أخبار
الخميس ٠٨ سبتمبر ٢٠١٦
تحول تركيز حملة انتخابات الرئاسة الأمريكية إلى الأمن القومي ممثلاً في قضيتي «محاربة داعش» و«رعاية قدامى المحاربين»، مع تعهد المرشح الجمهوري دونالد ترامب بمساعدة قدامى المحاربات خلال تجمع لحملته في فرجينيا بيتش، وفيما استبقت كلينتون مؤتمر ترامب وبثت إعلاناً تلفزيونياً جديداً يظهر ردود فعل قدامى المحاربين وأسرهم على تصريحات ترامب بشأن الأمن القومي، ينتظر أن يلقي المرشح الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس تيم كين خطاباً يتعلق بهذا الشأن في كارولينا الشمالية. وفي حديثه أمام التجمع الانتخابي في فرجينيا بدأ ترامب بالتعهد بمساعدة قدامى المحاربات إذا فاز في انتخابات الثامن من نوفمبر/تشرين الثاني، وقال أيضاً إنه سيعمل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين «لحل المشكلة» التي يشكلها تنظيم «داعش». ودعا في كلمة ألقاها أمس الأربعاء وركزت على الأمن القومي في فيلادلفيا إلى «سلام من خلال القوة»، كما تعهد بتعزيز الإنفاق العسكري في حال انتخابه رئيساً للولايات المتحدة. ودعا ترامب إلى تشكيل جيش يضم حوالي 540 ألف فرد عامل، ومشاة بحرية تتألف من 36 كتيبة وقوات بحرية تضم 350 سفينة وقوات جوية تضم 1200 طائرة مقاتلة. وفي الوقت نفسه يوجه كين رفيق كلينتون على بطاقة الترشح خطاباً بشأن الأمن القومي في كارولينا الشمالية ينتقد فيه مسوغات ترامب في مجال السياسة الخارجية. وسيقول كين وفقاً لمقتطفات من الخطاب اطلعت عليها رويترز «محور حملة ترامب هي…
أخبار
السبت ٢٧ أغسطس ٢٠١٦
اتهمت مرشحة الرئاسة الأمريكية عن الحزب الديمقراطي هيلاري كلينتون الخميس، منافسها الجمهوري دونالد ترامب ب«جنون العظمة أو الارتياب»، وأنه يتبنى أفكار الجناح المتطرف العنصري في الولايات المتحدة. وقالت كلينتون في خطاب في رينو بولاية نيفادا: «لا ينبغي أن يدير حكومتنا أو يصدر الأوامر لجيشنا رجل له باع طويل في التفرقة العنصرية، وينقل نظريات المؤامرة الخبيثة المأخوذة من صفحات الصحف الصفراء التي تباع لدى المتاجر وتوجد في دهاليز شبكة الإنترنت». وتسعى كلينتون إلى جذب الناخبين الجمهوريين الذين ينفرون من خطاب ترامب حول المهاجرين المكسيكيين والمسلمين. وذكرت كلينتون أن اختيار ترامب للرئيس التنفيذي لحملته ستيفن بانون الذي جاء من الموقع الإلكتروني اليميني «بريتبارت» يظهر تبني المرشح لما يسمى «باليمين البديل» التي تصفه بأنه جناح متطرف عنصري يسعى إلى السيطرة على الحزب الجمهوري المنتمي إلى تيار يمين الوسط. وأكدت كلينتون من جانب آخر، أن ما كشفت عنه رسائلها الإلكترونية حول العلاقة بين مؤسسة زوجها الخيرية مع جهات أجنبية لن تعرقل مساعيها للوصول إلى البيت الأبيض. وقالت كلينتون في مقابلة مع شبكة «اس ان بي سي» أنا متأكدة لأن لدي فهماً قوياً للمؤسسة والعمل الجيد الذي تقوم به. وتعرضت كلينتون التي تتصدر استطلاعات الرأي، إلى ضغوط بعد الاشتباه بأن المانحين لمؤسسة كلينتون حصلوا على أفضلية خاصة لدى وزارة الخارجية عندما كانت تتولاها. وقالت كلينتون…
