منوعات
الأحد ٠٥ يونيو ٢٠١٦
أوصت بوابة "الحياة الصحية" الوالدين بعدم إجبار الطفل على تناول الطعام كله، موضحة أن الأطفال الصغار يتعين عليهم في البداية تطوير الإحساس بالجوع والشبع الخاص بهم بشكل تدريجي. ولهذا الغرض تنصح البوابة بألا يتناول الطفل أي طعام بين الوجبات لمدة ساعتين إلى ثلاثة ساعات على الأقل، فبذلك ينشأ لديه إحساس طبيعي بالجوع، ومن ثم يأكل في الوجبة التالية بنهم حتى يشعر بالشبع. وينصح الخبراء الألمان بأن يحدد الوالدان نوعية الطعام وموعد وكيفية تقديمه، بينما يحدد الطفل بنفسه كمية الطعام، التي يأكلها، ومن المثالي أن يقدم الوالدان للطفل في البداية كمية صغيرة، ثم تقديم كمية أخرى، إذا تناول الطفل هذه الكمية ورغب في تناول المزيد. المصدر: الوطن الكويتية
منوعات
الأربعاء ٠١ يونيو ٢٠١٦
(أ ش أ) - إذا كنت من الحريصين بشدة على تناول وجبة الإفطار ستسعدك هذه الأنباء بشدة. فقد أظهرت دراسة جديدة قام بها باحثون بجامعتي ييل وكونيتيكت الأمريكيتين أن تناول وجبتي إفطار أمر جيد للإنسان ويساعده أيضا على فقدان الوزن، وهو النبأ السار الذي خرجت به الدراسة. وقال الباحثون إنه إذا بدأ الإنسان بتناول شيء بسيط عند الاستيقاظ من النوم، من أجل البدء في تحفيز عملية التمثيل الغذائي، ثم تناول بعدها بوقت قليل وجبة أكبر نسبيا، فسيظل يشعر بالشبع والامتلاء حتى موعد الغداء. وأشار القائمون على الدراسة وفقا لصحيفة “ديلي ميل البريطانية” إلى أن تناول الإفطار مرتين سيتناسب أيضا مع الأشخاص الذين لا يتمكنون من تناول وجبة إفطار كاملة عند الاستيقاظ، مما يجعل تناول وجبة بسيطة ثم أخرى أكبر فكرة جيدة. وأجريت الدراسة على 600 من أطفال المدارس على مدار عامين، ووجدت أن الأطفال الذين تناولوا وجبتي إفطار لم يختلف الوزن الذي اكتسبوه عن الذين تناولوا وجبة واحدة، أما الأطفال الذين نادرا ما تناولوا الإفطار فاكتسبوا وزنا أكبر بمقدار الضعف مقارنة بالذين تناولوا وجبتي إفطار في الصباح. ويوصي الباحثون بتناول أطعمة غنية بالبروتين في وجبة الإفطار الثانية للشعور بالشبع والامتلاء حتى الغداء. المصدر: الوطن الكويتية
منوعات
الأحد ٢٩ مايو ٢٠١٦
رغم أنه من الطبيعي جدا أن يفكر الناس في حفظ الأطعمة بالثلاجة لحمايتها من التلف، إلا أن هناك بعض الأطعمة حذر خبراء التغذية من وضعها في الثلاجة حفاظاً عليها. وإليكم فيما يلي قائمة تحتوي على 15 نوعاً من الأطعمة التي يجب ألا توضع أبدا في الثلاجة، حسب ما جاء في موقع "هيلثي ليو" المعني بأخبار الصحة: 1. الموز حتى يظل الموز محتفظاً بعناصره الغذائية المفيدة جداً للجسم، يجب الاحتفاظ به خارج الثلاجة حتى ينضج تماماً لأن درجات الحرارة المنخفضة تبطئ عملية نضج الموز، وذلك وفق جمعية الإنتاج والتسويق الكندية. 2. البطاطا اتفق جميع مزارعي البطاطا في مقاطعة ألبرتا بكندا على أنه ينبغي الاحتفاظ بالبطاطا في مكان بارد، جاف ومظلم خارج الثلاجة، لأن درجات الحرارة شديدة الانخفاض يمكن أن تحول النشا إلى سكر بسرعة أكبر. كما نصحوا بعدم وضع البطاطا في أكياس بلاستيكية لحفظها وإنما في صندوق من الورق المقوى جيد التهوية. 3. البصل وضع البصل داخل الثلاجة يساعد في تلفه وتعفنه، حسب ما خلصت إليه الجمعية الوطنية للبصل فى الولايات المتحدة، لذا يجب أن يبقى البصل بقشرته معرضاً للهواء خارج الثلاجة، أما إذا نزعت قشرته لأي سبب من الأسباب فيجب الاحتفاظ به داخل وعاء مغطى بالثلاجة. 4. الأفوكادو لا يجب وضع الأفوكادو بالثلاجة إلا إذا كان تام النضج، فالبرودة الشديدة…
