أخبار
الأحد ١٧ ديسمبر ٢٠١٧
يبحث مجلس الأمن مشروع قرار يشدد على أن أي قرارات تخص وضع القدس ليس لها أي أثر قانوني ويجب سحبها، وذلك بعد اعتراف الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالمدينة عاصمةً لإسرائيل. ومشروع القرار، الذي جاء في صفحة واحدة، قدمته مصر ووزع على أعضاء المجلس. ولم يذكر مشروع القرار الولايات المتحدة أو ترامب بالتحديد. وقال دبلوماسيون إن المجلس يمكن أن يصوّت على المشروع بحلول يوم غد أو بعد غد الثلاثاء. ويحتاج المشروع لإقراره إلى موافقة تسعة أعضاء، مع عدم استخدام أي من الدول الأعضاء الدائمين، وهي الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وروسيا والصين، حق النقض (الفيتو). المصدر: البيان
أخبار
الإثنين ١١ ديسمبر ٢٠١٧
ترجمة: مكي معمري عن «ذا ويك» الرؤساء الأميركيون انحازوا إلى إسرائيل في مسألة القدس. أرشيفيةالرؤساء الأميركيون انحازوا إلى إسرائيل في مسألة القدس. أرشيفيةترامب ترك باب المفاوضات مفتوحاً حول حدود القدس. أرشيفيةترامب ترك باب المفاوضات مفتوحاً حول حدود القدس. أرشيفيةلا يتوقع أن يكون الاهتمام الدولي بالأحداث في الأراضي المحتلة هذه المرة كما كان دائماً. أ.ف.بلا يتوقع أن يكون الاهتمام الدولي بالأحداث في الأراضي المحتلة هذه المرة كما كان دائماً. أ.ف.ب تتخلل المشهد الدبلوماسي في الشرق الأوسط صراعات لم تجد طريقها للحل. وفي حالات كثيرة، رفضت الولايات المتحدة رفضاً قاطعاً الاعتراف بالبديهي. لم نعترف أبداً بوجود كوريتين، على سبيل المثال؛ لا توجد سفارة أميركية في بيونغ يانغ. وعلى مدى عقود، ادعينا أن الحكومة الصينية الشرعية الوحيدة كانت في تايوان. ثم ادعينا أنها موجودة، ولكن كنا غير متأكدين من المكان الذي توجد فيه. ثم اعترفنا بأنها في بكين، ولكننا رفضنا الحسم ما إن كانت تايوان مقاطعة صينية، أم دولة مستقلة. لقد اعترفنا بكوسوفو، ولكن ليس أبخازيا، أو شمال قبرص، أو فلسطين. لقد احتفظت القدس، على مدى عقود، بمكانة غير محددة رسمياً، على الرغم من خصوصية المدينة. زار الرؤساء بشكل روتيني القدس أثناء رحلتهم إلى إسرائيل، وأعلن السياسيون عبر الطيف الأميركي دعمهم لإسرائيل، وعدم قابلية سيادة إسرائيل للتقسيم في القدس (بما في ذلك المرشح…
أخبار
السبت ٠٩ ديسمبر ٢٠١٧
تظاهر آلاف الفلسطينيين في «يوم غضب» وغليان بالضفة الغربية المحتلة والقدس الشرقية وغزة، حيث سقط شهيد في المواجهات أمس، نصرةً للقدس ضد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بها عاصمة لإسرائيل، بالتزامن مع خروج آلاف المحتجين إلى الشوارع في بلدان عدة في أنحاء العالم العربي والإسلامي، للتعبير عن تضامنهم مع الفلسطينيين وغضبهم من الخطوة الأميركية، فيما عبر مجلس الأمن عن قلقه الشديد إزاء مخاطر التصعيد، بعد الاعتراف الأميركي الأحادي بالقدس عاصمة لإسرائيل. ومع انتهاء صلاة الجمعة، أمس، في المسجد الأقصى، شق المصلون طريقهم صوب أبواب البلدة القديمة ورددوا هتافات «القدس لنا.. القدس عاصمتنا». وفي البلدة القديمة في القدس تجمع نحو 200 متظاهر، وقامت الشرطة الإسرائيلية بركلهم وضربهم بالهراوات، وتم نشر مئات العناصر من قوات الشرطة بالقرب من البلدة