أخبار
الثلاثاء ٠٢ أغسطس ٢٠١٦
تلجأ الفرق المعنية بالحملة الانتخابية لكل من المرشحين الرئاسيين هيلاري كلينتون ودونالد ترامب إلى لعبة «بوكيمون غو» الرائجة حالياً في العالم أجمع لجذب مؤيدين جدد، لا سيما في أوساط الشباب. وكتب جو ماكييلسكي أحد المسؤولين في الحزب الديموقراطي في ولاية كولورادو (الغرب) على حسابه في «تويتر» أن «لاعبي بوكيمون هذين سجلا اسميهما في لوائح الانتخاب»، ناشراً صورة للشابين. وصرحت هيلاري كلينتون المرشحة الديموقراطية للبيت الأبيض، خلال خطاب ألقته الأسبوع الماضي، أنها تريد شخصياً مع الطاقم المشرف على حملتها الاستفادة من رواج اللعبة لجذب المزيد من الناخبين. وقالت كلينتون «لا أعلم من اخترع بوكيمون غو، لكنني أحاول أن أعرف كيف يمكنني أن أستقطب اللاعبين إلى مراكز الاقتراع». وتقوم هذه اللعبة المخصصة للهواتف المحمولة التي طورتها «نيانتيك لابز» بالتعاون مع «ذي بوكيمون كومباني» التابعة لـ«نينتندو» على مطاردة شخصيات «بوكيمون» افتراضية في مواقع حقيقية. وتم تحميلها أكثر من 75 مليون مرة وهي تلقى رواجاً كبيراً في أوساط الشباب خصوصاً وتسمح بتحديد مواقع لاعبين آخرين. ويرسل الطاقم المشرف على حملة كلينتون أعضاءه إلى الشوارع والمتنزهات وغيرها من الأماكن العامة بحثاً عن لاعبي «بوكيمون غو» لحثهم على التسجيل في اللوائح الانتخابية خلال ممارستهم هذه اللعبة. ويأمل أنصار هيلاري كلينتون جذب المزيد من الناخبين للمشاركة في الانتخابات الرئاسية المزمع انعقادها في 8 نوفمبر، تماماً كما انتهز…
أخبار
الأحد ٣١ يوليو ٢٠١٦
اخترقت الحملة الانتخابية للمرشحة الديمقراطية للرئاسة الأميركية هيلاري كلينتون ضمن هجوم إلكتروني أكبر ضد مؤسسات الحزب الديمقراطي، حسب وسائل إعلام أمريكية. يأتي هذا بعد اختراقين للبيانات شملا اللجنة الوطنية الديمقراطية ولجنة حملة الكونغرس الديمقراطية. ويعتقد مسؤولون أمريكيون على نطاق واسع أن الهجمات الإلكترونية ارتكبت من قبل وكلاء يعملون لحساب الحكومة الروسية. ويخشى البعض من أن تحاول روسيا التأثير على الانتخابات الرئاسية. ونفت الحكومة الروسية انخراطها في هذا الأمر ونددت بالتصريحات «المسمومة ضد روسيا» القادمة من واشنطن. وقالت حملة كلينتون يوم الجمعة إن برنامجًا لتحليل البيانات، تتشاركه مع كيانات أخرى، قد اخترق من قبل قراصنة. وقال نيك ميريل، السكرتير الصحفي لكلينتون، إنه «لا يوجد دليل على اختراق أنظمتنا الداخلية». وقال مكتب التحقيقات الفيدرالي إنه يحقق في تلك المزاعم ومدى وقوع أية أعمال قرصنة. وقد تسربت رسائل البريد الإلكتروني الخاصة باللجنة الوطنية الديمقراطية الأسبوع الماضي عشية مؤتمر الحزب. وأظهرت رسائل البريد الإلكتروني أن مسؤولي الحزب الديمقراطي منحازون ضد بيرني ساندرز في الانتخابات التمهيدية لمصلحة هيلاري كلينتون. وأدى هذا الاختراق إلى استقالة رئيسة الحزب ديبي واسرمان شولتز، وأثار احتجاجات في مؤتمر الحزب في فيلادلفيا. وبالإضافة إلى الهجوم على حملة كلينتون، اخترق أيضًا الحساب الإلكتروني الخاص بلجنة حملة الكونغرس الديمقراطية. وتعمل لجنة حملة الكونغرس الديمقراطية على جمع أموال لمرشحي الحزب الديمقراطي في الكونغرس. وأصدرت…