منوعات
السبت ١٤ مايو ٢٠١٦
حدد خبراء تغذية مجموعة من الأسباب وراء حالة الجوع الدائم لدى بعض الأشخاص وبالتالي إقبالهم الكبير على التهام الأطعمة. ورأى هؤلاء الخبراء أن بعض الأشخاص يعتقدون خطأ أنهم يشعرون بالجوع، لكن في الحقيقة أن أجسامهم بحاجة إلى الترطيب وشرب الماء أكثر من تناول الطعام. وبرأي الخبراء هناك أسباب كثيرة تقف وراء الشعور الدائم بالجوع، منها ما هو متعلق بالهرمونات ومنها بنمط الغذاء اليومي والحياة التي يعيشها الإنسان. ونشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أخيرا، تقريرا عن هذه الأسباب، التي تجعل الإنسان في حالة دائمة من الرغبة في تناول الطعام. ولعل أهم تلك الأسباب هو تناول الأطعمة الغنية بالنشويات والسكريات كالأرز والخبز الأبيض، إضافة إلى عدم احتواء وجبة الطعام على البروتينات الضرورية، وعدم وجود كمية وافرة من الدهون في الطعام التي تعطي إحساسا بالشبع الدائم. كما أن قلة الألياف وعدم تناول الخضار والفاكهة تؤدي للشعور بالجوع، ناهيك عن عامل هام في هذا الشأن يتمثل في أن تناول الطعام بسرعة يحث على الأكل بكثرة. ومن أسباب الشعور بالجوع عدم أخذ قسط وافر من النوم مما يؤدي لاضطرابات في هرمونات الجوع والشبع، ويؤثر بالتالي على رغبة الإنسان في تناول الطعام. وأشار التقرير أيضا إلى مسألة الهوس بالطعام، لدى بعض الأشخاص، مشيرا في الوقت نفسه إلى الجانب الإعلاني للمطاعم وعروضها المتنوعة. فالبعض قد لا…
منوعات
الإثنين ٢٥ أبريل ٢٠١٦
هل في رأيك أن تناول البطاطا التي يوجد بها براعم آمن؟ هل سبق لك وفكرت في هذا السؤال وإذا كانت هناك أثار سيئة على صحة الجسم عند تناول البطاطا التي يوجد بها براعم. يقول البعض إن هذه البطاطا آمنة تماماً ويدعي البعض الآخر أنها قد تكون قاتلة ولكن نوضح لكم ما هو الرأي الصحيح. التفسير العلمي وراء براعم البطاطا، بحسب صحيفة الديار اللبنانية: عندما تنضج البطاطا تماماً تصبح لينة وتبدأ في إنتاج اثنين من المواد الكيميائية القاتلة مثل سولانين وألفا كانونين وهي المواد القاتلة للبشر كما أنها تنتج عن مبيدات الآفات التي يتم رش نبات البطاطا بها. وقد تكون براعم البطاطا ليست سوى إشارة تحذير أن هناك تفاعلات كيميائية بدأت تحدث ولم تعد البطاطا صحية. كما أن الإفراط في نضج البطاطا يعمل على تحويل الكربوهيدرات إلى سكريات وتتحول إلى القلويات سولانين، ألفا كونانين وعادة ما تتركز هذه القلويات في الجذور والأوراق وبراعم البطاطا وكذلك في الجلد الأخضر. وتحدد كمية هذه القلويات على حسب ظروف تخزين البطاطا وطول المدة. وينصح الخبراء، عند شراء البطاطا ورؤية البطاطا لها جلد آخر مترهل وبراعم يجب أن تكون على علم بأن هذه البطاطا قد تحمل التسمم لك ويجب الابتعاد عنها، ولكن إذا صادفت بطاطا توجد بها براعم فقط يمكن لهذه النشا أن تتحول إلى قلويات…
منوعات
الخميس ٢١ أبريل ٢٠١٦
