منوعات
الإثنين ١٦ يوليو ٢٠١٨
امتلأت شوارع العاصمة الفرنسية باريس بالهتافات، وصرخات المشجعين، أمس، بعد فوز المنتخب الفرنسي لكرة القدم على المنتخب الكرواتي 4 - 2 ليتوج للمرة الثانية في تاريخه بلقب كأس العالم. فيما نال المنتخب الكرواتي كل استحسان وتقدير وذلك بعد وصوله إلى نهائي الكأس لأول مرة في تاريخه. المصدر: البيان
منوعات
الأحد ١٥ يوليو ٢٠١٨
تصل بطولة كأس العالم 2018 لكرة القدم بروسيا إلى محطتها الأخيرة اليوم، بإقامة المباراة النهائية بين المنتخب الكرواتي الذي يحلم بالانضمام إلى قائمة أبطال المونديال، ونظيره الفرنسي الذي يسعى للتتويج بلقبه الثاني في البطولة، وهو ما يحسم على ملعب استاد «لوجنيكي» بالعاصمة الروسية موسكو. وحقق المنتخب الكرواتي، الذي شارك في المونديال لأول مرة بعد استقلال بلاده عبر نسخة 1998 بفرنسا، إنجازاً غير مسبوق بالفعل في تاريخه بالوصول إلى النهائي، والآن ارتفع سقف طموحه وبات يحلم باللقب. ونجح زلاتكو داليتش، المدير الفني للمنتخب الكرواتي، في تخطي أمجاد جيل نجم الهجوم السابق دافور سوكر ورفاقه، الذي كان قد وصل إلى المربع الذهبي في مشاركته الأولى بالمونديال عام 1998 قبل أن يخسر أمام فرنسا التي توجت باللقب حينها على أرضها. مصير وكان ديديه ديشامب قائداً للمنتخب الفرنسي المتوج بلقب مونديال 1998، والآن يتطلع المدير الفني الحالي للمنتخب إلى قيادة فرنسا للقب الثاني، وتفادي المصير الذي واجهه الفريق قبل عامين عندما وصل إلى نهائي كأس الأمم الأوروبية (يورو 2016) وخسر أمام نظيره البرتغالي. وحظي المنتخب الفرنسي بيوم راحة إضافي قبل المباراة النهائية،. وفي حالة فوز فرنسا في مباراة اليوم، سينضم ديشان، الذي كان قائداً للمنتخب الفرنسي المتوج بلقب يورو 2000 أيضاً، إلى البرازيلي ماريو زاغالو والألماني فرانز بيكنباور في قائمة من توجوا بلقب المونديال…
منوعات
السبت ٢٣ يونيو ٢٠١٨
أهدى الرئيس الشيشاني رمضان قديروف النجم المصري محمد صلاح، حق المواطنة الشيشانية ليصبح مواطنا عاديا في الدولة تقديرا لما يقدمه في أوروبا وكونه خير سفير للعالم العربي والإسلامي في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم. وكانت بعثة المنتخب المصري الأول لكرة القدم لبت مساء اليوم، الجمعة دعوة الرئيس رمضان قديروف على تناول العشاء في القصر الرئاسي. وجاءت تلبية الدعوة من جانب البعثة قبل نهاية إقامتها بمدينة غروزني عاصمة الشيشان كمقر إقامة وتدريب لها خلال مشاركتها في بطولة كأس العالم. ومن المنتظر أن تغادر البعثة المصرية مباشرة غدا السبت في طريقها إلى مدينة فولجوجراد الروسية لمواجهة المنتخب السعودي الاثنين المقبل في ختام مباريات المنتخبين ببطولة كأس العالم. المصدر: البيان
منوعات
الأربعاء ٢٠ يونيو ٢٠١٨
