محمد الجوكرمستشار إعلامي بجريدة البيان، إعلامي منذ عام 1978، حاصل على جائزة الصحافة العربية وجائزة الدولة التقديرية، خرّيج جامعة الإمارات الدفعة الخامسة، وله 8 كتب وأعمال تلفزيونية في التوثيق الرياضي
الأربعاء ٠٧ أغسطس ٢٠٢٤
حقق الصينيون نتائج مبهرة خلال أولمبياد باريس الحالي، مؤكدين للعالم أنهم الأجدر بالمركز الأول، وجاء ذلك نتيجة التخطيط منذ عشرات السنين، كان تخطيط الصين الحصول على شرف تنظيم أولمبياد 2008 وإبهار العالم بالتنظيم والنتائج في الوقت نفسه، كانوا يسعون لضرب عصفورين بحجر، الأول الإبهار التنظيمي، والثاني إلغاء الاحتكار الأمريكي لمنصات التتويج، وهذا ما نراه من تفوق واضح للأبطال الصينيين الذين تم إعدادهم وفق أسلوب علمي، فالصينيون شطار وأذكياء، بعد نجاحاتهم أعتقد أنهم يفكرون الآن بنشر الثقافة الصينية لتعم العالم وليس فقط منطقة شرق آسيا التي يسيطرون عليها بلا منافس.. إنهم يوسعون دائرة التفوق بأسلوبهم وبطريقتهم المدهشة التي تحترم وتقدر من كل المتابعين والمراقبين، فقد لاحظنا أن منافسيهم يتواجدون بشكل دائم في متابعة الوفد الصيني المشارك بمنافسات باريس، حيث يتنقلون من ملعب إلى آخر لمتابعة أبطال الصين والتعلم منهم! انشغل الكتاب والرأي العام العربي بكرة القدم، فمن وجهة نظري وبصراحة ليس لدينا ثقافة الأولمبياد، حيث تناسينا النتائج المحزنة للعرب باستثناء ذهبية…
الأربعاء ٠٧ أغسطس ٢٠٢٤
قال الشاعر العاشق الشهير، قيس بن ذريح: وخَبَّرتُماني أَنَّ تَيماءَ مَنزِلٌ... لِلَيلى إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيا فهذي شُهورُ الصَيفِ عَنّا قَدِ انقَضَت... فَما لِلنَّوى تَرمي بَليلي المَرامِيا؟ لمَ أذكر هذا الشعر العذري العربي الشفيف؟ خطر لي وأنا أستذكر تصريح وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، أن هجوماً من إيران و«حزب الله» ضد إسرائيل يبدأ في وقت مبكر من الاثنين (الماضي) حسبما ذكرت 3 مصادر مطلعة على المكالمة لوكالة «أكسيوس». اليوم (الأربعاء)، لم يحصل شيء «استثنائي» في الهجوم على إسرائيل، ما عدا خطبة نصر الله اللبناني، الذي أشاد فيها بصبره وصبر جماعته، وحسن «رويّتهم»! هل يعني ذلك أن إيران وجماعاتها لن تبادر بإطلاق مسيّرات أو صواريخ، فائدتها الإعلامية أكثر من العسكرية؟! أو صورة أخرى من الردود (نتذكر تفجير المعبد اليهودي في بيونس آيرس مثلاً). أيضاً لا ندري. لكن هذه «الرويّة» الإيرانية تُشعر أن هناك مفاوضات لـ«تكسيب» إيران من هذا الصبر والحلم والأناة. هذا ما تقوله تقارير عن وفود أميركية من إدارة…
الأربعاء ٠٧ أغسطس ٢٠٢٤
هم يوقدون النار، ويتركونها مشتعلة، ثم يصرخون ناشرين الرعب في العالم. يغذون الوهم الذي يرهبون به الناس، يتحدثون عن ضربات وخطط وصواريخ ومسيرات، بايدن يعلن يوماً، وترامب يعلن يوماً، وبلينكن يقيس دائرة العنف في المنطقة، ويدعو إلى ضبط النفس. ويرسلون قطعاً بحرية مدمرة إلى منطقة الصراع، وفوقها قنابل تزن الواحدة نصف طن، هدية لإسرائيل، حتى تصب مزيداً من الزيت على النار، وكأن كل ما حدث وما استلمت لم يكفها! وتنهار الأسواق المالية، عندهم وعند الجميع، بأوامر توقعات بيوت الخبرة، وتتهاوى أسعار السلع، ويخرج «أثرياء الحروب» من جحورهم، ويجمعون الأسهم الرخيصة، ويشترون السندات، ويستحوذون على الشركات. لم يسأل المجرم عن جريمته، بل لم يلمه أحد من الذين يدّعون بأنهم كبار العالم، وفي الحقيقة، هم العابثون بالعالم، من يسمحون لوكلائهم بارتكاب الجرائم، فلا يعاتبونهم، ولا يدينونهم، لأنهم يريدون أن يجمعوا مئات المليارات التي تساقطت خلال الأيام الفائتة من انهيارات الأسعار في أسواق العالم، ولم يجرؤ أحد منهم بالسؤال عن المجرم! يدّعون أن…
