منوعات
الثلاثاء ٢١ فبراير ٢٠١٧
صدم مراهق هندي والديه وأقاربه، حين أفاق من موته وهو في طريقه إلى جنازته، في قرية ماناغاندي في ولاية كارناتاكا. ووفقا لصحيفة إندبندنت نقل كومار مارواد إلى المستشفى مطلع الأسبوع، بعد تعرضه لعضة كلب ضال سببت له الحمى، ووُضع له جهاز للتنفس الاصطناعي. الأطباء أخبروا والد عائلة كومار أن العدوى تنتشر في جسده، ولم يكن من المتوقع أن يعيش في حال إزالة أجهزة التنفس. وتم نقل كومار (17 عاما) إلى منزل عائلته بعد أن توقف عن الحركة والتنفس، واعتقدت العائلة أنه توفي وبدأوا التحضير لجنازته. وفي اليوم الذي تحركت فيه الجنازة، وعلى بعد كيلومترين فقط من مكان الدفن، فتح كومار عينيه وبدأ يحرك ذراعيه وساقيه، ثم تم نقله إلى المستشفى في حالة حرجة. المصدر: البيان
منوعات
الثلاثاء ٠٦ سبتمبر ٢٠١٦
يبحث فندق «ثلوج» بالقطب الشمالي عن مكتشف للأضواء وهي الوظيفة التي تنطوي حسب الإعلان عن تأمل سماء المكان في واحدة من عجائب الدنيا الأكثر جمالاً في العالم. وأوضح موقع metro أن الوظيفة تتضمن تحليل بيانات الطقس للتنبؤ بوقت حدوث الشفق القطبي وإمكانية رؤيته في السماء ، ثم إعلام الزوار بعد اكتشاف الأضواء بسماء القطب الشمالي، بما يسمح لهم برؤية هذه الظاهرة الرائعة. ولم يكشف الفندق عن الراتب المتوقع لمراقب الشفق، إذ ربما يعتمد تحديد المقابل المادي على الخبرة في النظر إلى السماء، إلا أن الموظف، الذي سيتم قبوله سيحصل على إقامة مجانية في الفندق، في غرفة مصنوعة من الجليد أو الزجاج القباني طوال الموسم، الذي يمتد من ديسمبر إلى مارس المقبلين، كما يستمتع بجميع أنواع امتيازات العمل المكتبي، مثل الدخول إلى ساونا الثلج، وأحواض المياه الساخنة في الهواء الطلق، والمطاعم الواقعة على ضفاف البحيرة. المصدر: الاتحاد
منوعات
الإثنين ١٥ أغسطس ٢٠١٦
لم يكن لدى البريطانية جاكي أوينغز أي فكرة أنها حامل، حيث كانت تعيش حياتها بصورة طبيعية بين الحفلات التي تقضيها مع أصدقائها وبين متاعب العمل. وحسب الموقع الإلكتروني dailymail شعرت جاكي (22 عاما) من بلدة بولتون البريطانية بصداع مؤلم، بعد وصولها لمقر عملها في شمال يوركشاير، وظنت أنه بسبب إرهاقها في العمل، حيث اتصل مديرها بالإسعاف بعدما ساءت حالتها، حيث أكد المسعفون أنها في حالة وضع. وشعرت بالصدمة لأنها لم تلحظ أي اختلاف في جسمها أو محيط خصرها، كما أنها كانت تتناول حبوب منع الحمل باستمرار، والعادة الشهرية منتظمة لديها ولم تشعر بأي حركة داخل معدتها أو بروز في البطن، لتجد بين يديها رضيعاً يبلغ وزنه أكثر من ستة أرطال. وأعربت عن سعادتها، بعدما أبلغها الأطباء أن الطفل بصحة جيدة للغاية، وأنها كانت حاملاً به لنحو 37 أسبوعاً. المصدر: الإتحاد
منوعات
الخميس ٠٤ أغسطس ٢٠١٦
أصيبت امرأة إندونيسية في جزيرة جاوة بالصدمة عندما رأت زوجها في منزلها بعد أن كانت تعتقد أنه توفي في حادث منذ عام حسبما أفادت وسائل إعلام محلية اليوم. وذكر موقع "ديتيك.كوم" الإخباري أن والويو (62 عاما) ترك زوجته في مايو 2015 للعمل في مدينة يوجياكرتا. وبعد أيام أصيب رجل يشبه والويو بجروح خطيرة في حادث سير وتوفي بعد أسبوع إثر دخوله في غيبوبة. وقالت زوجة والويو إن الجثة مطابقة للمظهر الخارجي لزوجها وتسلمت الجثة وقامت بدفنها على اعتبار أن المتوفى هو زوجها. وأضافت الزوجة أن زوجها "كان لديه ندبة في ظهره .. وكان لديه سن مفقود". لكن والويو ظهر في منزل زوجته يوم الثلاثاء الماضي وقال لها إنه عاش مشردا بعدما فقد وظيفته. وقال ابن عم الرجل ويدعى ساداري لموقع أوكيزون.كوم "طلبت منه أن يسمي لنا أقاربنا وقام بذكر أسمائهم بشكل صحيح". المصدر: البيان
