منوعات
الأربعاء ٠٨ أكتوبر ٢٠١٤
استأنفت محكمة ساوث وورك في جنوب العاصمة البريطانية أمس، جلسة محاكمة البريطانيين الثلاثة المتهمين بالاعتداء على 3 شقيقات إماراتيات في 6 أبريل (نيسان) الماضي، في فندق كامبرلاند في منطقة ماربل آرش، وسط العاصمة البريطانية. وعُرفت القضية، التي هزت العاصمة البريطانية، باسم «مطرقة لندن»، بسبب الهجوم العنيف، الذي تعرّضت له النساء بالمطرقة. وقالت شرطة اسكوتلنديارد في اتصال هاتفي أجرته معها «الشرق الأوسط» إن هناك 4 متهمين على لائحة الاتهام في القضية التي تنظرها محكمة ساوث وورك بجنوب لندن. وتحدثت الشرطة البريطانية عن فيليب سبينس (32 عاما) من حي هارلسدن، الذي اعترف في إفادته بـ3 تهم وجهتها إليه اسكوتلنديارد، ونفى الرابعة وهي تهمة الشروع في القتل، وأنه هاجم 3 شقيقات من الإمارات في أحد الفنادق الفاخرة في لندن، لكنه أنكر أنه حاول قتلهن. واعترف، بحسب اسكوتلنديارد، توماس افريمي (57 عاما) من ضاحية إيسلينغتون، شمال لندن، بالسرقة، إضافة إلى الاحتيال، بعدما استخدم البطاقة المصرفية الخاصّة بإحدى الشقيقات، وسحب مبلغ 5 آلاف إسترليني. وقالت مصادر مقربة من شرطة اسكوتلنديارد لـ«الشرق الأوسط»: «إن المتهم الرئيس سبينس يعرض على المحكمة بتهمة الشروع في القتل، بعد أن أقر بمهاجمة الشقيقات الإماراتيات وضربهن بمطرقة خلال إقامتهن في أحد فنادق لندن، لكنه نفى في الوقت نفسه محاولة قتلهن». وقد أرجئت جلسات المحكمة مرّتين، كانت الثانية في 4 يوليو (تموز)…
أخبار
الجمعة ٠٥ سبتمبر ٢٠١٤
أولى "صادرات" الدولة الداعشية للخارج، هي موضة قطع الرؤوس، ومستوردها الأول من دون أن يرغب هي بريطانيا، فأمس الخميس قام "معتنق للإسلام" بالإجهاز فيها على امرأة عجوز بسكين "منجلي" الطراز كالخنجر، وبه جزّ رأسها وفصله، مدشناً النحر على الطريقة "الداعشية" في لندن. وذكرت العربية نت أن الذبيحة اسمها بالميرا سيلفا، وهي أرملة إيطالية الأصل عمرها 82 سنة، وعثروا على جثتها في حديقة خلف بيتها بشمال لندن، على حد ما نقلته الوكالات، ووسائل إعلام بريطانية ذكرت تفاصيل أكثر عن الجريمة التي ظنوها من فعل "داعشي" لذلك فإن أول ما أعلنت عنه الشرطة لطمأنة القلقين هو استبعادها للإرهاب كسبب. من التحقيقات الأولية اتضح أن قاطع رأس المرأة "هاجمها خارج منزلها عشوائيا، ولكن بجنون كالمسعور" طبقا لتعبير الشرطة نقلا عن شهود عيان رأوه شاهرا "شفرة" حادة وكبيرة بحجم قدم "وراح يهدد بها المارة مشيا وبالسيارات" بل انقض على قطة مرت بقربه ليقتلها، لكنها لاذت بالفرار. ثم دخل "رجل السكين" كما بدأ الإعلام البريطاني يسميه، الى حديقة خلف بيت المرأة باحثا عن ضحية على ما يبدو" فوجدها هناك، وأجهز عليها، وحين أقبلت دورية من الشرطة وجدتها مرمية برأس مقطوع، وذابحها في الحديقة لم يغادرها، فحاصروه وتحايلوا عليه ليعتقلوه، لكنهم لم يتمكنوا إلا بعد إطلاق شحنات كهربائية عليه من مسدس صاعق، فانكمش على الأرض، عندها…
منوعات
الثلاثاء ٢٦ أغسطس ٢٠١٤