عائشة سلطانمؤسسة ومدير ة دار ورق للنشر في دبي وكاتبة عمود صحفي يومي بجريدة البيان
الثلاثاء ٠٦ أغسطس ٢٠٢٤
من الواضح أن مشاعر التطرف والعنصرية الموجهة بسبب العرق أو الدين، آخذة في التصاعد يوماً بعد يوم لأسباب لم تعد خافية على أحد، هذه المشاعر التي باتت تعبر عن نفسها بقوة في الميادين والشوارع الرئيسية العامة في عدد من دول العالم وخاصة في أوروبا، ستفرض على حكومات هذه الدول مراجعة سياسات وأنظمة التعليم والعمل والهجرة وقوانين الحريات، كما ستفرض على طالبي اللجوء ومحبي السفر والسياحة أن يتمهلوا وهم يختارون وجهات سفرهم في المرة المقبلة. لقد ظلت شعوب العالم العربي ودول العالم الثالث تنظر بشيء من الحسرة أو الدونية لنفسها وهي تقارن حقوق المواطن في دول أوروبا بمن (ليس) لديها من حقوق وحريات، ففي أوروبا يختار الناس كل شيء بدءاً بالرئيس وصولاً لأصغر التفاصيل، إنهم ينتخبون ويتظاهرون ويعلنون رأيهم في كل شخص وكل شيء، في السياسة والاقتصاد وسياسات الاتحاد الأوروبي وحلف الأطلسي والكنيسة والدين والعلمانية وتوجهات الإعلام... ليس هناك شخص أو فكرة فوق النقد أو الهجوم. حدث ذلك منذ ما بعد…
الثلاثاء ٠٦ أغسطس ٢٠٢٤
خرج من بيته، متوجهاً لسيارته، في طريقه لعمله وهو في قمة النشاط والتفاؤل والإيجابية، ولكنه تسمر أمام باب سيارته وقد فوجئ بكسر المرآة الجانبية لها مع وجود «شحفات» بارزة على امتداد ذات باب السائق، تجمع بعض الجيران والمارة في تلك الساعة من الصباح والناس كل متوجه لمقصده. أشار عليه بعضهم بطلب مساعدة حارس المبنى، لعل كاميرات المراقبة صورت من قام بتلك الفعلة المزعجة ولم يكلف نفسه عناء التوقف أو ترك رقم هاتفه للتواصل معه. ولكن الحارس صدمه عندما أبلغه بأن الكاميرات خارج الخدمة وأن الشركة التي تدير العقار لم تصلحها بعد. وهكذا قيدت المسألة ضد مجهول ليحال الأمر إلى «ساعد» وشهادتها التي تكلف 500 درهم. في مواقف كهذه تبرز الأهمية الفائقة لكاميرات المراقبة التي كان بعضهم يعتقد أنها ستكون مقيدة لحركته، قبل أن يدرك الجميع الدور الحيوي الكبير الذي تؤديه في خدمة الإنسان والمجتمع وتعزيز أمنه وسلامته واستقراره. لذلك توسعت مختلف الجهات والهيئات والمؤسسات، حتى الأفراد، في استخدامها. وقد أسهم…
الثلاثاء ٠٦ أغسطس ٢٠٢٤
* اليوم تكثر شكاوى المسافرين العرب، خاصة العائلات الكبيرة في أسفارها صيفاً باتجاه الدول العربية أو دول أوروبا، ولسان حالهم يقول: أين السفر زمان من الآن؟! أقل الشكاوى تأتي من الأشخاص المسافرين إلى أميركا، فأميركا ما زالت على أسعارها الرخيصة والخيارات المختلفة، ما عدا مدن العلاجات ومراجعة المستشفيات التي يسيطر عليها مهاجرون عرب وهنود، ميزة السفر إلى أميركا تلك البساطة في الأشياء، يمكن أن تستهلك «جينز وتي شيرت» طوال ثلاثة أيام، ولن يسأل عنك