أخبار
الأحد ٠١ يناير ٢٠١٧
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن الهجمات على تركيا ليست منفصلة عن التطورات في المنطقة، مشيراً إلى أن هدفها ضرب الاستقرار وخلق الفوضى. وتأتي هذه التصريحات على خلفية سلسلة الهجمات الدامية التي وقعت في اسطنبول في الآونة الأخيرة والتي كان آخرها الهجوم المسلح على ملهى ليلي في منطقة "أورتاكوي" باسطنبول ليلة أمس، مخلفاً 39 قتيلاً 69 جريحا من بينهم أربعة إصابتهم خطيرة. المصدر: البيان
أخبار
الجمعة ٢٥ نوفمبر ٢٠١٦
هدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الجمعة، بفتح الحدود أمام اللاجئين الراغبين في التوجه إلى أوروبا وذلك غداة تصويت للبرلمان الأوروبي طلب فيه تجميد مفاوضات انضمام تركيا إلى الاتحاد مؤقتاً. وقال أردوغان، في خطاب ألقاه في اسطنبول «اسمعوني جيداً. إذا تماديتم، فإن هذه الحدود ستفتح، تذكروا ذلك». وكانت أنقرة وبروكسل أبرمتا في مارس اتفاقاً يتيح وقف تدفق اللاجئين إلى الجزر اليونانية. المصدر: الإتحاد
أخبار
الخميس ١٣ أكتوبر ٢٠١٦
رفض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، انتقادات رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، لوجود القوات التركية على الأراضي العراقية، قبل العملية العسكرية المقررة لاستعادة مدينة الموصل، وقال له «اعرف حجمك». وقال أردوغان، خلال اجتماع في إسطنبول، موجهاً جزءاً من كلامه إلى العبادي «إنه يهينني شخصياً أنت لست نظيري، ولست على مستواي». وأضاف «ليس من المهم مطلقاً كيف تصرخ من العراق، عليك أن تعلم أننا سنفعل ما نريد أن نفعله». وتساءل «من هو هذا؟ رئيس الوزراء العراقي! اعرف حجمك أولاً». ويوجد نحو 2000 جندي تركي في العراق، نحو 500 منهم في معسكر بعشيقة شمال العراق، يدربون مقاتلين محليين سيشاركون في عملية استعادة الموصل، بحسب الإعلان التركي. ودعت بغداد أنقرة مراراً إلى سحب قواتها، كما حذر العبادي من أن انتشار القوات التركية على أراضي بلاده يهدد بحرب إقليمية. وتصاعد الخلاف بين أنقرة وبغداد، بعد أن صادق البرلمان التركي على السماح للقوات بالبقاء على الأراضي العراقية والسورية. ووصف البرلمان العراقي القوات التركية بأنها «قوة محتلة». ورفض أردوغان، أمس، مطلب العبادي بسحب القوات. وقال موجهاً كلامه للعبادي «لم يفقد جيش الجمهورية التركية من مستواه، لدرجة أن يتلقى تعليمات منك». المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الأربعاء ٠٣ أغسطس ٢٠١٦
اتهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بشكل صريح الدول الغربية بأنها تدعم الإرهاب وتقف إلى جانب الانقلابيين، منتقداً موقفها من محاولة الانقلاب العسكري الفاشل في تركيا منتصف شهر يوليو/تموز الماضي، كما دعا القضاة الإيطاليين إلى الاهتمام بالمافيا بدلاً من الاهتمام بابنه الذي تلاحقه قضية رفعها ضده أحد المقاولين الأتراك، في وقت صدرت فيه مذكرات توقيف تركية بحق مئة موظف في المستشفى العسكري في أنقرة بينهم أطباء، كما أقالت سلطات كرة القدم التركية 94 مسؤولاً من بينهم حكام لاتهامهم بدعم المحاولة الانقلابية الفاشلة. وهاجم أردوغان الدول الغربية، في كلمة له ألقاها خلال «الاجتماع الاقتصادي العالي المستوى مع المستثمرين الدوليين» في المجمع الرئاسي التركي بالعاصمة أنقرة، وقال «للأسف، بعض الدول الأوروبية تضع إعلانات في مطاراتها من قبيل «لا تذهبوا إلى تركيا، ذهابكم إلى تركيا يعزز قوة أردوغان». أنا لست رئيساً تولى منصبه بانقلاب عسكري، وإنما أنا رئيس جمهورية منتخب بأصوات 52% من الشعب». وعاتب الرئيس التركي الدول الصديقة لتركيا لموقفها عقب المحاولة الإنقلابية الفاشلة في 15 يوليو الماضي، وقال «عليّ أن أقول بصراحة، وبحزن، إننا لم نلقَ الدعم المنتظر من أصدقائنا خلال المحاولة الانقلابية وبعدها، كما لم نلقَ منهم الدعم في حربنا ضد المنظمات الإرهابية الأخرى، فإن إلقاء نظرة لردود الفعل أثناء وقوع المحاولة الانقلابية وبعدها يكون كافيًا لرؤية هذه الحقيقة». وشدد…