القديمة في القدس الشرقية المحتلة، حيث المسجد الأقصى. وأصيب عدد كبير من الشبان خلال محاولة قوات الاحتلال قمع تجمعات المواطنين في «باب العامود»، وهو أحد أشهر أبواب القدس القديمة. وأعلن الهلال الأحمر الفلسطيني عن إصابة 95 شخصاً في الضفة بما فيها القدس، بينهم مصاب واحد بالرصاص الحي، و21 بالرصاص المطاطي، فضلاً عن 72 حالة اختناق بالغاز، فيما تعرض شخص واحد للضرب. ووقعت مواجهات ايضاً في مدن رام الله والخليل ونابلس وبيت لحم وأريحا في الضفة الغربية المحتلة بعد صلاة الجمعة. وفي…
أخبار
السبت ٠٩ ديسمبر ٢٠١٧
قالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني خلال اليومين الماضيين أسفر عن استشهاد 4 مواطنين فلسطينيين وإصابة 1114 آخرين. وذكرت الوزارة، في بيان لها اليوم، أن 954 إصابة تم علاجها ميدانياً، في حين نقلت 160 إصابة إلى مستشفيات الضفة وغزة والقدس . وأوضحت أن إصابات الضفة والقدس بلغت 935، أما إصابات غزة وصلت إلى 179 وأن مجمل الإصابات في قطاع غزة وضعها خطير ، فيما وصفت باقي الإصابات بالطفيفة وعدد منها بالمتوسطة. المصدر: البيان
أخبار
الخميس ٠٧ ديسمبر ٢٠١٧
عم الإضراب الشامل في الأراضي الفلسطينية، اليوم الخميس، وأغلقت المحال التجارية أبوابها، وأقفلت المدارس احتجاجاً على قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل. وكانت الفصائل الفلسطينية دعت ليلة الأربعاء إلى إضراب، وأصدرت وزارة التربية والتعليم بياناً دعت فيه إلى تعطيل الدراسة اليوم، وأن يشارك المعلمون والطلاب في مسيرات. وأبرزت الصحف الفلسطينية، الصادرة اليوم الخميس، على صدر صفحاتها الأولى إعلان الرئيس الأميركي والدعوات إلى الإضراب. وعنونت صحيفة «الحياة الجديدة» التابعة للسلطة الفلسطينية صفحتها الأولى بعنوان مثير «عدوان أميركي صارخ على العدل والتاريخ» مع صورة لمدينة القدس. وقالت إذاعة صوت فلسطين إن الإضراب الشامل عمّ مختلف المدن الفلسطينية بما فيها مدينة القدس المحتلة. المصدر: الاتحاد
أخبار
الخميس ٠٧ ديسمبر ٢٠١٧
استنكرت دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، اليوم الخميس، بشدة قرار الإدارة الأميركية الاعتراف بمدينة القدس المحتلة عاصمة لإسرائيل. وأعربت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، في بيان، عن أسفها واستنكارها الشديدين لهذا القرار. وقالت الوزارة إن مثل هذه القرارات الأحادية تعد مخالفة لقرارات الشرعية الدولية ولن تغير من الوضعية القانونية لمدينة القدس باعتبارها واقعة تحت الاحتلال ويعتبر انحيازا كاملا ضد حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية والثابتة في القدس والتي كفلتها القرارات الدولية ذات الصلة وحظيت باعتراف وتأييد المجتمع الدولي. وأعربت الوزارة عن بالغ القلق من التداعيات المترتبة لهذا القرار على استقرار المنطقة لما ينطوي عليه من تأجيج مشاعر الشعوب العربية والإسلامية نظرا لمكانة القدس في الوجدان العربي والإسلامي. وأشارت وزارة الخارجية والتعاون الدولي إلى التأثيرات السلبية للقرار على مستقبل عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي. وأكدت الوزارة ضرورة الالتزام بقرارات الأمم المتحدة