أخبار
السبت ٣٠ يوليو ٢٠١٦
أعلنت هيلاري كلينتون قبولها ترشيح الحزب الديمقراطي الأمريكي لها للانتخابات الرئاسية المقبلة. وتعهدت في ختام أعمال المؤتمر الوطني للحزب الذي عقد في فيلادلفيا بالعمل مع الأمريكيين ومع حلفاء الولايات المتحدة، للقضاء على الإرهاب.. مشيرة إلى أنها لن تقوم ببناء جدران أمام المهاجرين بل ستقوم ببناء الاقتصاد الأمريكي ولن تمنع أتباع أي دين من دخول الولايات المتحدة.. مؤكدة أنها ستكون رئيسة لمن يصوت لها ولمن لن يفعل وستعمل على خدمة جميع الأمريكيين. وقدمت كلينتون رؤية أكثر تفاؤلاً بكثير من الرؤية التي طرحها ترامب في مؤتمر الحزب الجمهوري الأسبوع الماضي. وقالت «لقد قطع الحزب الجمهوري شوطاً طويلاً من «نهار في أمريكا» إلى «منتصف ليل في أمريكا»... يريد أن يفصلنا عن بقية العالم وعن بعضنا بعضاً». وصورت ترامب في صورة شخص يمثل خطراً على البلاد قائلة «الرجل الذي يمكن استدراجه بتغريدة ليس رجلاً يمكننا أن نستأمنه على أسلحة نووية.». ووصفت كلينتون (68 عاماً) التي تتطلع لأن تكون أول امرأة ترأس الولايات المتحدة ترشيحها بأنه «علامة فارقة». وقالت «عندما ينهار أي حاجز في أمريكا - بالنسبة لأي شخص - فإنه يفتح الطريق للجميع. لذلك حين لا تكون هناك أسقف.. تبلغ الحدود عنان السماء». وقالت «أدرك أن البعض لا يعرفون كيف يقيمونني. دعوني أساعدكم. الأسرة التي أنتمي إليها، ليس بينها أسماء مكتوبة على مبان كبيرة»،…
أخبار
السبت ٣٠ يوليو ٢٠١٦
ذكر المرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب، أنه سيهاجم بضراوة في معركته ضد المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، في سباقهما لدخول البيت الأبيض، بعد تعرضه لهجوم لاذع من متحدثين خلال المؤتمر القومي للحزب الديمقراطي. واختتم ترامب جولة انتخابية استمرت خمسة أيام، وشملت سبع ولايات في كولورادو، حيث هتف أنصاره لخامس يوم على التوالي "احبسها" كلما ورد ذكر اسم كلينتون. ويقول أنصار ترامب: "إن كلينتون تستحق المحاكمة بسبب أسلوب معالجتها للسياسة الخارجية الأمريكية كوزيرة للخارجية، خلال فترة الحكم الأولى للرئيس باراك أوباما، ولاستخدامها خادم بريد إلكتروني خاصاً أثناء وجودها في منصبها". وسعى ترامب طوال الأسبوع لوقف هذه الهتافات، بتأكيده على أن هدفه الأساسي، هو ببساطة هزيمة كلينتون في الانتخابات الرئاسية في الثامن من نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. ولكن عندما هتف الحشد هذا الشعار في كولورادو سبرنجز، تغاضي ترامب أخيراً عن ذلك، وقال: "بدأت اتفق معكم بصراحة. السيد المهذب لم يعد موجوداً". وغير لهجته في دنفر فيما بعد عندما سمع هذا الهتاف. وقال: "بأمانة أقول لكم ما سأفعله بدلاً من ذلك هو مجرد هزيمتها في الثامن من نوفمبر في الانتخابات.ستكون في كارثة". المصدر: عكاظ
