عبدالله بن زايد : فخور بخريجي الدفعة التأسيسية والمتقدمة في الخدمة الوطنية

أخبار

شارك سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي أولياء الأمور فرحتهم واعتزازهم باحتفال القوات المسلحة بتخريج الدورة الصيفية التطوعية الثانية التي تنظمها هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية بالقيادة العامة للقوات المسلحة بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بشأن المشاركة في الأنشطة التعليمية والثقافية والعسكرية التي تهدف إلى الارتقاء بقدرات طلاب وطالبات المدارس وتعزيز حب المعرفة والعلم والقيم الوطنية والأخلاق الحميدة لديهم.

وقال سموه في تغريدة على «تويتر»: فخور بفاطمة بنت عبدالله وجميع خريجي الدفعة التأسيسية والمتقدمة، الشكر والامتنان لقواتنا المسلحة لهذا الشرف، وأرفقها سموه بصورة تجمعه بابنته سمو الشيخة فاطمة بنت عبدالله بن زايد.

حضر الحفل سمو الشيخ ذياب بن زايد آل نهيان واللواء الركن طيار الشيخ أحمد بن طحنون بن محمد آل نهيان رئيس هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية واللواء الركن بحري طيار الشيخ سعيد بن حمدان بن محمد آل نهيان نائب قائد القوات البحرية والشيخ هزاع بن طحنون آل نهيان وكيل ديوان ممثل الحاكم في منطقة العين وعدد من الشيوخ وكبار ضباط القوات المسلحة.

بدأ الحفل بعزف السلام الوطني بعدها تليت آيات عطرة من الذكر الحكيم ثم مر الخريجون من أمام المنصة الرئيسية في هيئة استعراض عسكري عكس المهارة العالية التي يتمتعون بها.

وعقب الاستعراض ألقى الطالب الشيخ زايد بن محمد بن حمدان آل نهيان والطالبة شيخة عبدالله جمعة الحداد كلمة الخريجين حيث أكدا أن أولياء أمور الطلبة حرصوا على غرس القيم الوطنية في نفوس أبنائهم منذ الصغر وربوهم على حب الإمارات وطاعة ولاة الأمر واحترامهم وتقديرهم كما ربوهم على الاستعداد والتضحية في سبيل الوطن والدفاع عنه بالأرواح.. مؤكدين أن هذه التربية كانت الدافع وراء حرص الأهل على انضمام أبنائهم لهذه الدورة التطوعية وتسابقهم للتسجيل فيها.

وقدم الخريجون بعد ذلك عروضا في فك وتركيب المسدس والبندقية إم 16 والرشاش إضافة إلى عروض رياضة الجيوجيتسو والقتال في المناطق المبنية وتطهير الخنادق.

وأدى الخريجون القسم قبل انصرافهم وهتفوا بحياة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله.

من جانبها عبرت سمو الشيخة حصة بنت محمد بن زايد آل نهيان التي تشارك في الدورة الصيفية التطوعية للسنة الثانية على التوالي عن فخرها بخوض هذه التجربة المتميزة للمرة الثانية واستعدادها التام للمشاركة في الدورات القادمة بعد أن عززت مخرجاتها مختلف المهارات لديها على الصعيدين التعليمي والشخصي مؤكدة أنها تجربة مليئة بالوطنية والحماس والمغامرة التي لا يمكن أن تقارن ولا تعوض بشيء حيث إنها تعزز مبدأ التآخي والتعاون والتضامن مؤكدة أيضاً قدرة بنات الإمارات على المساهمة بفعالية في تطور الوطن وازدهاره والحفاظ على مكتسباته.

ودعت سموها كافة بنات الإمارات إلى عدم تضييع فرصة المشاركة في الدورات القادمة لما تحظى به من مخرجات تغرس في نفوس المشاركات قيماً أصيلة في حب العمل والإخلاص والتفاني والمسؤولية.

وشاركت الشيخة فاطمة بنت عبدالله بن زايد آل نهيان للسنة الثانية على التوالي في هذه الدورة.. مؤكدة أن مخرجات الدورة بالفعل حصدت نتيجتها منذ اللحظات الأولى لها في معسكرات التدريب بصبحة زميلاتها وشعرت بكل فخر وحماس عندما شهدت تزايدا كبيرا في عدد المشاركين في الدورة الثانية داعية كافة بنات الوطن إلى المشاركة في الدورات القادمة دون أي تردد.

وأشارت إلى أن مشاركتها جاءت بدعم واهتمام مباشر من والدها سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي وتأكيده لها أن خدمة الوطن وقيادته الحكيمة التي سهرت على تحقيق الأمن والأمان لأبنائه واجب على كل مواطن ومواطنة.