من المعروف طبياً أن الزيت النباتي يقلل من نسبة الكولسترول في الدم، وهو صحي أكثر من الزبدة. لكن باحثين أميركيين حذروا من المخاطر الصحية للزيت النباتي خاصة على القلب. أشارت دراسة أميركية إلى أن الزيت النباتي لا يقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب، خلافاً لدراسات سابقة أكدت أن الزيت النباتي صحي أكثر من الزبدة عند القلي. ودحض خبراء جامعة نورث كارولينا ومعهد الصحة الأميركي ذلك في دراسة نشرتها دورية "بريتيش جورنال ميديكل". وقام الخبراء بتحليل بيانات سابقة وتوصلوا إلى أن استبدال الزبدة بالزيت النباتي يقلل من نسبة الكولسترول لكنه لا يحمي من مخاطر الإصابة بأمراض القلب. وتحتوي الزبدة، حسب صحيفة "آوغسبورغه ألغماينه" الألمانية، على نسبة عالية من الأحماض الدهنية المشبعة. لذلك ينصح أخصائيو التغذية باستعمال الزيت النباتي لأنه يحتوي على حمض زيت الكتان وعلى الحامض الدهني المشبع "أوميغا-6". وأشار الخبراء إلى أن استبدال الزيت النباتي بالزبدة يؤدي إلى التقليل من نسبة الكولسترول في الدم. بيد أنه لا يحمي من مخاطر الإصابة بأمراض القلب. أما الموقع النمساوي "كوريار"، فقد ذكر أن العلماء قاموا بتحليل دراسات قديمة أجرتها جامعة مينيسوتا الأميركية بين نهاية الستينات وبداية السبعينات من القرن الماضي، شارك فيها حوالي 9500 مريض. وأجريت تحاليل على فريق تجريبي من المرضى غيروا نمط تغذيتهم من قلي وجبات بالزبدة إلى زيت الطهي. في…
منوعات
الأربعاء ١٣ أبريل ٢٠١٦
في أحيان كثيرة، يكون إقبالنا المتزايد على الطعام نتيجةً لضغوط يومية، نسعى لتفريغها من خلال البحث عن لذة تنسينا ما يزعجنا ويؤرقنا. وللمقاومة تلك الشراهة المستجدة، قد يلجأ البعض إلى الصيدليات للاستعانة بحبوب مخفضة للشهية، فتكون النتيجة الغير متوقعة، شراهة مضاعفة عند التوقف عن أخذ تلك الأدوية، وأثار سلبية داخلية أخرى قد لا يعيها الفرد، أو لا يربطها بأثر تلك الحبوب. في هذا الموضوع نورد 10 وسائل تستطيع من خلالها وضع حد لنهمك المتزايد للطعام. 1- الشهية ترتبط بالذاكرة أشارت دراسة حديثة نشرت في مجلة «بلوس وان»، أن الذاكرة قصيرة المدى بإمكانها أن تلعب دوراً كبيراً في التأثير على إحساسنا بالشبع. فبعد 7 ساعات من تناول الطعام، لاحظ القائمون على تلك الدراسة أن مستوى الشبع عند الأشخاص لا يتعلق فقط بكمية الطعام المتناولة، وإنما يرتبط بما يتذكرون حول ذلك الطعام. ويؤكد الدكتور جيري برانستروم، بروفسور علم النفس في «جامعة البريستول» في المملكة المتحدة أن: «الذاكرة حول ما يتعلق بوجبتنا الأخيرة، تؤثر على شهيتنا بشكل أكبر مما يؤثر عليها حجم ما نتناوله». وهذا ما توصل إليه أيضاً باحثون يابانيون، حيث قاموا باختراع ما يسمى «نظارة الحمية»، والتي تقوم بتكبير حجم الطعام، فيلجأ الشخص بشكل غير إرادي للتقليل من كمية الطعام الذي يتناوله. وللاستفادة من تلك النتيجة وبشكل عملي، فإننا ننصحك بالإكثار…
منوعات
الثلاثاء ١٢ أبريل ٢٠١٦
يلعب النظام الغذائي دوراً هاماً في السيطرة على الحموضة. يؤدي تراكم حمض المعدة إلى مجموعة من الأعراض مثل التجشؤ وعسر الهضم وحرقة المعدة، وإذا تُركت الحموضة دون علاج قد تسب قرحة المعدة. يمكنك السيطرة على مشكلة الحموضة من خلال التوصيات الغذائية التالية: الفواكه. تساهم بعض الفواكه في تهيّج الحموضة، خاصة الحمضيات. لكن بعض الفواكه تساهم في تحييد حموضة المعدة. من الفواكه التي تخفف الحموضة: العنب والخوخ والكمثرى والبطيخ والتوت والتفاح. تناول حبة كاملة من الفاكهة أو نصف كوب كبير من الفاكهة المقطعة. وتجنب البرتقال والأناناس واليوسفي والليمون. الخضروات. معظم الخضروات تخفف الحموضة، وتحث التوصيات الغذائية على تناول حصتين