أخبار
الخميس ٢٨ يوليو ٢٠١٦
حض الرئيس الأميركي باراك أوباما الديموقراطيين، اليوم الخميس، من فيلادلفيا، على حمل هيلاري كلينتون إلى البيت الأبيض، محذراً بأن معنى الديمقراطية نفسه على المحك في انتخابات نوفمبر. وندد أوباما في خطابه، خلال الليلة الثالثة من المؤتمر الوطني العام للحزب الديموقراطي، بالمرشح الجمهوري، محذراً من أن دونالد ترامب الذي «نصب نفسه منقذاً» يشكل خطراً على البلاد، ومشيداً في المقابل بخبرة وزيرة خارجيته السابقة. وقال الرئيس الرابع والأربعون للولايات المتحدة قبل ستة أشهر من انتهاء ولايته الثانية «يمكنني القول بثقة تامة إنه لم يكن هناك يوماً رجل أو امرأة -لا أنا ولا بيل (كلينتون)، ولا غيرنا- مؤهل أكثر من هيلاري كلينتون لرئاسة الولايات المتحدة الأميركية». وأكد أن «أميريكا عظيمة الآن، أميركا قوية الآن» في إشارة ضمنية إلى شعار خصمها الملياردير الشعبوي «لنجعل أميركا عظيمة من جديد». وتابع مخاطباً آلاف المندوبين المحتشدين في قاعدة مركز «ويلز فارغو سنتر» والذين قطعوا خطابه مراراً بالتصفيق: «أعدكم بأن قوتنا وعظمتنا لا تتوقفان على دونالد ترامب لا نريد ملكاً علينا». وقال: «أعرف أن هيلاري لن تتوقف طالما أن تنظيم «داعش» لم يدمر، ستذهب حتى النهاية في مهمتها، وستفعل ذلك من دون اللجوء إلى التعذيب ومن دون منع ديانات بكاملها من دخول أراضينا». وتابع: «لا شيء يمكن أن يهيئكم فعلاً لمتطلبات المكتب البيضاوي، لكن هيلاري كانت موجودة في…
أخبار
الأربعاء ٢٧ يوليو ٢٠١٦
أعلن الحزب الديموقراطي، أمس الثلاثاء، في فيلاديلفيا أن هيلاري كلينتون، البالغة من العمر 68 عاماً، هي مرشحته الرسمية للانتخابات الرئاسية في نوفمبر المقبل. وبذلك تدخل السيدة الأولى الأميركية السابقة التاريخ السياسي الأميركي بصفتها أول امرأة يرشحها حزب كبير لمنصب الرئاسة. وعلى غرار نتائج الانتخابات التمهيدية، حصلت وزيرة الخارجية السابقة على دعم غالبية المندوبين، متجاوزة عتبة الأصوات الـ2382 الضرورية من أجل الحصول على الترشيح الرسمي للحزب الديموقراطي. من جهتها، رحبت هيلاري كلينتون، ببدء مرحلة تاريخية للنساء، وقالت كلينتون (68 عاما) انه "يوم رائع وامسية رائعة". وكانت تتحدث من نيويورك في تسجيل فيديو تم بثه مباشرة امام مندوبي الحزب البالغ عددهم خمسة آلاف المجتمعين في فيلادلفيا. وقالت "لا يمكنني ان اصدق اننا احدثنا شرخا غير مسبوق في السقف الزجاجي"، في اشارة الى الحواجز الخفية التي تعرقل المسيرة المهنية للنساء. واضافت في التسجيل الذي بث امام المندوبين في صالة "ويلز فارغو سنتر" مساء الثلاثاء "اشكركم جميعا. اشكر كل الذين عملوا ليصبح ذلك ممكنا". وستقبل كلينتون، الخميس، ترشيحها رسمياً، وذلك في ختام المؤتمر العام للحزب الديموقراطي، على أن تواصل في اليوم التالي حملتها الانتخابية إلى جانب تيم كاين، الذي اختارته لمنصب نائب الرئيس، في حال فوزها في الانتخابات، التي ستتواجه خلالها مع المرشح الجمهوري، دونالد_ترامب في 8 نوفمبر. المصدر: الإتحاد