أخبار
الإثنين ٠١ أغسطس ٢٠١٦
قالت تقارير تركية، اليوم الاثنين، إن قوات خاصة تمكنت من اعتقال مجموعة من الجنود حاولوا احتجاز الرئيس رجب طيب أردوغان من مجمع «مرمريس» الذي كان يقضي فيه إجازته في بداية محاولة الانقلاب العسكري التي وقعت قبل أسبوعين. وكان أردوغان قد تمكن من مغادرة الفندق قبل أن يقتحمه هؤلاء الجنود. وأفادت التقارير بأن القوات الخاصة ألقت القبض على نحو 11 من قوات الصاعقة الفارين. وقال مسؤولون إن مروحيات وطائرات من دون طيار استخدمت في تعقب أفراد الصاعقة بعد أن قال فلاحون إنهم رأوهم يصطادون الخنازير البرية في غابات. وجرى تبادل إطلاق النار أثناء عملية اعتقال الجنود لكن لم يصب أحد بأذى. يذكر أن وحدات من الجيش التركي قامت بمحاولة انقلاب ضد أردوغان قبل نحو أسبوعين، لكنها فشلت. وقامت السلطات بحملة اعتقالات واسعة عقب فشل الانقلاب، وتم وقف آلاف الأكاديميين والقضاة عن العمل على ذمة التحقيق. المصدر: الإتحاد
أخبار
الأحد ٣١ يوليو ٢٠١٦
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنه يريد وضع أجهزة الاستخبارات ورئاسة أركان الجيش تحت سلطته المباشرة، فيما يسعى إلى تعزيز السيطرة على البلاد بعد محاولة الانقلاب. وواصلت السلطات حملة التطهير الواسعة لمن اعتبرتهم متواطئين في محاولة الانقلاب التي أدت بحسب أردوغان إلى توقيف حوالي 19 ألف شخص وأثارت مخاوف المجتمع الدولي. وقال أردوغان في مقابلة مع قناة «أ - خبر» التلفزيونية «سنطرح مجموعة صغيرة من الإصلاحات الدستورية (في البرلمان) من شأنها، إن تم إقرارها، أن تضع وكالة الاستخبارات الوطنية ورئاسة الأركان تحت سلطة الرئاسة». لكن إقرار هذا التعديل الدستوري الذي يعزز صلاحيات الرئيس يتطلب أكثرية الثلثين في البرلمان مما يعني أن حزب العدالة والتنمية الحاكم يحتاج إلى الحصول على تأييد بعض من أحزاب المعارضة. أضاف الرئيس التركي أن «المدارس العسكرية ستغلق (...) وسيتم استحداث جامعة عسكرية وطنية» في إطار إعادة هيكلة كبرى للسلك العسكري في أعقاب الانقلاب الفاشل. وتابع أن قادة أسلحة البر والبحر والجو سيتبعون في المستقبل مباشرة إلى وزير الدفاع فكري إشك. ويبدو أن هذه التعديلات المعلنة بعد أسبوعين على محاولة الانقلاب تهدف إلى منح أردوغان سلطات أعظم على القوات المسلحة والاستخبارات. وفاجأت محاولة الانقلاب العسكري التي جرت في 15 يوليو وعزاها أردوغان إلى عناصر من أتباع الداعية فتح الله غولن المقيم في الولايات المتحدة، السلطات التركية…
أخبار
الثلاثاء ٢٦ يوليو ٢٠١٦
طاولت موجة تطهير جديدة في تركيا صحافيين وعاملين في السلك الدبلوماسي وجنوداً، وحذرت أنقرة واشنطن بإجراءات لم تحددها ما لم تقوم بتسليم الداعية فتح الله غولن. في وقت عقد الرئيس رجب طيب أردوغان لقاء مع قادة المعارضة، وعبرت منظمة العفو الدولية عن قلقها خصوصاً إزاء اعتقالات الصحفيين، فيما أعلن الاتحاد الأوروبي أن تركيا ابتعدت أكثر عن فرصها في الانضمام لعضوية الاتحاد. وأصدر القضاء التركي مذكرات توقيف بحق 42 صحافياً بينهم ستة كانوا قد اعتقلوا، 11 غادروا البلاد. وتبحث الشرطة في منتجع بودروم البحري (غرب) عن نازلي ايليجاك، أبرز الوجوه الإعلامية في تركيا. وكانت نازلي ايليجاك عزلت من صحيفة «صباح» القريبة من الحكومة في 2013 لأنها انتقدت وزراء