تعترف أوساط السياحة في لندن أن سياح الشرق الأوسط هم الأكثر إنفاقا أثناء زياراتهم السياحية للعاصمة البريطانية. وفي العام الماضي بلغ دخل لندن من السياح العرب 1.25 مليار جنيه إسترليني (نحو ملياري دولار)، وبمتوسط إنفاق للرحلة السياحية الواحدة بلغ 25 ألف جنيه إسترليني (40 ألف دولار). ويضيف مكتب الإحصاءات البريطاني أن السائح العربي ينفق في الحد الأدنى 156 جنيها يوميا، وفي المتوسط 173 جنيها. ويأتي سياح لندن الأكثر إنفاقا من السعودية والإمارات ومصر. وعلى الرغم من أن السياح الأميركيين في مجملهم ينفقون أكثر من السياح العرب، وبحجم 1.5 مليار جنيه إسترليني (2.4 مليار دولار)، فإن عدد الأميركيين يفوق عدد العرب عدة أضعاف. وينفق العرب لكل فرد سائح ضعف الأستراليين في لندن والألمان وضعفي الفرنسيين، وبنسبة 50 في المائة أكثر من الأميركيين. ويبلغ دخل بريطانيا سنويا من الزوار الأجانب نحو 21 مليار جنيه إسترليني (33.6 مليار دولار)، يجري إنفاق نصفها في لندن. وقد تضاعف هذا الإنفاق السياحي بين عامي 2003 و2013. وتنتعش صناعة السياحة في بريطانيا حاليا بعدد سياح في العام الماضي بلغ نحو 33 مليون سائح، بزيادة 5.6 في المائة عن عدد سياح عام 2012. وزاد الإنفاق السياحي في الفترة نفسها بنسبة 12.7 في المائة. وسر هذا الإقبال على لندن هو أنها مدينة دولية تقبل بالتنوع ولا تعترض على لباس…
منوعات
الخميس ٢١ أغسطس ٢٠١٤
httpv://youtu.be/UI13RXsV_z0 تأتي كل عام السيارات من السعودية والكويت وقطر والإمارات إلى بريطانيا، حيث تحول هذا الأمر لتقليد سنوي خلال فصل الصيف ليجوب الأثرياء العرب بها شوارع العاصمة لندن هروبا من شمس الصحراء الحارقة مما أدى إلى إنزعاج أهالي وسكان لندن من سياراتهم. المصدر: CNNArabic
منوعات
الإثنين ١٨ أغسطس ٢٠١٤
اشترى حسن بلقية سلطان بروناي مؤخراً شارع كوينزواي الشهير الذي يقطنه العرب في لندن، وبدأ في تحويل بناياته القديمة إلى عقارات ومكاتب فاخرة. لكن أنشطة السلطان تواجه هجوماً كبيراً من قبل مشاهير ووسائل إعلام بريطانية. وسمي كوينزواي بشارع العرب باعتباره الشــارع التجاري الرئيسي للعرب في لندن، وتكثر فيه المقاهي والمطاعم الشــرقية بشكل لافت. وبمجرد الدخول إلى هذا الشارع يلاحظ الزائر أو السائح انتشار اللوحات المكتوبة باللغة العربية وانتشار المحلات التي تلبي احتياجات القادمين من الشرق. وعرض سلطان بروناي شراء فندق بلازا في نيويورك وجروزفينور هاوس في لندن، وتبلـــغ قيمة الصفقة 2.2 مليار دولار، وتتضمن أيضاً فندق داون تاون منهاتان دريم والذي يملكه الملياردير الهندي سوبراتا روي الذي لا يزال سجيناً في الهند، ويأمل في استخدام عائدات الصفقة لتغطية ما قيمته 1.6 مليار دولار من السندات بحسب صحيفة تايمز أوف لندن البريطانية. حصص مقدرة وتقول الصحيفة إنه إذا ما أنجزت صفـــقة البــيع فــإن بلــقية سينضم إلى اثنــين من المستــثمرين الآخرين الذين يمتلكـــون حصــصاً بالفعل في تلك الممـــتلكات، وفقاً لصحيفة نيويورك بوســـت، التي قالت إن سلطان بروناي سيـــكون مالك الحصة الأكبر لتلك الممـــتلكات ولكنه لن يشـــارك في إدارة الفنادق بشكل يومي. مقاطعة منظمة وفي وقـــت سابق من هذا العام، بدأ عدد من المشاهير مثــل إلين ديجينريس، وجاي ليــنو يدعمون مقاطعة فندق بيفرلي…