كما شاركت الشيخة حصة بنت محمد بن حمد آل نهيان للسنة الثانية بكل حماس وفخر متطلعة إلى تكرار المشاركة منذ تخريجها في العام الماضي بعد ما اكتسبت من مهارات شخصية ودفاعية وفائدة صحية تعود بالنفع على نمط الحياة والوعي التام بأهم التحديات التي تواجه الإنسان.

وفي مقارنة لبرنامج التدريب الحالي بالدورة السابقة أكدت الشيخة حصة بنت محمد أنه تطور بشكل ملحوظ وازداد حماساً ومغامرة الأمر الذي جعل التجربة غير مسبوقة بعد أن تعزز الوعي تجاه مختلف الأطباع وأنماط الحياة التي نعيشها اليوم بمختلف أعمارنا.

وشارك شقيق الشيخة حصة بنت محمد بن حمد آل نهيان البالغ من العمر 12 سنة الذي أوضح بأنه لم يكن يتوقع بأن الدورة ستساعده في تعزيز ثقته بنفسه وتطوير مختلف المهارات خلال الأسبوع الأول من الدورة.

من جانبها عبرت الشيخة حمدة بنت سعيد بن حمدان آل نهيان عن سعادتها بالمشاركة في الدورة الصيفية التطوعية بهدف خوض تجربة والدها اللواء ركن بحري طيار الشيخ سعيد بن حمدان بن محمد آل نهيان نائب قائد القوات البحرية وتمكنت خلال الأيام الأولى من تواجدها في معسكرات التدريب من تغيير نمط حياتها والاهتمام بأمور تعزز من شخصيتها من مهارات عسكرية وعادات صحية غير محدودة والمسؤولية الكبيرة التي تتحملها قيادتنا الحكيمة في إسعادنا والمحافظة على مقدرات الوطن.

كما شاركت للمرة الثانية في الدورة الصيفية التطوعية التي تنظمها هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية بالقيادة العامة للقوات المسلحة بهدف تعزيز ما اكتسبته من مهارات عالية وهي تشعر بكل فخر وحماس وبتشجيع من والدها وبمشاركة العديد من زميلاتها.

وعبرت الشيخة حمدة بنت خليفة بن محمد آل نهيان عن سعادتها بلقاء زميلاتها اللاتي شاركن في الدورة الصيفية التطوعية الأولى في العام الماضي وما لمسته من حماس وفخر في نفوس الجميع وازدادت سعادتها بحضور أمهر المدربات اللاتي ساهمن في غرس عادات الصبر والاعتماد على النفس وتحمل المسؤولية بأسلوب احترافي الأمر الذي أوصلها إلى أن تكون قائدا للفصيل.

أما الشيخة ريم بنت أحمد بن حمدان آل نهيان فقد أوضحت أن مشاركتها في الدورة للسنة الثانية على التوالي جاءت لأربعة أسباب وهي الوفاء والإخلاص للوطن ولصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، ولرفع رأس والدها الذي ظل يشجعها على المساهمة في خدمة الوطن.

وشارك الشيخ زايد بن نهيان بن زايد آل نهيان إخوانه من أبناء الإمارات الالتحاق بالدورة الصيفية التطوعية الثانية التي تنظمها الهيئة بكل فخر وحماس ملاحظاً الفرق الذي طرأ عليه وعلى يومياته الأمر الذي جعله يتابع ممارسة الرياضة خلال إجازة نهاية الأسبوع الذي يحظى به المشاركون بشكل أسبوعي خلال فترة التدريب، وقال إن الحياة العسكرية باتت مختلفة عما كان يتخيلها واستفاد منها كثيراً.

من جانبه قال الشيخ محمد بن سعيد بن حمدان آل نهيان إن الدورة الصيفية التطوعية قادته إلى حب ممارسة الرياضة بشكل أكبر بعد أن تعززت لديه اللياقة البدنية والصحية من خلال التدريبات التي تلقاها على أيدي أمهر المدربين، مؤكدا أنه سيستمر في اتباع نمط الحياة الذي عايشه منذ اللحظة الأولى بهدف تهيئته للالتحاق بصفوف القوات المسلحة في المستقبل بعد الانتهاء من مرحلة الثانوية العامة.

وأتاحت مشاركة الشيخ ذياب بن سعيد بن حمدان آل نهيان في الدورة استثمار وقت الإجازة الصيفية بالطريقة المثلى واكتشاف مهارات جديدة حققت إضافات له على الصعيد الشخصي مكنته من الاعتماد على النفس مؤكدا أنه يشعر بانطلاقة جديدة في حياته وبإمكانيات وشجاعة لا مثيل لها.

من جانبه أبدى جاسم إبراهيم المنصوري والد المتطوعة حمدة سروره وسعادته بالتحاق ابنته بدورة المتطوعات 2017 والتي كان لها الأثر الواضح في سلوكيات ومعنويات ابنته حيث أشاد بالمستوى الممتاز للتغير الإيجابي الذي حصلت عليه حمدة في حياتها.

