوت. - التوقيع على اتفاقية تفاهم في فرض القرض التنموي للمساهمة في تمويل مشروع إعادة تشييد للمناطق المتأثرة بالزلازل. - التوقيع على اتفاقية في القرض التنموي للمساهمة في تمويل مشروع تشييد عدد من المباني لكلية الهندسة المهنية المالية. - التوقيع على برنامج تنفيذي لتنمية طريق الحرير المعلوماتي. - التوقيع على اتفاقية مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الإسكان. - التوقيع على مذكرة تفاهم للتعاون في مجال التعدين.…
أخبار
الأربعاء ٢٩ يونيو ٢٠١٦
واصل الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، أمس، لقاءاته الرسمية في باريس، والتقى في هذا الإطار، رئيسة لجنة الصداقة الخليجية الفرنسية بالبرلمان الفرنسي «نتالي قولي». وذكرت وكالة الأنباء السعودية أنه جرى خلال اللقاء استعراض عدد من المسائل ذات الاهتمام المشترك.. وكان محمد بن سلمان التقى الليلة قبل الماضية كلاً من وزير الدفاع والخارجية الفرنسيين، وتم خلال اللقاءين استعراض تطورات الأحداث في المنطقة، وعدد من المسائل المتعلقة بتقوية الشراكة بين البلدين الصديقين إلى ذلك، أكد وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، أن العالم أجمع على اطلاع بالدور السلبي الذي تلعبه إيران في المنطقة، وأنها داعمة للإرهاب، وأسست مليشيات طائفية من أجل زعزعة الأمن والاستقرار في الدول العربية. ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن الجبير قوله في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الفرنسي جان مارك إيرولت عقب لقائهما أمس في مقر وزارة الخارجية الفرنسية «العالم يعلم أن لدى إيران قوات في سوريا والعراق تشارك في قتال طائفي وتهرب المتفجرات إلى دول الخليج العربي والأسلحة إلى اليمن، فإذا أرادت إيران أن تكون لها علاقات طبيعية مع دول المنطقة، فيجب أن تحترم مبدأ حسن الجوار، وعدم التدخل في شؤون الآخرين وعدم تصدير الثورة». ورداً على الفراغ السياسي في لبنان قال الجبير: «هناك فراغ سياسي في…
أخبار
الإثنين ٢٠ يونيو ٢٠١٦
أكد عسكريون أن المملكة لديها الإمكانات والقدرة على أن تصبح من الدول المصنعة للأسلحة العسكرية بعد توطين هذه الصناعات والاستعانة ببعض الشركات المصنعة للمعدة العسكرية من خلال الاستثمار في المملكة أو عن طريق التعاون في عملية التدريب والتصنيع. وهذا مايسعى اليه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وما يتطلع له الشعب السعودي حيث لم يغفل سموه خلال الزيارة التي يقوم بها للولايات المتحدة عقد الاجتماعات مع شركات متخصصة في التصنيع العسكري. وهذا التوجه سوف يتحقق ضمن رؤية المملكة خلال 2030 م، خاصة أن التصنيع العسكري يعتبر ضمن الصناعات الاقتصادية وضمن أهداف المملكة في التحول الوطني الرامي إلى عدم الاعتماد على البترول وفي هذا الموضوع يقول اللواء متقاعد صالح المهوس إن اجتماع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان خلال زيارته للولايات المتحدة مع عدد من الشركات المتخصصة في التصنيع العسكري يدل على ان المملكة حريصة على جذب هذه الشركات للاستثمار في السعودية ونقل الخبرات لديها وتوطينها في المملكة ضمن رؤية المملكة 2030 م فهذا التوجه توجه صحيح والكوادر السعودية لديها القدرة على توطين الصناعات العسكرية المختلفة بعد ما يتم تأهيلها، وهذا يدل على ما تحقق في شركة أرامكو السعودية، كانت تدار من أجانب وبعد أن تم إحلال…
أخبار
الأحد ١٩ يونيو ٢٠١٦