خسرت مصر مباراتها الثانية في المونديال أمام صاحب الأرض المنتخب الروسي بنتيجة 3-1 في نتيجة لم تعبر عن سير المباراة بعدما امتلك المنتخب المصري الكرة وكان الأفضل في الشوط الأول الذي انتهى سلبياً، ولكن مع بداية الشوط الثاني احرز المدافع أحمد فتحي هدف بالخطأ في مرماه بالدقيقة 48 كانت السبب في انهيار دفاع الفريق، ولعل المكسب الوحيد في المباراة هو نجاح محمد صلاح، من تسجيل هدف للمنتخب المصري ليخلص مصر من عقده هدف اللاعب المصري مجدي عبد الغني الذي احرزه في مونديال 90. وعقب الهدف الأول للروس وفي ظل الهجوم المصري نجح المنتخب الروسي في احراز هدفين في ثلاث دقائق وبالتحديد في الدقيقتين 59-62 لينهي أمال المنتخب المصري في المباراة قبل تدخل تقنية الفيديو في احتساب ركلة جزاء صحيحة للمنتخب المصري نتيجة عرقلة محمد صلاح داخل منطقة الجزاء ونجح اللاعب في تسجيل الهدف وتقليل الفارق وحاول المنتخب المصري بعدها ولكن المنتخب الروسي نجح في اغلاق المساحات لتنتهي المباراة بفوز روسيا 3-1. المصدر: الإمارات اليوم
منوعات
الثلاثاء ١٩ يونيو ٢٠١٨
تأزم موقف كل من السعودية ومصر لبلوغ الدور الثاني من مونديال روسيا 2018، وذلك قبل انطلاق منافسات المرحلة الثانية من البطولة. وتلتقي مصر الدولة المضيفة روسيا، عند الـ10 من مساء اليوم، بينما تلعب السعودية غداً أمام الأوروغواي. المباريات القادمة للمجموعة الأولى - الجولة الثانية مصر - روسيا الأوروغواي - السعودية - الجولة الثالثة مصر - السعودية الأوروغواي - روسيا ولم يعد كافياً للأخضر أو الفراعنة تحقيق الفوز في مباراتيهما المتبقيتين لبلوغ الدور الثاني، إذ بات لزاماً عليهما انتظار نتائج روسيا وأوروغواي، بعد أن عقّدت خماسية الدُب الروسي في شباك السعودية الأمور على الفريقين العربيين في المونديال. وبات موقف السعودية هو الأضعف للترشح للدور الثاني من بين المنتخبات الأربعة للمجموعة الأولى، إذ يحتاج الأخضر إلى معجزة حقيقية ليعبر بها دوري المجموعات. ويحتاج المنتخب السعودي إلى الفوز على أوروغواي ومصر، شريطة أن تخسر روسيا من مصر وأورغواي، أو أن تتعادل في المباراتين أو تخسر أحدهما وتتعادل في الأخرى. وقد يكون أمام السعودية سيناريو أكثر سهولة بالتعادل مع أوروغواي والفوز على مصر أو العكس، شريطة أن تخسر روسيا في المباراتين، ما يمكنها من انتزاع المركز الثاني إلى جانب أوروغواي. وربما لا يشفع للسعودية الفوز في المباراتين المتبقيتين لها في المونديال، إذا ما حققت روسيا الفوز في مباراة وخسرت أخرى، نظراً لفارق الأهداف، الذي…
منوعات
الإثنين ١٨ يونيو ٢٠١٨
في ما يلي ترتيب الهدافين في كأس العالم في كرة القدم 2018 بعد اختتام مباريات اليوم الرابع: كريستيانو رونالدو - البرتغال - 3 أهداف دييغو كوستا – اسبانيا - هدفان دينيس تشيريشيف - روسيا - هدفان ناتشو فرنانديز - اسبانيا - هدف خوسيه خيمينيز – الأوروغواي – هدف إيوري غازينسكي – روسيا – هدف أرتيم دزيوبا - روسيا – هدف ألكسندر غولوفين – روسيا - هدف سيرخيو أغويرو - الأرجنتين - هدف - ركلة جزاء ألفريد فينبوغاسون – ايسلندا – هدف - ركلة جزاء انطوان غريزمان – فرنسا – هدف - ركلة جزاء ميلي يديناك – استراليا - هدف - ركلة جزاء يوسف بولسن – الدنمارك - هدف لوكا مودريتش – كرواتيا – هدف - ركلة جزاء ألكسندر كولاروف – صربيا – هدف هيرفينغ لوزانو – المكسيك - هدف فيليبي كوتينيو – البرازيل - هدف ستيفن تسوبر – سويسرا – هدف عزيز بوحدوز – المغرب – هدف - - خطأ في مرمى فريقه أوغينيكارو ايتيبو – نيجيريا – هدف عزيز بهيش – استراليا - هدف المصدر: الإمارات اليوم