إلى 4 حصص من الخضروات يومياً للتغلب على حموضة المعدة. من الخضروات المفيدة: البطاطا والقرنبيط والفاصوليا الخضراء والبازلاء والملفوف والجزر. تجنب الأصناف المقلية والمعلبة والفلفل الأحمر والطماطم والبصل والثوم. منتجات الألبان. الحليب ومنتجاته مصدر هام للكالسيوم والبروتين، لكن في حال الشكوى من الحموضة تجنب الحليب كامل الدسم والأجبان ذات النكهات وشوكولا الحليب. تناول اللبن الزبادي قليل الدسم، والأجبان الخالية من الدهون، أو جبن الماعز. الحبوب. الأرز والمعكرونة والخبز من الحبوب المناسبة لحالة الحموضة، لكن تجنب المعجّنات المصنوعة من الحليب كامل الدسم، واحرص على تناول الحبوب الكاملة، مثل الخبز الأسمر والأرز البني. اللحوم. ابتعد عن الدهون، واحرص على اختيار البروتين الخالي من الدهون…
منوعات
السبت ٠٩ أبريل ٢٠١٦
قررت منظمة الصحة العالمية، بالتزامن مع الإعلان عن ارتفاع معدلات الإصابة بالنوع الثاني من السكر، أن تسلط الضوء على هذا المرض خاصة مع وصول عدد المصابين به إلى نحو 422 مليون شخص حول العالم. ويعتبر النوع الأول من السكري من الأمراض التي تنتقل بالوراثة، في حين يعتبر النوع الثاني الأكثر شيوعاً في العالم ويصاب به المرضى بسبب نظام الحياة غير الصحي والتقدم في العمر. وتشير الدراسات والأبحاث الطبية إلى أن تناول الطعام الصحي من شأنه أن يقي الأفراد من الإصابة بالمرض، علاوة على تقليل تأثيره ومنع تطوره في أجساد المصابين به فعلياً. وفيما يلي، قائمة بالدول التي تعتمد أفضل أنظمة الحمية الغذائية في العالم، والتي من شأنها أن تحارب الأمراض المزمنة وتقلل من خطر الإصابة بها. 1- حمية البحر المتوسط: تتضمن الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات، ومنتجات الألبان وزيت الزيتون كمصدر طبيعي للدهون. وتعتبر هذه الحمية هي الأكثر صحة وفائدة في العالم، وتساعد هذه الحمية، إلى جانب تحسين الصحة العامة، على تقليل احتمالات الإصابة بالأمراض القلبية والسكتة الدماغية والسكري والزهايمر وغيرها. وتقول المتحدثة باسم الجمعية البريطانية للحميات آنا دانييلز إن حمية البحر المتوسط هي واحدة من أهم الحميات التي تفيد صحة القلب وتطيل العمر، لافتة إلى أن الزيتون البكر الممتاز غني بالأحماض الدهنية الأحادية والمتعددة غير المشبعة المهمة لتزويد الجسم…
آراء
الخميس ٠٧ أبريل ٢٠١٦
انظر كيف تفعل بنا الأخبار المتعلقة بصحتنا؟ كيف تجعلنا نلهث بحثاً عن الصحة والعافية والرشاقة؟ وفي المقابل تأمل كيف تزداد أمراض السمنة عالمياً وبشكل كارثي؟ انظر كيف تتلاعب بنا شركات تصنيع الأدوية والأطعمة ومواد التجميل والأصباغ والأطعمة العضوية والمضادات: مضادات الاكتئاب، المضادات الحيوية؟ فما يكاد الواحد منا يصدق الكلام عن أهمية المواد العضوية ومخاطر الأغذية المعلبة، والتي تدخل فيها المواد الكيميائية حتى يفاجأ بما ينقض النظرية من أساسها، ومن دون مقدمات يفتح صحيفته صباحاً ليقرأ خبراً خلاصته أن الأشخاص المؤمنين بالأغذية العضوية أجسادهم مهددة بالتلف لنقص المواد الحيوية في طعامهم. أما أولئك الذين صدقوا سلامة وإنسانية الطعام النباتي وخلوه من الدهون الخطرة التي تهدد القلب والشرايين، فإنهم بلا شك فتحوا أعينهم دهشة وهم يقرؤون هذا الخبر «أيها النباتيون نظامكم الغذائي يسبب السرطان»! في خبر نشر منذ مدة يقول «لا يعتبر الشيب أو اللون الأبيض الذي يغزو شعرنا علامة سيئة، بل هو دليل على مرونة خلايا معينة في المخ تنتج هرمونات معينة تنعكس بشكل إيجابي على الذاكرة وغير ذلك»، بعد فترة من قراءة هذه المعلومة قرأت «أن الأطباء توصلوا لمعرفة الجين المسبب لشيب الشعر»! ربما للتدخل فيه جينياً ومنعه أو تأخيره سعياً وراء الشباب والجمال؟ فأين ذهبت الصحة والمرونة؟ ألا يبدو الأمر متضارباً، هل هي قصة سوق وترويج منتجات، أم هي…