على مدى ستة أيام نجح ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، في إعطاء دفعة قوية للعلاقات السعودية - الأمريكية، وإيضاح وجهة نظر الرياض، والدول الخليجية والعربية والإسلامية، تجاه كثير من القضايا والتحديات والأزمات التي تواجهها المنطقة، كما أسهم في تعزيز الشراكة الاقتصادية بين البلدين، وشرح آفاق وأبعاد الفرص الاستثمارية التي تتيحها رؤية المملكة 2030، وأول برامجها التنفيذية (التحول الوطني)، وذلك من خلال لقاءاته المتعددة بالمسؤوليين في الإدارة الأمريكية. رؤية 2030 وتوج ولي ولي العهد زيارته التاريخية للولايات المتحدة، بلقاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي استقبله في المكتب البيضاوي، يوم أمس الأول (الجمعة)، حيث استعرض الأمير محمد بن سلمان جهود المملكة لاستشراف مستقبل أفضل وآمن لاقتصادها عبر «رؤية 2030» التي تهدف إلى تقليل الاعتماد على الصادرات النفطية كمصدر رئيسي للدخل الوطني. وقدر أوباما عاليا تمسك الأمير الشاب بإجراء إصلاحات اقتصادية في بلاده، مشيرا إلى «دعم أمريكي حازم» لبرامج ابن سلمان. أزمات المنطقة كما ناقش الطرفان خلال اللقاء الذي اتسم بالصراحة وعلى مدى ساعة كاملة، سبل دعم العراقيين في قتالهم ضد «داعش» وأهمية تحقيق انتقال سياسي في سورية، إضافة إلى مستجدات الأوضاع في اليمن. وقال البيت الأبيض إن أوباما والأمير محمد بن سلمان ناقشا خطوات لدعم العراقيين «بما في ذلك زيادة دعم…
أخبار
الأحد ١٩ يونيو ٢٠١٦
التقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بمقر إقامته بواشنطن امس الأول مجموعة من الطلبة السعوديين المتميزين في الجامعات الأمريكية بحضور صاحب السمو الأمير عبدالله بن فيصل بن تركي، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية. وأبدى سمو ولي ولي العهد سروره بلقاء نماذج مشرفة من الطلبة السعوديين، وأن يعودوا للوطن بحصيلة علمية كافية لخدمة الوطن. وأكد الأمير محمد بن سلمان أن على الجميع مهمة سواء كطلبة أو مسؤولين أو مفكرين أو رجال أعمال، وفي كل القطاعات للبناء والتنمية أن يكونوا واجهة مشرفة للوطن. وألقى الملحق الثقافي الدكتور محمد العيسى كلمة عبر فيها عن الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على إلحاق الدارسين على حسابهم بالبعثة ممن استوفوا الشروط، مقدما موجزا عن الطلبة وتحصيلهم العلمي في الولايات المتحدة الأمريكية. والتقطت الصور التذكارية لسمو ولي ولي العهد مع الطلبة. المصدر:اليوم
أخبار
السبت ١٨ يونيو ٢٠١٦
استقبل الرئيس الأمريكي باراك أوباما، أمس، في البيت الأبيض، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع. ونقل سمو ولي ولي العهد إليه تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود «حفظه الله»، كما حمله الرئيس أوباما تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين. وتم خلال الاستقبال بحث العلاقات الثنائية التاريخية المتميزة بين البلدين. وعبر الرئيس الأمريكي عن التزام الولايات المتحدة الأمريكية بمواصلة التعاون مع المملكة لما فيه مصلحة البلدين، والعمل مع المملكة لدعم أمن واستقرار منطقة الشرق الأوسط، والتحديات التي تواجهها المنطقة. وتم التطرق خلال الاستقبال إلى الرؤية الاقتصادية والتنموية للمملكة، وأكد الرئيس باراك أوباما ترحيب الولايات المتحدة الأمريكية برؤية المملكة العربية السعودية 2030 والبرامج الاقتصادية التي تشهدها السعودية، وتعزيز التعاون معها في خططها المستقبلية. المصدر:اليوم