وتحدثت آمنة والدة المتطوعة اليازية عجلان أحمد عن مدى فخرها واعتزازها بالتحاق ابنتها بهذه الدورة التطوعية التي عقدتها هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية موضحة أن استفادة اليازية خلال فترة تدريبها التطوعي كان له بالغ الأثر في حياتها اليومية حيث تعلمت الدفاع عن الوطن وحمايته وتعلمت الاعتماد على الذات وكيفية الحفاظ على النفس.

وأشارت آمنة كونها أم عسكرية إلى الوعي الذي لمسته لدى ابنتها اليازية نحو تقديرها معنى الحياة العسكرية والعمل في المجال العسكري الذي يعد فخرا لكل منتسب إليه فبعد أن كانت الصورة الذهنية لديها بأنها مجرد وظيفة عادية باتت تعي الآن ما يتم بذله من جهد في هذه الوظيفة وما يتحمله المجند العسكري من مهام ومسؤوليات.

وأشارت والدة اليازية إلى أن ابنتها كانت لديها الرغبة المسبقة في خوض هذه التجربة والالتحاق بالدورة هذا إلى جانب حلمها في العمل مستقبلا – بإذن الله تعالى- في المجال العسكري أسوة بأفراد أسرتها بدءا من أمها وأبيها.

وعن رأيه حول التحاق ابنته في دورة المتطوعين التي عقدتها هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية أوضح ثاني راشد الظاهري أن ما حصلت عليه ابنته حمدة يفوق ما كان متوقعا حيث أظهرت حمدة شغفها بالالتحاق ورغبتها العارمة لخوض تجربة جديدة في حياتها فكان لها ما أرادت وكان ذلك توافقا مع توأمها الذي هو أيضا أحد مجندي الخدمة الوطنية فرأيت منهما التجاوب والتفاعل مع بعضهما بعضا في كل ما يخص التدريب والمهارات التي يتلقيانها وما يتعلمانه من أسس وضوابط عسكرية أحدثت الفرق الواضح في حياتهما وهذا ما نلمسه نحن بالفعل كأولياء أمور.

من جانبه قال خلفان الكندي والد المجندة علياء إن ابنته صار لديها اليوم الصورة الواضحة حول دور وأهمية القوات المسلحة وهو بالطبع الهدف الذي ننشده نحن الآباء من الأبناء من أن يعرفوا عن جنود الوطن الذين يشاهدونهم ببزتهم العسكرية منذ صغرهم وأهمية ما يقومون به من دور في حماية الوطن ومراعاة مسؤوليته.. كما تعلمت كيف هو الجهد المبذول والعظيم الذي يقوم به المجند ليكون فردا في القوات المسلحة يعتز بالانتماء والانتساب لها.

وأشادت والدة المتطوعة اليازية محمد البلوشي بمدى وفرة المعلومات التي تحصلت عليها ابنتها خلال فترة التحاقها بدورة المتطوعات إلى جانب تلك المهارات والفنون القتالية والتدريبية التي كانت تتلقاها على يد المدربات سواء كانت في الجانب العسكري أو حتى الجانب الرياضي وهي في هذه السن الصغيرة.

من جانبها أوضحت والدة المتطوعة مها محمد الغيثي أنها لاحظت على ابنتها تغيرا إيجابيا جعلها تدرك الدور الذي لعبته الدورة في هذا التغيير والنقلة المميزة لابنتها فأصبحت مها تحترم الوقت وتقوم بدورها بين أفراد أسرتها إلى جانب انضباطها وقيامها بمسؤولياتها نحو نفسها وأسرتها دون تذمر أو اعتراض بل بتعاون ومحبة ومشاركة فلمسنا حقيقة الدور البارز الذي لعبته الدورة في غرس القيم والمبادئ لدى أبنائنا.

وأكدت الخريجة شيخة الحداد أن دورة المتطوعين كانت تجربة رائعة وجديدة بكل ما تحمله الكلمة من معنى مشيرة إلى انهم عاشوا فترة مفيدة خلال الحياة العسكرية التي تختلف كثيرا عن الحياة المدنية.

وقالت إن هذه الدورة أضافت لهم الكثير من المعلومات والمعارف التي غذت العقول من خلال المحاضرات والدروس التي قدمها نخبة متميزة من المدربين والمدربات.

وكانت هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية قد فتحت باب التسجيل للدورة الثانية وبالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم ليتسابق الطلاب والطالبات من جديد ومن مختلف إمارات الدولة لخوض هذه التجربة الوطنية والممتعة بروح معنوية عالية طيبة ولقضاء إجازة صيفية بطابع فريد يهدف إلى استثمار أوقاتهم والعمل على تعميق الهوية الوطنية والانتماء للوطن وقيادته وإعداد جيل من الشباب على درجة عالية من الوعي والثقافة باعتبارهم ثروة الوطن.