منوعات
الإثنين ٠٤ أبريل ٢٠١٦
تلعب نوعية الطعام دوراً هاماً في تعزيز الشعور بالشبع، وتأخير الإحساس بالجوع، عندما تمزج أنواعاً معينة من الأطعمة يمكنك زيادة الإحساس بالامتلاء، وإطالة وقت الهضم، ما يساعد على ضبط الشهية وتخفيف الوزن، إليك مجموعة من أزواج الطعام تساعدك على إنقاص الوزن: الحبوب الكاملة والبروتين. يساعد تناول هذين النوعين على تعزيز الإحساس بالرضا والشبع حتى موعد الوجبة التالية. تمنح الألياف التي تحتوي عليها الحبوب الكاملة شعوراً قوياً بامتلاء المعدة، وقد وجد الباحثون أنه عند الجمع بين البروتين ونشويات الحبوب الكاملة يقل ارتفاع نسبة السكر بالدم مقارنة بأكل الكربوهيدرات وحدها. من المصادر الجيدة للبروتين الدجاج والسمك وزبدة الفول السوداني والجبن والزبادي (اللبن) قليل الدسم. الفاكهة والبروتين. الفواكه غنية بالألياف والماء، وعندما تجمع بينها وبين البروتين تشعر بامتلاء المعدة. تناول الجبن أو الزبادي قليل الدسم مع الفواكه، أو البيض والمكسرات مع الفاكهة. الخضروات والبروتين. على غرار الفواكه تحتوي الخضروات على كثير من الألياف والماء، فتمنح شعوراً بالامتلاء والشبع. تناول الخضروات مع الحمص أو المكسرات، أو البيض أو الدجاج مع السلطة. ثلاث مجموعات غذائية. تناول الحبوب الكاملة والخضروات والبروتين يمنح إحساساً بالشبع يستمر حتى الوجبة التالية دون التفكير في وجبات خفيفة. المصدر: صحيفة الوطن الكويتية
منوعات
الخميس ٣١ مارس ٢٠١٦
تؤكد الدراسات الحديثة المرتبطة بالغذاء والصحة العامة أن ما يأكله الإنسان ينعكس تأثيره حتماً على عقله وتفكيره، ولكن لا يوجد حتى الآن أصناف أو مكملات غذائية محددة فقط لتنشيط أداء العقل، كما أن العلماء لم يصلوا حتى اللحظة إلى النموذج التغذوي المثالي الذي يمكنه تطوير العقل وحمايته. وتتفق معظم الدراسات على أن الأغذية والأنماط الغذائية المعتمدة على الخضار الحاوية للمواد المضادة للأكسدة هي الأفضل للعقل، لأن مضادات الأكسدة تحمي الجسم من الأمراض، والتي غالباً ما تكون متوفرة، إلى جانب الخضراوات، في الفواكه والحبوب والمكسرات والبقوليات إضافة إلى العديد من الأغذية الأخرى التي تقي من أمراض المخ وتحمي من الخرف مع تقدم العمر. ونقدم لكم اليوم 8 أنماط غذائية هي الأكثر نجاعة وإيجابية فيما يتعلق بصحة المخ وحمايته من الأمراض، وهي كما يراها خبراء التغذية بموقع "healthmindbodies" المختص في الصحة والرشاقة، كما يلي: 1- قلل عدد السعرات الحرارية: يمكنك اكتساب أقل عدد من السعرات دون أن تشعر بالجوع من خلال طريقتين هامتين، الأولى تتمثل في البدء بتناول الحساء أو السلطة الخضراء قبل الدخول في الوجبة الرئيسية، والثانية تتمثل في استخدام طبق صغير لوجبتك الرئيسية لتقليل كمية المأكولات التي ستتناولها. إن حسابك لعدد السعرات التي تخسرها يسهم في تقليل وزنك وينعكس إيجابياً على قدراتك العقلية وصحة عقلك وتقليل المخاطر الصحية التي من…