أخبار
الخميس ٠٧ يوليو ٢٠١٦
أعلنت وزيرة العدل الأميركية لوريتا لينش عدم توجيه أي اتهام للمرشحة الديموقراطية للانتخابات الرئاسية هيلاري كلينتون في قضية استخدام بريدها الإلكتروني الخاص في مراسلاتها المهنية عندما كانت وزيرة للخارجية. وأعلنت لينش هذا القرار في بيان كان منتظرا وصدر في أعقاب لقائها مدير مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي) جيمس كومي والمدعين العامين والمحققين الذين أشرفوا على التحقيقات. وقالت لينش في البيان "وافقت على التوصية التي أجمعوا عليها وهي إغلاق التحقيق المعمق الذي استمر عاما وعدم توجيه أي اتهام إلى أي شخص شمله التحقيق". وكانت وزيرة العدل أكدت الجمعة أنها ستنفذ توصية الشرطة الفدرالية والمدعين العامين المعنيين بالتحقيق أيا تكن، في محاولة منها لنزع أي طابع سياسي عن هذه القضية البالغة الحساسية لا سيما في هذا التوقيت لأنها يمكن أن تغير مسار الانتخابات الرئاسية برمته. وكان مدير مكتب التحقيقات الفدرالي أوصى الثلاثاء بعدم توجيه أي اتهام إلى كلينتون في هذه القضية، مؤكدا أن نتائج التحقيق لا تسمح بملاحقة جنائية. وقال إن "رأينا هو أنه ليس هناك أي مدع يمكن أن يلاحق قضية كهذه". وأضاف أنه وبعد إجراء تحقيق مستفيض لا علاقة له بأي ذرائع سياسية، لم يعثر المحققون على أي دليل ب"سوء سلوك مقصود" قامت به كلينتون أو أي من مساعديها المقربين. لكن في انتقاد حاد، قال كومي إن الاف بي…
أخبار
الثلاثاء ٢٨ يونيو ٢٠١٦
انتقدت المرشحة الديمقراطية للانتخابات الرئاسية الأمريكية هيلاري كلينتون تصريحات منافسها الجمهوري دونالد ترامب حول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي،مؤكدة أن «التصريحات الرنانة» تضر أكثر مما تفيد في مثل هذه الظروف. وكان ترامب أشاد بتصويت البريطانيين على الخروج من الاتحاد ووصفه بأنه «رائع»، وقال «إنه أمر عظيم». ولم تذكر كلينتون ترامب بالاسم في كلمتها أمام مؤتمر رؤساء البلديات الأمريكيين، إلا أنها شددت على أن رئيس الولايات المتحدة يجب أن «يضع مصالح الشعب الأمريكي قبل مصالحه الشخصية». وتابعت أن الولايات المتحدة بحاجة إلى قادة «يدركون أن التصريحات الرنانة في أوضاع متوترة يمكن أن تؤدي إلى مزيد من التوتر». وقالت «لهذا السبب القيادة الثابتة والمحنكة ضرورية في مثل هذه الظروف». وكشفت استطلاعات حديثة للرأي تقدم كلينتون على ترامب في السباق الرئاسي بحصولها على تأييد 51% من المشاركين في استطلاع أجرته صحيفة «واشنطن بوست» وشبكة «ايه بي سي نيوز»، في مقابل 39% لمنافسها. (رويترز) المصدر: الخليج
أخبار
الجمعة ٢٤ يونيو ٢٠١٦