كافة ذات الصلة بمدينة القدس بما فيها قرارات مجلس الأمن ومبادئ القانون الدولي التي تنص على عدم إنشاء بعثات دبلوماسية فيها أو نقل السفارات إليها أو الاعتراف بها عاصمة لدولة الاحتلال والتى تعتبر أن القدس الشرقية جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967. وقال البيان إن دولة الإمارات سبق وأن حذرت من أن الإقدام على هذه الخطوة يعد إخلالا كبيرا بمبدأ عدم التأثير على مفاوضات الحل النهائي ويخالف القرارات…
أخبار
الأربعاء ٠٦ ديسمبر ٢٠١٧
أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن اعتراف الرئيس الأميركي بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل ونقل سفارة الولايات المتحدة إليها سيؤدي إلى إنهاء عملية السلام. وطالب الرئيس عباس، في رسالة عاجلة وجهها إلى الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريش، مجلس الأمن بالتدخل لوقف الخطوة الأميركية. وأكد عباس أن هاتين الخطوتين ستؤديان إلى تغيير جوهري في موقف الولايات المتحدة بشأن قضية فلسطين وستخربان الجهود الرامية إلى إحياء عملية السلام بشكل كبير، مشيرًا إلى أن تحرك الرئيس الأميركي ينتهك الاتفاقات القائمة والقرارات الدولية بشأن هذه المسألة وسيضر بمشاعر العرب والمسلمين والمسيحيين وتؤدي إلى نهاية عملية السلام. واعتبر الرئيس الفلسطيني أن هذه الخطوة بمثابة مكافأة لإسرائيل رغم أنها تواصل سياستها في بناء المستوطنات والاحتلال ومحاولاتها تغيير طابع القدس. يأتي ذلك فيما وضعت قيادة جيش الاحتلال الإسرائيلي مختلف الوحدات العسكرية الموجودة ضمن التدريبات على أهبة الاستعداد لنقلها بأي لحظة إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة وذلك تحسباً من اندلاع مواجهات خلال فعاليات يوم الغضب رفضاً لقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية إليها. واتخذ هذا القرار في ختام مناقشات أجرتها هيئة الأركان العامة لجيش الاحتلال الإسرائيلي والتي استمرت حتى منتصف الليل وتم خلالها بحث فرص تدهور الأوضاع الأمنية خلال الأيام المقبلة على ضوء خطوة ترامب. وذكرت تقارير إعلامية إسرائيلية أن مسؤولين أمنيين إسرائيليين…
أخبار
الثلاثاء ٠٥ ديسمبر ٢٠١٧
حذرت هيئات مقدسية من مخاطر اقتحام مجموعة من المتطرفين صباح أمس الأحد، المسجد الأقصى المبارك برفقة عدد كبير من ضباط شرطة الاحتلال وتغيير مسار جولتهم التقليدي في ساحات المسجد، والصعود لصحن قبة الصخرة المشرفة. ووصفت الهيئات وهي (دائرة الأوقاف الإسلامية، دار الإفتاء الفلسطينية، الهيئة الإسلامية العليا ومجلس الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية) في بيان الخطوة بالخطيرة، وأنها تشكل تحديًا مسبوقًا لفرض واقع جديد. وأوضحت أن هذه الخطوة تُنبئ ببرنامج تهويدي سيؤدي لإشعال المنطقة برمتها في ظل الصمت العربي والإسلامي، والتحفيز الأمريكي بإعلان القدس عاصمة ل «إسرائيل»، ونقل السفارة الأمريكية إليها. من جانبها، طالبت السلطة الفلسطينية بتحرك عربي وإسلامي ودولي عاجل لوقف اقتحامات المسجد الأقصى التي ينفذها المستوطنون تحت حماية قوات الاحتلال. وقال المتحدث باسم الحكومة يوسف المحمود في بيان، إن «اقتحام المستوطنين