أخبار
الإثنين ١٨ أغسطس ٢٠١٤
بعد الانتقادات التي وُوجه بها السياح السعوديون المصطافون في البلدان الأوروبية، بسبب إنفاقهم المرتفع، وسياراتهم الفارهة، عجّت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية بمقاطع مرئية وصور لسياح سعوديين وخليجيين في بريطانيا والنمسا، تظهر ارتداءهم ملابس لا تتناسب مع الأماكن التي يزورونها. ويبدو في إحدى الصور مسن يمشي في منطقة ثلجية بزي النوم! فيما تناقلت صحف غربية صور وصول المصطافين الخليجيين بسياراتهم الفارهة إلى مدينة كان في فرنسا، وتحمل لوحات سعودية وكويتية وإماراتية. واعتبرت التعليقات في عدد من المواقع، أن تلك التصرفات تحط من قدر السائح الخليجي والسعودي، في نظر سكان تلك الدول، ولم يخل بعضها من السخرية والتهكم، إذ كتب أحدهم على حسابه في «آنستغرام» معلقاً على مقطع مرئي: «كنت أتمنى أن يلبس السعودي الذي يذهب للسياحة في الخارج زياً يشابه ذلك الذي يلبسه في بلده، وأن يحترم الذوق العام». وفي مكان تنتشر فيه الخضرة ودرجات الحرارة المنخفضة، يتصرف فيه سياح سعوديون بشكل مخالف للذوق العام في الملبس والممشى، فشخص يتجول رافعاًَ ثوبه إلى منتصف ساقه، مرتدياً في الوقت نفسه الزي الوطني. وكانت بلدتان في النمسا أصدرتا دليلاً قبيل بدء موسم الإجازة الصيفية، يتضمن نصائح للسياح العرب، يدعوهم إلى عدم الأكل على بلاط غرف الفنادق، ويدعو السائحات إلى عدم ارتداء «البرقع»، وضرورة التأقلم مع العقلية النمسوية. ولا توجد أرقام دقيقة لأعداد السعوديين…
منوعات
الخميس ١٤ أغسطس ٢٠١٤
حذرت وزارة الخارجية الإماراتية مواطنيها الراغبين في زيارة المملكة المتحدة بمراعاة الحذر خاصة في مناطق تشهد وجودا واضحا من السياح العرب وهو أيضا ما يجعلها هدفا للصوص والعصابات الصغيرة. ويأتي التحذير بعد أن وقع عدد من حوادث السرقة والاعتداء على مواطنين إماراتيين في بداية العام الحالي وهو ما أثار حالة من الرعب في دول الخليج خاصة، حيث تعد لندن تحديدا من الأماكن المفضلة للسياح العرب. وتناقلت وسائل التواصل الاجتماعي قصصا كثيرة حول حوادث أخرى لمواطنين إماراتيين وخليجيين بعضها كان صحيحا وبعضها كان مبالغا فيه أرفق بشعارات مثل «حر دبي ولا مطرقة لندن» وهي رسالة تداولتها الكثير من وسائل التواصل الاجتماعي في شهر أبريل (نيسان) الماضي بعد حادثة الاعتداء بالمطارق على سيدات إماراتيات في فندق كمبرلاند بأكسفورد ستريت. ورغم أن بريطانيا تعد نفسها من أكثر دول العالم أمانا وترحيبا بالزوار وتتميز أيضا بأن أهلها يتقبلون السياح ولا يتعاملون بعنصرية فإنها كباقي دول العالم بها أماكن خطرة وأماكن ينصح الزوار بتفاديها وتعرف بوجود مشاغبين ومجرمين فيها. ويأتي بيان الوزارة ليؤكد ذلك وليقدم للمسافرين عددا من النصائح والإرشادات الهامة التي يجب عليهم توخيها خلال تواجدهم بالمملكة المتحدة وغيرها من الوجهات ومنها وجوب التسجيل في خدمة «تواجدي» المصممة لتوفير المساعدة لمواطني الإمارات في حالات الطوارئ والأزمات والاحتفاظ بأرقام الهاتف الخاصة بالسفارة الإماراتية في الوجهة…
أخبار