أحد، يمكن أن يكون أكلك في مطاعم الـ«جنك فود»، ولن ينكر عليك أحد، وتسكن في «موتيل» بدلاً من «هوتيل» ولا أحد عنك «ناشد يا ابن راشد»، الشعب الأميركي في الغالب ودودون، ومبتسمون، وروح الفكاهة مسيطرة عليهم، وهي مدخل لتعارف كل الغرباء، ومدنها سرعان ما تألفها، وتقود سيارتك فيها، ولا تصرف إلا ما تريد، ولا تقول إن أحداً سيضحك عليك أو يغشك. * المسافرون إلى الدول العربية، ما زالت المشكلات القديمة والشكاوى القديمة تتجدد وتتكرر مع غلاء…
علي عبيدكاتب وإعلامي من دولة الإمارات العربية المتحدة
الثلاثاء ٠٦ أغسطس ٢٠٢٤
كان لقائي بالشيخ زايد رائعاً.. كان يأتي إلى متجرنا مرة كل شهر.. لم تكن هناك مبانٍ كبيرة غير القصر ومتجرنا.. كان يأتي إلى متجرنا.. وكنا نقدم له كرسياً جميلاً.. كان مغرماً بجهاز اسمه «فيو ماستر».. يوضع في الجهاز قرص دائري صغير.. يتم تدوير القرص فتظهر صورٌ مختلفة.. كان يقول: أرني صوراً.. وكنت أعرض له صوراً من أمريكا وسويسرا وغيرهما.. كان يقول: سيحدث هذا في الإمارات بإذن الله.. قال هذا وهو يشاهد أبراج أمريكا. (حسناً يا شيخ.. إنني أثق بك.. لكنني شخصياً لا أعتقد ذلك) هذا ما كنت أقوله، لكن هذا كله حدث خلال ستين عاماً فقط! لا أستطيع أن أصدق أنني أرى كل هذه المباني قائمة أمام عيني. هذا هو ما قاله الشيخ زايد إنه سيحدث. أنقل هذا الحديث بتصرف عما قاله رجل الأعمال «موهان جاشنمال» صاحب متاجر «جاشنمال» المعروفة في دولة الإمارات العربية المتحدة ودول الخليج العربي، وهو يتحدث إلى أحد برامج البودكاست بلغة إنجليزية كان يخلطها ببعض الكلمات…
الثلاثاء ٠٦ أغسطس ٢٠٢٤
يبدو أن الأشهر الثلاثة القادمة ستكون الأضواء فيها مركزة على هفوات دونالد ترامب، فقد خلت له الساحة، ولم يعد بايدن منافساً له، رحل بكل مآخذه، وتخلص من لسان خصمه الطويل، وجاءت «سيدة» لا تتوه إذا وقفت على منصة، ولا تسلم على خيال، ولا تستبدل أسماء من يقفون معها، ولا تدخل في مهاترات شخصية للحط من مكانة من يواجهها وكرامته. ومن الواضح أن كامالا هاريس مرشحة الديمقراطيين تعلمت جيداً من دروس انتخابات 2020، ومن الجدل الذي دار في الأوساط السياسية الأمريكية خلال الفترة الأخيرة، وقررت أن تترك ساحة السخرية والاستهزاء للمرشح الجمهوري، والذي أثبت أنه سعيد بهذا التخصص، فهو متفرد فيه، ويستحق عليه أفضل الدرجات. ولكنه وللأسف الشديد لم ينتبه، فهو يلعب حالياً على أسلوب تطبع به، يمنحه درجات في الاتجاه السلبي وليس الإيجابي، حيث يخسر ولا يربح، ويحرق نقاطه التي منحته فارقاً هائلاً في آخر أيام بايدن، وفي أقل من أسبوع أصبح متخلفاً في كل استطلاعات الرأي، تجاوزته كامالا هاريس…
الإثنين ٠٥ أغسطس ٢٠٢٤
هذه قصة حدثت وستحدث في الحياة، كأن تكون تحمل اسماً ذا هيبة، وزدت عليه من وقارك وحشمتك وسيرتك العطرة مهابة، وفجأة يظهر لك في الحي أو القرية أو المنصات الرقمية شخص شبه هلامي، وبدون ملامح، ويشتغل في التجارة الحرة، ويبدأ يضارب عليك في كل مجال من مجالات الحياة حتى يخلط الناس بينك وبينه، بالرغم من أنكما لا تعرفان بعضكما بعضاً، ذاك بالتأكيد من موجعات الأمور، ومن المحزنات أن تلقى واحداً يحمل اسماً مثل اسمك أو متخذه اسماً فنياً للشهرة أو هو قناع لا تعرف من خلفه، ويظل يسجل على ظهرك سيئات الدنيا، وعقاب الآخرة، واضعاً مقابل اسمك الموقر الذي فيه خير ما حُمّد وعُبّد، وكله تقوى وورع صورة لشخص معضّل، شغل كمال أجسام، ورفع حديد وأثقال، وأنت ما يخصك بالموضوع، وَيَا دوب صحتك على قد حالك، وتشكو من نقص فيتامينات ضرورية باستمرار، ولا قد زرت صالة «جيم» أو حملت ثقلاً أكثر من هَمّ تدريس الأولاد، وَيَا ليتهم فالحين في الرياضيات…