منوعات
السبت ٠٩ يونيو ٢٠١٨
تنطلق خلال أيام فعاليات بطولة كأس العالم 2018 بروسيا، وسيكون الصراع على لقب النجم الأول للبطولة مفتوحاً، بشكل أكبر مما كان عليه في أي نسخة سابقة من بطولات كأس العالم. ولا توجد بطولة يمكنها رفع القيمة التسويقية لأي لاعب كرة قدم، أو خطف الأضواء والاهتمام تجاه أي لاعب، مثلما هو الحال بالنسبة لبطولات كأس العالم. • رغم أن مصر ليست مرشحة، إلا أن الكثيرين ينتظرون صلاح في روسيا. • المونديال الروسي آخر فرصة لميسي لتحقيق لقب كبير مع منتخب بلاده. وبخلاف الصراع التقليدي بين الأرجنتيني ليونيل ميسي، والبرتغالي كريستيانو رونالدو، وبدرجة أقل البرازيلي نيمار، التحق بالركب نجم عربي بارز، هو المصري محمد صلاح، الذي ورغم أن مصر ليست بين المرشحين للصراع على لقب البطولة، إلا أن نجومية المونديال لا تشترط عادة أن يكون اللاعب من المنتخب البطل أو حتى الوصيف. ويتطلع المتابعون للمونديال الروسي لنجم هذه النسخة، علماً بأن المرشحين الفعليين للفوز بجائزة الكرة الذهبية والحذاء الذهبي الخاصتين بالبطولة، يقتصران على اللاعبين الذين يتقدمون مع منتخبات بلادهم إلى الأدوار النهائية، لكن نجومية المونديال أوسع من مجرد الألقاب التقليدية. ويحظى صلاح (25 عاماً)، نجم ليفربول الإنجليزي، بنصيب من الترشيحات قبل انطلاق المونديال الروسي، لاسيما أن اللاعب قدم سجلاً تهديفياً رائعاً مع فريقه في الدوري الإنجليزي بالموسم المنقضي. وتوّج صلاح هدافاً للدوري…
منوعات
الثلاثاء ١٧ أبريل ٢٠١٨
أكد نجوم عالميون أن المنتخبات العربية قادرة على الظهور بشكل جيد في كأس العالم 2018 بروسيا، مشيرين إلى أن تأهل أربعة منتخبات عربية إلى المونديال، يعزز من حظوظ تأهل منتخب أو أكثر إلى الدور الثاني. زامبروتا: «تأهل 4 منتخبات عربية مؤشر إلى تحقيق نتائج جيدة». ديسايه: «صلاح والنني وبن عطية يمنحون مصر والمغرب الإضافة». كاريمبو: «أتوقع مفاجأة عربية وإفريقية في مونديال روسيا». روبي كين: «صعوبة المجموعات ستحكم مصير العرب». ماتيراتزي: «الوصول إلى الدور الثاني سيكون نتيجة جيدة للعرب». سيرجينيو: «المنتخبات العربية قادرة على تخطي دور المجموعات». وقالوا لـ«الإمارات اليوم» إن المنتخبات العربية تضم عدداً كبيراً من النجوم المعروفين عالمياً، ويقودها مدربون على مستوى عالٍ، مشيرين إلى أن كأس العالم من المتوقع أن يشهد العديد من المفاجآت، خصوصاً أن جميع المنتخبات المتأهلة إلى المونديال تسعى إلى تقديم الوجه المشرق لها في الحدث الأكبر على مستوى العالم. وأوضح لاعب منتخب إيطاليا ويوفنتوس السابق، جيانلوكا زامبروتا، أن وجود أربعة منتخبات عربية: السعودية ومصر وتونس والمغرب، يعد مؤشراً جيداً إلى ما يمكن أن تقدمه المنتخبات العربية في كأس العالم من مستويات ونتائج تليق بالطموحات التي تسعى إليها. وقال: «أعتقد أن تأهل ثلاثة منتخبات عربية من جملة خمسة مقاعد مخصصة لقارة إفريقيا، يؤكد تفوق المنتخبات العربية على بقية المنتخبات الإفريقية، وجاهزيتها لتمثيل القارة السمراء بأفضل…