الأربعاء ٢٥ يونيو ٢٠١٤
أعلنت شرطة مقاطعة إيسيكس في بريطانيا أمس (الثلثاء) أنها تبحث عن رجل ربما ظل يترصد مبتعثة الدكتوراه السعودية المغدورة ناهد المانع، أربعة أيام قبل العثور عليها في مدينة كولشسيتر (82 كيلومتراً شمال شرقي لندن) مضرجة بدمائها بعد تلقيها 16 طعنة، ما أدى إلى وفاتها وهي بين أيدي المسعفين، قبل نقلها إلى المستشفى. وذكرت الشرطة أن شهوداً أبلغوها بأنه كان هناك رجل يسير خلف امرأتين قد تكون المغدورة إحداهما، الجمعة 13 حزيران (يونيو) الجاري. وتعرضت المانع للغدر الثلثاء الماضي (17 يونيو). ووصفت الشرطة الرجل بأنه أبيض. وقالت إنه في العقد الثالث من عمره، وطوله 5 أقدام و10 إنشات. وأضافت أنه يتحدث الإنكليزية بلكنة أهل كولشسيتر. وفي أحدث تطور في التحقيق بمقتل المانع، أغلقت الشرطة بعد ظهر أمس (الثلثاء) شارعاً يبعد أقل من كيلومتر عن المكان الذي عثر فيه على المانع مضرجة بدمائها، وذلك إثر العثور على سكين بالقرب من المجاري الواقعة على شارع «هوثورن أفينيو». وناشد مفوض شركة كولشسيتر ستيف ورون أفراد المجتمع لمساعدة الشرطة في حل لغز مقتل طالبة الدكتوراه السعودية. ولم يستبعد احتمال أن يكون قاتلها من نوع المجرمين المهتمين بتسلسل جرائمه الدموية. وناشد ورون سكان المدينة أن يتخذوا تدابير الحيطة لمنع وقوع جريمة مماثلة في البلدة التي تعتبر أقدم مدن بريطانيا. المصدر: الرياض - عيسي الشاماني , لندن…
أخبار
الإثنين ٢٣ يونيو ٢٠١٤
أعلنت شرطة مقاطعة ايسكس البريطانية، اليوم (الأحد)، عن أوصاف المشتبه به في قتل المبتعثة السعودية ناهد الزيد. وقال المحقق في شرطة ايسكس، ستيف ورون، إن الشرطة تبحث حالياً عن مشتبه به في مقتل ناهد، مشيراً إلى أن المتهم الذي تبحث عنه الشرطة، في نهاية العشرينات إلى الثلاثين من العمر، أبيض البشرة، بشعر أسود سميك وقصير، وبتسريحة شعر ارتفاعها من إنشين إلى ٣ إنشات. كما بثت الشرطة صورة مشابهة للمعطف، الذي يرتديه المشتبه به. وطالب المحقق ستيف، من السكان المحليين، المساعدة في العثور على هذا الشخص، الذي كان موجوداً في مكان الحادثة. وأشار المحقق إلى أن الشرطة لا تزال تبحث في مكان الحادث، والأماكن القريبة منه، عن السكين أو الأدوات الحادة التي استُخدمت في الجريمة. المصدر: لندن - الحياة
منوعات
الأربعاء ١٨ يونيو ٢٠١٤
شدد الأمير محمد بن نواف بن عبد العزيز، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة على الإدارات المعنية في السفارة بوضع كامل جهدها في متابعة قضية " مقتل طالبة سعودية " في العاصمة البريطانية لندن. واستدعى سموه ، مسؤولي قسم الرعاية السعوديين والشؤون القانونية للنظر في الإجراءات المناسبة لمتابعة القضية وللوقوف إلى جانب أسرة القتيلة وتوفير جميع ما يلزم لهم في هذه الظروف إضافة إلى النظر في إجراءات التواصل النظامية والسليمة مع السلطات المحلية المعنية بالنظر في القضية . وأعرب الأمير محمد بن نواف ، في اتصال هاتفي يوم أمس الثلاثاء ، مع شقيق الفقيدة في المملكة عن أصدق تعازيه لعائلتها، مؤكداً سرعة اتخاذ السفارة لجميع الإجراءات الخاصة بنقل جثمان الفقيدة إلى