صحن قبة الصخرة المشرفة يعد تماديا من قبل الحكومة «الاسرائيلية» على المساس بالمقدسات والعدوان على أقدس مقدسات العرب والمسلمين في مدينة القدس العربية المحتلة». وحمل المحمود الحكومة «الإسرائيلية» المسؤولية عن الجرائم كافة التي تقترفها عصابات المستوطنين تجاه المسجد الأقصى المبارك. من جهتها قالت وزارة الخارجية إن «هذا التصعيد الخطير في الاقتحامات وشكلها هو تصعيد مقصود واستغلال بشع لما قد يصدر عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه القدس». المصدر: الخليج
أخبار
الأحد ١٨ يونيو ٢٠١٧
أعلنت الجبهة الشعبية وحركة حماس وتنظيم داعش المسؤولية عن عملية القدس، في وقت عم التوتر العام أغلبية الأراضي الفلسطينية في أعقاب العملية التي نفذها شبان فلسطينيون وأدت إلى مقتل مجندة «إسرائيلية»، حيث باشرت سلطات الاحتلال إجراءات أمنية مشددة بما في ذلك اقتحام قرية دير أبو مشعل غرب رام الله وسط وقوع مواجهات واشتباكات بين أهالي القرية وجنود الاحتلال ما أدى إلى إصابة ثلاثة فلسطينيين برصاص الجنود الذين وصلوا القرية لإجراء مسح هندسي لمنازل الشبان الثلاثة منفذي العملية في القدس. وحاصرت قوات الاحتلال قرية دير أبو مشعل وأجرت عملية مسح هندسي لمنازل منفذي العملية الثلاثة تمهيدًا لهدمها، وقامت بالتفتيش عن أسلحة واعتقال شاب مشتبه به، ومصادرة 22 مركبة بعد أن فرضت طوقاً أمنياً على القرية وعدم السماح بالخروج إلا للحالات الإنسانية ومصادرة تصاريح أهالي منفذي العملية. وأكدت المصادر أن مواجهات عنيفة اندلعت بين شبان القرية وجنود الاحتلال الذين أطلقوا الأعيرة النارية وقنابل الصوت والغاز باتجاههم ما أدى إلى إصابة ثلاثة شبان بالرصاص الحي والعشرات بالأعيرة المطاطية وحالات اختناق جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع. وأعلنت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تبنيها لهذه العملية عبر جناحها العسكري كتائب الشهيد أبو علي مصطفى، مؤكدة أن اثنين من الشهداء الثلاثة الذين نفذوا العملية هم أعضاء في الجبهة. وكشفت الجبهة في بيان، أن اثنين من شهداء العملية…
أخبار
الأربعاء ١٢ أبريل ٢٠١٧
شيع الآلاف من مخيم الجلزون للاجئين والقرى المجاورة في محافظة رام الله والبيرة، ظهر أمس، جثمان الشهيد الفتى جاسم محمد نخلة (17 عاماً)، والذي استشهد مساء أمس الاول، متأثراً بجروحه التي أصيب بها في الثالث والعشرين من آذار الماضي، إثر إصابته بالرصاص في الرأس والصدر والقدم، في حين اقتحم مستوطنون المسجد الأقصى المبارك، بينما أجبر الاحتلال مواطناً مقدسياً على هدم منزله في القدس المحلتة، كما اعتدى على أشجار الزيتون وأراض للفلسطينيين في رام الله ونابلس. واتسمت مراسيم التشييع للفتى نخلة بمشاعر الغضب على مواصلة «إسرائيل» وجنودها باستهداف الأطفال والفتية سيما أن اثنين من المصابين ما زالا يتلقيان العلاج وسط مخاطر على حياتهما بعد استشهاد الفتى محمد محمود حطاب (17 عاماً) إثر إطلاق قوات الاحتلال النار على المركبة التي كان يستقلها الشباب الأربعة، بالقرب من مخيم الجلزون، بزعم إلقاء زجاجات حارقة على مستعمرة «بيت إيل». وحرص المشاركون في مسيرة تشييع الفتى نخلة على لف جثمانه بالعلم الفلسطيني خلال خروج الموكب من مجمع فلسطين الطبي، وسط الهتافات المطالبة بالثأر لدمه ومشاعر الغضب التي عمت أرجاء المخيم. إلى ذلك، واصلت الجماعات اليهودية المتطرفة اقتحاماتها لباحات المسجد الأقصى في عيد «الفصح» اليهودي حيث اقتحم قرابة 30 مستوطناً بحماية جنود الاحتلال ساحات الأقصى في ساعات الصباح الباكر، في وقت عزز الاحتلال إجراءات التفتيش على المصلين…