منوعات
الأربعاء ٠٣ أغسطس ٢٠١٦
وضعت سيدة تبلغ من العمر 62 عاماً مولودتها لتصبح أكبر سيدة أسترالية تنجب طفلًا في مبلورن. واستنكر رئيس الرابطة الطبية الأسترالية مايكل جانون على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي قائلاً: «إن هذا أمر جنوني وأناني وخاطئ أن تضع السيدة طفلًا». وتساءل ما إذا كان أي شخص فكر في مستقبل الطفلة عندما تصل لسن المراهقة». وأفادت شبكة «تشانل سيفن» أن السيدة وضعت الطفلة بعد حمل استمر 34 أسبوعًا من خلال عملية قيصرية. ويتردد أن السيدة وطفلتها بصحة جيدة. وقالت صحيفة سيدني مورنيج هيرالد إنه تم إجراء عملية زرع جنين للسيدة من متبرعة وذلك خارج استراليا، ووقف إلى جانبها شريكها 78 عامًا طوال فترة حملها. المصدر: الإتحاد
منوعات
السبت ١٤ مايو ٢٠١٦
نجا أب بريطاني بأعجوبة بعد أن أطلقت عليه النار في الرأس ويعيش الآن بقنبلة موقوتة بعد أن بقيت رصاصة مغروزة في دماغه. وجاء في تقرير نشرته صحيفة «ميرور» أن بن سميث (28 عامًا) أطلق عليه صديقه النار عندما كانا يصطادان الأرانب. وقد صوب زميله باتجاهه بندقية هواء وضغط على الزناد معتقدًا أنها فارغة. وتظهر صورة الأشعة الرصاصة وهي ما تزال محصورة في جمجمته بعد أن أطلق عليه صديقه النار من مسافة قريبة. وبأعجوبة نجا بن من الموت المحقق ليروي القصة لكن الأطباء أخبروه أن إزالة الرصاصة قد تكون خطيرة بدرجة كبيرة على حياته. بعد فترة نقاهة مرهقة استمرت تسعة أشهر، عاد بن إلى عمله في يناير الماضي. لكن أبسط ضربة في الرأس قد تحرك الرصاصة ما سيؤدي إلى ضرر في الدماغ. والآن، يريد بن -وهو من مدينة فارهام في مقاطعة هامشاير- متابعة صديقه السابق قضائيًا بسبب النقص في دخله. وأضاف أن صديقه لم يكلف نفسه منذ ذلك الحين أكثر من رسالة نصية قصيرة تقول: «آسف». وقال بن «السنة الماضية كانت ضبابية. كل ما أتذكره أن زميلي كان يمزح موجهًا البندقية إلى وجهي. الشيء الثاني الذي أدركته هو أنني كنت في المستشفى». في يوم الحادثة في مايو الماضي، كان بن بصحبة ابنه هارلي (3 سنوات) وابنته آليشا (7 سنوات) يطلقون النار…
أخبار
السبت ٢٠ فبراير ٢٠١٦
عادت من جديد ظاهرة "شلال النار" بولاية كاليفورنيا في 15 فبراير الجاري فجأة وهو ليس شلالاً من النار حقاً. وهذا المنظر الرهيب والنادر لا يمكن أن يرى إلا في أسبوعين في نهاية شهر فبراير الجاري، حيث أن ظهوره يعتمد على الظواهر الطبيعية في نفس الوقت. وهذا المشهد النادر الجميل يبدأ عندما يتكون الماء من ذوبان الثلوج والجليد في أعلى الجبل وهي تذوب بين شهر ديسمبر ويناير ونهاية فبراير، تصل زاوية محددة من أشعة الشمس على تساقط المياه ويجب أن تكون الشمس بالضبط في نقطة محددة في السماء ويحدث هذا فقط في شهر فبراير وفي ساعات قصيرة من الغسق. ويضطر المصورين في كثير من الأحيان لتصوير هذا الحدث النادر إلى الانتظار والصبر من أجل التقاط الصور لهذا المنظر المذهل حتى تتحين الظروف البيئية لذلك. المصدر: صحيفة الاتحاد