يعمل فريق حملة المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون جاهداً لمنع الضابط في الحرس السري غاري بايرن، الذي كان يقوم بحماية العائلة الأولى إبان إدارة الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون، من الظهور على أي شاشة محطة تلفزيونية، والحديث عن الحياة الخاصة عن عائلة كلينتون عندما كانت في البيت الأبيض. وكان بايرن قد ألف كتاباً بعنوان «أزمة شخصية» يتحدث فيه عما كان قد شاهده داخل البيت الأبيض، عندما كان يعمل فيه في الحماية السرية خلال تسعينات القرن الماضي. وقال هذا الرجل: «إن ما شاهدته خلال عملي في البيض الأبيض مثير للاشمئزاز. وأنا أريد من الجميع أن يستمعوا لقصتي التي سأرويها لكم». ورسم بايرن صورة سلبية جداً لهيلاري كلينتون، باعتبارها امرأة مجنونة ومختلة، تواصل التدخل في حياة زوجها، الذي عرف بفضائحه النسائية. وذكر المؤلف أنها ضربته بوجهه، وهي في نوبة غضب، إثر فضيحة متدربة البيت الأبيض مونيكا لوينسكي. ومن المقرر أن ينشر الكتاب يوم الإثنين المقبل، إذ يحظى بإقبال كبير على شرائه من شركة أمازون. ولهذا فإن معاوني كلينتون سيردون بقوة على الكتاب وناشره، ومن المتوقع مهاجمة المؤلف بايرن، واتهامه بخيانة الأمانة وفضح أسرار الأشخاص الذين أؤتمن على حمايتهم. وتمكنت حملة هيلاري كلينتون من الحصول على ضمانة، بأنه لن تتم استضافة بايرن على محطة تلفزيونية أميركية لنشر ما وصفته الحملة بـ«الأكاذيب». المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
السبت ١١ يونيو ٢٠١٦
اشتعلت حرب في موقع تويتر قبل أن تبدأ بعد معركة الانتخابات الرئاسية بين المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون ومنافسها الجمهوري دونالد ترامب. فيما مثل دعم الرئيس الأمريكي باراك أوباما لوزيرة الخارجية السابقة في السباق الرئاسي، دفعاً قوياً لحملتها ووضع حداً للقلق إزاء وحدة الحزب في ختام انتخابات تمهيدية طويلة ومضنية. وبعدما تلقت تأييد أوباما قالت كلينتون -التي ضمنت هذا الأسبوع ترشيح الحزب الديمقراطي لخوض انتخابات الرئاسة المقررة في الثامن من نوفمبر/تشرين الثاني- إنها تتشرف بدعمه لها وإنها «مفعمة بالحماس ومستعدة للانطلاق.» وانتهز ترامب -الذي استخدم «تويتر» بشكل مكثف أثناء حملته لنيل ترشيح الحزب الجمهوري لخوض السباق الرئاسي- الفرصة للرد على كلينتون وقال «أيد أوباما لتوه هيلاري المخادعة. هو يريد المزيد من سنوات أوباما لكن لا أحد آخر يريد ذلك!» ورد حساب كلينتون سريعا في تغريدة إلى 6.7 مليون متابع لها على تويتر بعبارة «احذف حسابك». وفي غضون دقائق أصبحت العبارة -وهي تعبير شائع عن الازدراء عبر الإنترنت- التغريدة الأشهر على الإطلاق لكلينتون إذ أعيد نشرها أكثر من 194 ألف مرة وحصلت على إعجاب 213 ألفا. وتحرك جمهوريون بارزون لمساندة ترامب موجهين انتقادات لاستخدام كلينتون لمزود خاص للبريد الإلكتروني عندما كانت وزيرة للخارجية. وقال رينس بريباس رئيس اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري في تغريدة «هيلاري كلينتون إذا كان هناك شخص يعرف كيف يستخدم…