منوعات
الأربعاء ١٠ أبريل ٢٠١٣
http://youtu.be/DXkx4VpJPXQ استطاعت طالبات من إحدى المدارس في صنعاء صناعة أدوات تعمل على الطاقة الشمسية في ظل الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي في البلاد وغياب الدعم اللازم لهن لتطوير ابتكاراتهن وتوسيع نطاق الاستفادة منه. ومن بين الابتكارات فانوس ومروحة هوائية يعملان على الطاقة الشمسية للاستعاضة عن الانقطاع المستمر للطاقة الكهربائية، وعن هذا قالت إحدى الطالبات وفاء الريمي لسكاي نيوز عربية "منجاتنا صديقة للبيئة وآمنة". وكانت الابتكارات الثلاثة وراء فوز وفاء وزميلاتها الـ 15، من طالبات مدرسة زينب في العاصمة اليمنية صنعاء، بالمركز الأول في مسابقة إنجاز العرب في الدوحة قبل عدة أشهر. وتأمل الطالبات بتطوير الشركة الطلابية التي أسسنها بمساندة من مشروع "إنجاز اليمن" لتصبح شركة مساهمة وتوفير فرص عمل للشباب، وعن هذا تقول الريمي "نأمل بإنشاء مصنع يصنع الشرائح الشمسية عوضا عن استيرادها‘ إلى جانب توفير فرص عمل". ويشكو القائمون على مشروع "إنجار اليمن" من غياب الدعم والتشجيع لمشروع الطالبات، ويقول رئيس المشروع منير داعر "تتطلع هؤلاء الفتيات إلى المستقبل، لكنهن لا يخفين قلقهن على مستقبل مشروعهن في بلد يعاني الفقر والأمية وغياب المراكز التي تهتم بالمبدعين وتنمي مواهبهم". المصدر: سكاي نيوز عربية
أخبار
الخميس ٣١ يناير ٢٠١٣
أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية حاجة أكثر من 13 مليون شخص للمساعدات الإنسانية في اليمن. وأوضح مكتب الشؤون الإنسانية في بيان له أمس الأول أن خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2013 تتطلب نحو 700 مليون دولار لتوفير المساعدات الأولية للانتعاش والطوارئ، لما يقارب سبعة ملايين شخص في اليمن هم في حاجة ماسة للمساعدات. وأشار إلى زيادة متطلبات التمويل لهذا العام بمعدل 22% عن متطلبات التمويل مقارنة خطة الاستجابة لعام 2012، لافتا إلى نقص في تمويل إمكانية حصول مائتي ألف شخص في اليمن على الرعاية الصحية. وذكر أنه مع عدم وجود خدمات الرعاية الصحية البديلة المتاحة يعتمد مئات الآلاف من النازحين والمتضررين من الحرب في شمال اليمن، على الخدمات الصحية التي يقدمها الشركاء في المجال الإنساني. وأشار مكتب الأمم المتحدة إلى أن زيادة التزامات المانحين المطلوبة لمعالجة الأزمة الإنسانية ستكون المفتاح لضمان تنفيذ الاستجابة الإنسانية لهذا العام، ويعمل فريق المكتب الإنساني في اليمن على تعزيز جهوده الشهر الجاري لرفع مستوى الوعي لدى البلدان المانحة ولا سيما في المنطقة. المصدر: عواصم ــ وام
أخبار
الثلاثاء ٢٩ يناير ٢٠١٣
توقعت هيئة استكشاف وإنتاج النفط اليمنية، أن تكون الاحتياطات المحتملة لكمية الغاز الطبيعي في القطاعات النفطية الاستكشافية والمفتوحة نحو 70 تريليون قدم مكعبة. وأعلن المدير العام للاستكشاف في الهيئة عادل الحزمي «وجود اكتشافات من احتياطات الغاز تحت التقويم في سبع قطاعات نفطية هي إس 1 و3 و 13 و48 و33 و 71 و20، وتشير إلى توافر هذه المادة وتراكمات جيدة منها». وأوضح في دراسة قدمها إلى اللقاء السنوي لهيئة النفط اليمنية، أن كمية الغاز المثبت في اليمن حالياً «تصل إلى 18.28 تريليون قدم مكعبة، منها 14.7 تريليون في القطاع 18 في مأرب، وتتوزع الكمية المتبقية على 11 قطاعاً، معظمها في حضرموت وشبوة والمهرة». وتوقعت الدراسة، أن «يحتوي حوض السبعتين على 25 تريليون قدم مكعبة من الغاز في الصخور، و10 تريليونات قدم مكعبة من الغاز ضمن طبقات داخل الملح». وكشفت أن حوض المسيلة حضرموت «يضمّ 10 حقول نفطية تحتوي على 10 تريليونات قدم مكعبة». ولفتت إلى أن حوض «جيزع القمر» النفطي يمكن أن يحتوي على كمية مماثلة من الغاز الطبيعي. وأظهرت أن في حوض البحر الأحمر 130 حقلاً وبئراً نفطياً، وُجدت فيها تسريبات نفطية سطحية، مقدّرة وجود نحو 15 تريليون قدم مكعبة من الغاز في الجزء اليمني من البحر الأحمر. يُشار إلى أن الحكومة اليمنية ضمنت أخيراً الغاز كجزء من الاستثمار…
أخبار
الخميس ٣٠ أغسطس ٢٠١٢
كشف وزير التخطيط والتعاون الدولي اليمني الدكتور محمد السعدي عن اعتزام الصندوق السعودي للتنمية وضع وديعة مالية بقيمة مليار دولار في البنك المركزي اليمني. وقال السعدي في مؤتمر صحفي عقده الأربعاء بصنعاء إنه سيتم التوقيع على هامش مؤتمر الرياض للمانحين المقرر في الرابع والخامس من سبتمبر بالرياض بين اليمن والصندوق السعودي للتنمية على اتفاقية يقوم بموجبها الصندوق السعودي للتنمية بإيداع مبلغ مليار دولار كوديعة في البنك المركزي. وأضاف السعدي أن الوديعة "بهدف دعم استقرار العملة اليمنية وتعزيز جهود اليمن الهادفة إلى مواجهة التحديات الاقتصادية الراهنة". مشيرا إلى مفاوضات تجريها الحكومة اليمنية مع عدد من المانحين للقيام بمبادرات مماثلة لدعم استقرار العملة الوطنية والحفاظ على استقرار أسواق الصرف في البلاد. وأكد الوزير اليمني استكمال كافة الترتيبات النهائية لانعقاد مؤتمر المانحين في الرياض والذي ستقدم فيه اليمن احتياجات تتطلب تمويل بـ13 مليار دولار. وقال السعدي في ختام تصريحه: إن الحكومة اليمنية تستطيع توفير مليارين فيما الفجوة المالية تصل إلى أكثر من 11 مليار.. وأشار إلى أنه سيتم تكريس اليوم الأول من المؤتمر لعقد اجتماع موسع ورفيع المستوي برعاية الحكومة السعودية لممثلي الجهات الحكومية الرسمية الممثلة للدول المانحة المشاركة في المؤتمر، فيما سيخصص اليوم الثاني من المؤتمر الموافق الخامس من شهر سبتمبر القادم لعقد اجتماع موسع لمنظمات المجتمع المدني ومؤسسات القطاع الخاص برعاية…