وفي لقاء مع الطلبة الخريجين أوضح الطالب سالم مبارك سيف الكتبي البالغ من العمر 13 سنة بأنه استعد للالتحاق بالدورة بكل حماس وعند دخوله إلى معسكر التدريب تبين له الفرق منذ اللحظات الأولى ووصف تجربته بالممتعة بدءا من التمارين الرياضية والتغذية الصحية وانتهاء بالتدريبات العسكرية والاجتماعية بخلاف ما تعود عليه من نمط حياة قبل الانضمام إلى الدورة.

وأشار الطالب يحيى عمر المنذري البالغ من العمر 12 سنة إلى أنه تلقى كل الدعم والتشجيع من والديه وهو على يقين بأن القيم والسلوكيات التي سيجنيها خلال وجوده في الدورة الصيفية التطوعية ستضيف لشخصيته بعدا إيجابيا ومهما مؤكدا أنه وبعد مرور أسبوع واحد فقط بدأ بالفعل بتشجيع أقاربه وأصدقائه للانضمام إلى الدورات القادمة.

أما الطالب سعيد سالم الكتبي البالغ من العمر 12 سنة فقد التحق بالدورة بصحبة أقاربه بعد إصرار منهم وموافقة أولياء أمورهم موضحا أنه أحب التجربة العسكرية وكان جاهزا نفسيا ومعنويا تاركا كل ما كان يشغل أوقات فراغه من عادات لم تعد عليه بأي نفع وأكد أنه أصبح يعتمد على نفسه في الكثير من احتياجاته اليومية.

وقال الطالب أحمد سعيد النقبي البالغ من العمر 12 سنة إنه تلقى دعوة المشاركة عن طريق مدرسته وأخبر والديه مباشرة باستعداده للالتحاق بالدورة مصطحبا معه أخاه وأصدقاءه بتشجيع منه. واستمتع أحمد بما حظي به من تدريبات عسكرية ورياضية ومحاضرات توعوية ووطنية مؤكدا أن تجربته لن تنسى أبدا وسيكررها إن أمكن له ذلك.

وجاءت مشاركة الطالبة ريم أحمد الكندي البالغة من العمر 15 سنة للسنة الثانية على التوالي بعد ما حظيت به من مهارات ومكتسبات خلال الدورة الأولى وأكدت أنها تتبع مقولة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بأن حماية بلادنا ليست سنة بل فرض.

وأشارت الطالبة بتول الظهوري البالغة من العمر 13 سنة إلى أن مشاركتها في هذه الدورة لن تنتهي بالتخريج بل ستبقى دائما في ذهنها وفي شخصيتها مؤكدة مشاركتها في الدورات القادمة بعدما حظيت به من انضباط وتقدير للوقت معربة عن إعجابها بما يمر به جنودنا البواسل من تدريبات ومهام.

وتعلمت الطالبة حمده ثاني الظاهري البالغة من العمر 15 سنة الصبر واحترام الوقت ضمن جدول تدريبي منتظم وطبقت ما اكتسبته خلال الدورة في فترة الإجازة الأسبوعية وستستمر في ذلك لحين التحاقها بالدورات القادمة.

وقالت الطالبة شما السيد الهاشمي البالغة من العمر 14 سنة إنها اعتادت على السهر وعدم اتباع نظام غذائي وصحي قبل انضمامها إلى الدورة الصيفية التطوعية الأمر الذي تغير منذ اللحظات الأولى على تواجدها في المعسكر التدريبي.

ومن جانبها أعربت الطالبة أسما عبيد القبيسي البالغة من العمر 12 سنة عن سعادتها وفخرها بتحقيق حلم انضمامها إلى صفوف التدريب العسكرية الذي تعتبره حلما كانت تتمنى تحقيقه لما لمسته من إنجازات الرائد طيار مريم المنصوري.(وام)

سيف بن زايد: فخورون بشباب وشابات الإمارات

عبر الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، عن فخره بسمو الشيخة فاطمة بنت عبد الله بن زايد آل نهيان وأخواتها الخريجات، وقال في تغريدة على «تويتر»: «كلنا فخورون بفاطمة بنت عبد الله وأخواتها الخريجات».كما نشر سموه، على «إنستجرام»، صورة لسمو الشيخ زايد بن نهيان بن زايد آل نهيان، والشيخ ذياب بن سعيد بن حمدان آل نهيان، أحفاد المغفور له، بإذن الله تعالى، الشيخ محمد بن خالد آل نهيان، ونشر سموه صورة أخرى للشيخ سلطان بن فلاح بن زايد آل نهيان، وعلق سموه على الصورتين قائلاً: «فخورون بهم وبشباب الإمارات».

المصدر: الخليج