منوعات
الأربعاء ٣٠ مارس ٢٠١٦
حدد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قاعة المؤتمرات بإحدى الفنادق المشهورة بالعاصمة الماليزية كوالالمبور، مقراً لإقامة حفل سحب قرعة الدور الثالث من تصفيات كأس العالم يوم الثلاثاء الموافق 12 أبريل المقبل، بحضور ممثلي المنتخبات المتأهلة وأعضاء لجنة المسابقات. وسيتم تقسيم الفرق على مجموعتين وتضم كل مجموعة ستة منتخبات تتنافس بنظام الدوري المجزأ من مرحلتين، ويتأهل أول فريقين من كل مجموعة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم، وفي المقابل يتواجه الفريقين الحاصلين على المركز الثالث في كل مجموعة ضمن الملحق الآسيوي، لتحديد الفريق المتأهل لخوض الملحق العالمي مع ممثل كونكاكاف. أما فيما يتعلق بتصفيات كأس آسيا، والتي يشارك بها 24 منتخبا سيتم تقسيمها على ستة مجموعات، وتضم كل مجموعة أربعة منتخبات تتنافس بنظام الدوري المجزأ من مرحلتين، وبحيث يتأهل أول وثاني كل مجموعة إلى نهائيات كأس آسيا، والمنتخبات المتأهلة مباشرة لتصفيات هي كوريا الشمالية والأردن وعمان ولبنان وفلسطين وقرغيزستان وهونغ كونج وتركمانستان وسنغافورة وفيتنام والكويت والفلبين وغوام وميانمار والبحرين وأفغانستان. المنتخبات التي انتقلت للمنافسة في ملحق تصفيات كأس آسيا والذي يتأهل عنه ثمانية منتخبات للتصفيات هي طاجيكستان والصين تايبيه والمالديف وماليزيا ولاوس والهند واليمن وتيمور الشرقية وبنغلادش وكمبوديا وبوتان. المصدر: صحيفة الرياض
منوعات
الإثنين ٢٨ مارس ٢٠١٦
رفض 79 في المئة من الفرنسيين إلغاء بطولة كأس أوروبا لكرة القدم التي تستضيفها بلادهم من 10 حزيران (يونيو) إلى 10 تموز (يوليو) المقبلين، على رغم التهديدات الإرهابية، بحسب استطلاع للرأي نشرت نتائجه أمس (الأحد). وأجرت شركة أودوكسا الاستطلاع لـ«آر تي إل» وويناماكس. وشمل الاستطلاع 1003 فرنسيين أعطوا إجاباتهم عبر الإنترنت الخميس والجمعة الماضيين، أي بعد يومين وثلاثة أيام من الاعتداءات التي ضربت بروكسل. ورداً على سؤال حول إلغاء البطولة التي ستقام في فرنسا بسبب التهديدات الإرهابية، أجاب 79 في المئة من الفرنسيين الذين شملهم الاستطلاع بالرفض، في حين رفض 58 بالمئة منهم إزالة مناطق تجمع المشجعين أمام شاشات عملاقة في وسط المدن. واعتبر 72 في المئة من المستطلعين أن الملاعب الفرنسية «محمية جيداً». وضربت أوروبا سلسلة تفجيرات في الأشهر الماضية، أكبرها في العاصمة الفرنسية باريس بالذات في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي أوقعت 130 قتيلاً وعدداً كبيراً من الجرحى، في الوقت الذي كانت تقام فيه مباراة دولية بين منتخبي ألمانيا وفرنسا على ملعب «سان دوني». وجاءت اعتداءات بروكسل الثلثاء الماضي، التي أوقعت 31 قتيلاً و300 جريح، ما أدى إلى نقل الاتحاد البلجيكي مباراة منتخبه مع نظيره البرتغالي من بروكسل إلى ليريا، لتزيد الأسئلة المتعلقة بالأمن خلال نهائيات كأس أوروبا. ورفض وزير الداخلية الفرنسي برنارد كازانوف بعد اعتداءات بروكسل «الاستسلام للإرهاب»،…