أخبار
الأحد ١٩ فبراير ٢٠١٧
أجبرت قوات الاحتلال «الإسرائيلي» عائلة مقدسية على هدم منزلها بيدها؛ بزعم البناء من دون ترخيص، واقتحم الجنود الخليل واعتقلوا 5 فلسطينيين، واحتجزوا عشرات المركبات الفلسطينية غرب جنين. فقد قامت عائلة قراعين صباح أمس السبت، بهدم منزلها في بلدة سلوان، بيدها، بقرار من بلدية الاحتلال «الإسرائيلي» في القدس المحتلة. وأوضحت عائلة قراعين في بيان، أنها قامت السبت بتنفيذ قرار بلدية الاحتلال القاضي بهدم المنزل بذريعة البناء من دون ترخيص، لافتة إلى أن البلدية أمهلتها أسبوعين لتنفيذ قرار الهدم، وإلا سيتم هدم المنزل من قبل طواقم البلدية وفرض تكاليف الهدم على العائلة. وأضافت العائلة أن المنزل البالغة مساحته 65 متراً مربعاً، قائم منذ 7 سنوات، وخلال الفترة الأخيرة أصدرت بلدية الاحتلال قراراً بهدمه. من جهة أخرى اعتقلت قوات الاحتلال أمس السبت، خمسة فلسطينيين من محافظة الخليل، جنوب الضفة الغربية. وقال نادي الأسير الفلسطيني في بيان، إن قوات الاحتلال اقتحمت الخليل وسط إطلاق كثيف للنيران، واعتقلت من زعمت أنهم مطلوبون. واحتجزت قوات الاحتلال السبت، عشرات المركبات الفلسطينية على حاجز عسكري مفاجئ أقامته على مدخل قرية زبوبا غرب مدينة جنين شمال الضفة الغربية. وقال مجلس قروي زبوبا في بيان، إن قوات الاحتلال احتجزت عشرات المركبات على الحاجز المذكور، وشرعت بتفتيشها والتدقيق بالبطاقات الشخصية لركابها، ما أدى إلى إعاقة تنقلهم، مؤكداً أن جنود الاحتلال الموجودين…
أخبار
الإثنين ٠٩ يناير ٢٠١٧
قتل أربعة جنود إسرائيليين وأصيب 15 آخرون بجروح في عملية دهس بالقدس المحتلة نفّذها فلسطيني قبل أن يستشهد، في ترجمة لحالة الغضب والإحباط التي يعيشها المقدسيون بفعل سياسات الاحتلال والانتهاكات والتهويد والتدنيس اليومي للمسجد الأقصى المبارك. وذكر بيان لشرطة الاحتلال، أنّ سائق شاحنة فلسطينياً استهدف 15 جندياً إسرائيلياً بشاحنته، لتدهس عدداً من الجنود الذين كانوا يغادرون إحدى الحافلات. وفيما نقل الجنود المصابون إلى المستشفيات، ووصفت جراح أحدهم بالخطيرة وأربعة آخرين بالمتوسطة، فضلاً عن عشر إصابات طفيفة، أصدرت السلطات أوامر بحظر النشر عن تفاصيل التحقيقات. وأكّد ناطق باسم الشرطة، أنّ الجنود كانوا قد ترجلوا من حافلة في الحي المطل على البلدة القديمة في القدس، واصفاً الهجوم بـ«المتعمّد». وكشفت مصادر فلسطينية عن أنّ منفّذ عملية الدهس من سكان القدس المحتلة، ويدعى فادي القنبر (28 عاماً) وهو أسير محرر ويسكن في جبل المكبر شرق القدس. وفور التعرف إلى هوية المنفّذ، استنفر الاحتلال قواته وأرسل عناصره إلى بلدته، واقتحموا منزله قبل أن يقدموا على مصادرة مقتنياته الشخصية ويعتقلوا كل أفراد عائلته. المصدر: البيان