ضالعين في فضيحة فساد. من جهة أخرى، أعلنت وكالة أنباء الأناضول القريبة من الحكومة اعتقال 40 مشتبهاً به خلال عملية دهم جديدة للشرطة في الأكاديمية العسكرية في إسطنبول. كذلك، أوقف 31 استاذاً جامعياً على ذمة التحقيق، بعد عمليات دهم للاوساط التي يسود الاعتقاد أنها مؤيدة لغولن في إسطنبول. كذلك، شملت حملة التطهير شركة الخطوط الجوية التركية التي أعلنت تسريح 211 من موظفيها للاشتباه بصلتهم بغولن. وبعد ملاحقة استمرت عشرة أيام، اوقف سبعة جنود يشتبه بانهم كانوا ضمن المجموعة التي هاجمت الفندق الذي كان ينزل فيه أردوغان في مرمريس ليلة حصول الانقلاب. واعتقل ثلاثة…
أخبار
الإثنين ١٨ يوليو ٢٠١٦
هنأ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية ــ خلال اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ــ على عودة الأمور إلى نصابها في تركيا واستتباب الأمن والاستقرار في البلد واستمرار الحكومة التركية في ممارسة أعمالها. وذكرت وكالة الأنباء السعودية " واس " أن الرئيس أردوغان أعرب عن شكره لخادم الحرمين الشريفين على اهتمامه بما يحدث في تركيا مثمنا العلاقات المتميزة بين البلدين. يذكر أن الملك سلمان بن عبد العزيز بدأ يوم الخميس الماضي زيارة خاصة إلى المغرب. المصدر: البيان
أخبار
السبت ١٦ يوليو ٢٠١٦
انتظر الأتراك ظهور الرئيس التركي أردوغان على شاشة التلفزيون الحكومي في كلمة مباشرة أو مسجلة بعد أن تواترت الأخبار عن الانقلاب العسكري، لكن أردوغان فضل الظهور الأول عبر أحد تطبيقات التواصل وهو «فيس تايم» الخاص بشركة آبل. وقالت مصادر إن أردوغان لم يتمكن من التواصل مع الأتراك إلا عبر تطبيق «فيس تايم» وهو ما جعل نشطاء شبكات التواصل الاجتماعي أنه من أنقذ أردوغان. وأكد محللون أن حديث أردوغان عبر «فيس تايم» في قناة «سي إن إن تركيا» أسهم في تشجيع مؤيديه على النزول للشروع والتصدي لوحدات من الجيش حاولت الانقلاب على نظام حكمه. وكانت شركة آبل قد طرحت تطبيقها «فيس تايم» للتواصل عبر الفيديو بين أجهزتها الخاصة عام 2010 لأجهزة iOS وعام 2011 لنظام ماك، ويعد من بين أحد أبرز التطبيقات التي توفرها آبل لمستخدميها. وعلى جانب آخر، فقد واجه رواد مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا صعوبات شديدة للوصول لمواقع مثل فيسبوك وتويتر ويوتيوب، بل إن بعض التقارير الإعلامية أكدت أنها كانت محظورة خلال ساعات الاضطرابات والتوتر في تركيا، ولكنها لم تحدد الطرف المسؤول عن الحظر. المصدر: الإتحاد
أخبار
الخميس ٢٤ مارس ٢٠١٦
أعلن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان أن أحد المشتبه بهم في هجمات بروكسل الإرهابية اعتقل في تركيا في عام 2015 وتم ترحيله بعد ذلك إلى بلجيكا. وقال اردوغان في أنقرة "بلجيكا أطلقت سراحه رغم تحذيرنا" من أنه "مقاتل إرهابي أجنبي"، مشيرا إلى أنه تم إلقاء القبض على الرجل في مدينة غازي عنتاب، في جنوب تركيا بالقرب من الحدود السورية في يونيو، وأضاف اردوغان أن الرجل تم ترحيله إلى بلجيكا في يوليو. وقد تم تشديد الرقابة على الحدود التركية السورية في الأشهر الأخيرة، بعد تزايد حالات اختراقها، وكانت بمثابة بوابة للمتطرفين للانضمام إلى الجماعات المسلحة التي تقاتل في الحرب الأهلية السورية. وفي بروكسل، أكد المدعى العام البلجيكي فريدريك فان ليو اليوم الأربعاء أن شقيقين بلجيكيين معروفين لدى الشرطة كانا بين الانتحاريين الذين نفذوا الهجمات الإرهابية الدموية أمس على المطار الدولي ومترو الانفاق في بروكسل، مما أسفر عن مقتل 31 وإصابة 270، وقد تم تحديد هوية الاخوين خالد وإبراهيم البكراوي من خلال بصمات أصابعهما. المصدر: صحيفة الرياض