منوعات
الإثنين ١٤ يوليو ٢٠١٤
بانتزاع نجمته الرابعة من "قلب" القارة الأميركية على حساب الأرجنتين، منح المنتخب الألماني لكرة القدم القارة الأوروبية شرف الفوز بكأس العالم في القارة الأميركية، وذلك بعد 84 عاما من الانتظار. وعجزت المنتخبات الأوروبية عن الفوز باللقب العالمي في القارة الأميركية بأجزائها الجنوبية والوسطى والشمالية في 7 محاولات سابقة، إلا أن ماريو غوتسه حمل الراية الأوروبية عنما سجل هدفا قاتلا. وبعد التمديد على ملعب "ماراكانا" الاسطوري في المباراة النهائية لمونديال البرازيل 2014، سجل غوتسه في الدقيقة 113 هدف المباراة الوحيد في مرمى منتخب الأرجنتين ليفرض نفسه بطلا قوميا وأوربيا. فقد تمكن من فك عقدة القارة العجوز وقاد "ناسيونال مانشافات" إلى أن يكون المنتخب "الأجنبي" الأول الذي يتوج باللقب العالمي في القارة الأميركية حيث عجز أي من منتخبات أوروبا أن يعود من أراضيها بالكأس الغالية. إذ فازت الأوروغواي بالنسخة التي استضافتها عام 1930 وفي مونديال البرازيل 1950، قبل أن تفوز البرازيل بنسخة 1962 في تشيلي و1970 في المكسيك ثم الأرجنتين على أرضها عام 1978 وفي المكسيك عام 1986. والملفت أن الأوروبيين لم يتوجوا باللقب سوى مرة واحدة خارج القارة العجوز، وكانت في النسخة السابقة التي أحرزتها إسبانيا في جنوب إفريقيا، علما بأنها كانت المرة الثانية فقط التي تقام فيها البطولة خارج أوروبا أو أميركا. والأولى كانت عام 2002 في كوريا الجنوبية واليابان…
منوعات
السبت ١٢ يوليو ٢٠١٤
يدخل المنتخب البرازيلي المضيف ونظيره الهولندي إلى ملعب "مانيه غارينشا الوطني" في برازيليا، السبت، ربما برغبة مستحيلة أن يتخذ الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" قرارا استثنائيا بإلغاء مباراة المركز الثالث لمرة واحدة، وذلك لأن أيا منهما لا يرغب بخوض هذه المواجهة. ودخل المنتخبان إلى نهائيات المونديال وكل منهما يمني النفس بإحراز اللقب العالمي، لكنهما تعرضا لخيبة أمل كبيرة بخروجهما من الدور نصف النهائي. ومن المؤكد أن أيا من المنتخبين لم يضع في حساباته قبل انطلاق العرس الكروي العالمي خوض ما يعرف بمباراة جائزة "الترضية"، فالبرازيل كانت تحلم بتعويض خيبة 1950 حين خسرت النهائي على أرضها أمام أوروغواي، وهولندا إلى الصعود درجة إضافية لبلوغ منصة التتويج لأول مرة بعدما كانت قاب قوسين أو أدنى من إحراز اللقب العالمي الأول في تاريخها بنهائي 2010 في جنوب إفريقيا. "أعتقد أنه لا يجب أن تقام هذه المباراة"، هذا ما قاله مدرب هولندا لويس فان غال عن مباراة المركز الثالث. وواصل فان غال: "أردد هذا الأمر (ضرورة إلغاء مباراة المركز الثالث على غرار كأس أوروبا) منذ 10 أعوام. لكن الآن، نجد أنفسنا مضطرين لخوض هذه المباراة". وأضاف: "الأمر غير عادل، لأننا نملك يوما أقل (من البرازيل) من أجل استعادة نشاطنا. وهذا ليس باللعب النظيف (فير بلاي). لكن الأمر الأسوأ أن هناك احتمال بأن تخسر مباراتين…