المملكة، مبرزاً في هذا الصدد أن السفارة لن تتوقف حتى يتم التوصل إلى جوانب هذه القضية . وأكد سموه أن القضية محل اهتمامه ومتابعته الشخصية حتى يتم الوصول إلى من يقف وراء مقتل الطالبة، ولكي تأخذ العدالة مجراها، وأن الشؤون القانونية تتابع بشكل مباشر مع الجهات المعنية تفاصيل القضية . وأوضح سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة ، أن شقيق الفقيدة الموجود معها في بريطانيا قد غادر مركز الشرطة بعد تعرفه على جثمان شقيقته، وأنه اطمأن عليه وعبر له عن أحر تعازيه في وفاة شقيقته. ولفت سموه…
أخبار
الثلاثاء ٠٣ يونيو ٢٠١٤
التقى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية أمس فريقا من كبار محققي مكافحة الجرائم الجنائية الكبرى في شرطة "ميترو بوليتان" البريطانية، الذين شاركوا في عملية ضبط المتهمين المتورطين في حادثة الاعتداء اللاإنساني على الشقيقات الإماراتيات الثلاث في أحد فنادق عاصمة المملكة المتحدة لندن. وكانت شرطة أبوظبي أرسلت - في وقت سابق - فريقين إلى بريطانيا وبتوجيهات من القيادة العليا عقب وقوع حادثة الاعتداء على بنات الوطن "عهود وخلود وفاطمة" الأول فريق من إدارة التحريات والمباحث الجنائية في شرطة أبوظبي لمتابعة ملف القضية وسير التحقيقات الجنائية بالتعاون جنبا إلى جنب مع السلطات البريطانية فيما تولى الثاني من إدارة مراكز الدعم الاجتماعي مساندة الضحايا من الآثار النفسية الناجمة عن الحادث الأليم. وثمن سموه خلال اللقاء الذي عقد في مقر القيادة العامة في أبوظبي دور فريق العمل المشترك بين شرطتي أبوظبي وميترو بوليتان في كشف ملابسات الحادث والتوصل إلى تحديد هوية المتورطين الضالعين في الجريمة بمن فيهم المشتبه الرئيسي الذي اعتدى بالمطرقة الحديدية على المواطنات الإماراتيات، منوها سموه بالتعاون الأمني المتميز بين السلطات في الإمارات والمملكة المتحدة. حضر اللقاء اللواء محمد بن العوضي المنهالي مدير عام العمليات الشرطية في شرطة أبوظبي والعقيد الدكتور راشد محمد بورشيد مدير إدارة التحريات والمباحث الجنائية في شرطة أبوظبي والعقيد…
أخبار
الأحد ١٨ مايو ٢٠١٤
توجت الملكة إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا ودول الكومنولث، مساء أمس في منطقة ويندسور البريطانية، بحضور الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين الشقيقة، سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، والشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، بمناسبة فوزهما في المركز الأول المشترك لسباق ويندسور الملكي للقدرة، إذ بلغ سموهما خط النهاية متساويين في الزمن، ومسجلين توقيتاً قدره 4 ساعات و52 دقيقة و30 ثانية، تلاهما في المركز الثالث الشيخ حشر بن محمد ثاني آل مكتوم. وهنأت ملكة بريطانيا خلال حفل ختام مهرجان رويال ويندسور للفروسية، الفارس سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، بتفوقه ببراعة، ونيله المركز الأول المشترك، بعدما ظهر بجاهزية عالية في مختلف مراحل السباق الأربع الذي بلغت مسافته 120 كيلومتراً. المصدر: لندن - بهاء الدين عطا - البيان