الإثنين ٠٥ أغسطس ٢٠٢٤
هل يمكن السير في طريق التنمية والاقتصاد والتعليم والسياحة والبحث العلمي، وغير ذلك من البرامج السلمية، دون الانشغال بالسياسة والأمن والحرب ومكافحة الإرهاب وعالم الجريمة المرتبط به (مخدرات، تجارة أسلحة، غسيل أموال)... هل يمكن ذلك؟ إذا أصغينا للأخبار الآتية من إيران والعراق وسوريا ولبنان وغزّة والسودان والصومال واليمن، أتحدث عن محيطنا الإقليمي، فلن نجد إلا أخبار الحرب أو الاستعداد للحرب والصواريخ والعبوات الناسفة والاغتيالات والميليشيات وأنصار المهدي وأنصار الإسلام وأنصار القدس وأنصار الله؟ ستقول: مالك أغفلتَ إسرائيل من القائمة، أليست هي الأخرى مشعلة الحروب، منفّذة الاغتيالات، مرسلة الطائرات الفتاكة، وموقدة النار؟ نعم، هي كذلك، وأكثر، لكن هل أثّر ذلك على موقعها في الأبحاث العلمية والتعليم والتطور التقني والاقتصاد؟! قارن دولة حجمها أضعاف إسرائيل، وسكانها كذلك، بل إمكاناتها الجغرافية والاقتصادية، أعني إيران، لا هي التي سقت اقتصادها وتعاهدته بالتنمية، ولا هي التي حاربت فأحسنت الحرب، بنجاعة وحسم. دعك من يمن الحوثي وحشد العراقي، وقسّام غزّة، وحزب لبنان، وقوة رضوانه الباسلة! الاختبار…
الإثنين ٠٥ أغسطس ٢٠٢٤
يخشى بنيامين نتنياهو نهاية الحرب. ستكون هناك لجان تحقيق وأسئلة كثيرة عن المسؤوليات والإخفاقات. المسألة بالنسبة إليه تكاد تكون قصة حياة أو موت. لكن لا يمكن اختصار المسألة في تمسك نتنياهو بمكتبه للاحتماء من المحاسبة. صحيح أن توقيع رئيس الوزراء لا بد منه في أي عملية اغتيال لعدو من الصف الأول يمكن أن ترتب انعكاسات أمنية وسياسية، لكن الصحيح أيضاً أن المؤسسة العسكرية والأمنية هي التي تضع لائحة الخيارات على طاولة رئيس الوزراء ليفاضل بينها. أغلب الظن أن الاغتيالين الأخيرين في بيروت وطهران عبَّرا عن رغبة المؤسسة الأمنية الإسرائيلية في استعادة القدرة على الردع التي تعرضت لاهتزاز عميق بعد انطلاق عملية «طوفان الأقصى». معركة الصورة كانت دائماً مهمة بالنسبة إلى إسرائيل. تعتقد أن شعور الأعداء بالثمن الباهظ الذي يمكن أن يترتب على هجماتهم قد يدفعهم إلى صرف النظر عن تنفيذها. للتوقيت في الحروب أهمية استثنائية. جاء الاغتيالان بعد وقوف نتنياهو وللمرة الرابعة أمام الكونغرس الذي صفَّق له طويلاً رغم الغيابات…
محمد الجوكرمستشار إعلامي بجريدة البيان، إعلامي منذ عام 1978، حاصل على جائزة الصحافة العربية وجائزة الدولة التقديرية، خرّيج جامعة الإمارات الدفعة الخامسة، وله 8 كتب وأعمال تلفزيونية في التوثيق الرياضي
الأحد ٠٤ أغسطس ٢٠٢٤
بعد هذه السنوات من مسيرة الرياضة الخليجية الأولمبية بدول المنطقة، أصبح للجان الخليجية في منطقتنا مكانة كبيرة عالمياً. وعقدت قيادات العمل الأولمبي بالمنطقة جلسة ودية مثمرة في باريس ستعود بالنفع على رياضتنا الخليجية قريباً حيث تعتبر دولنا اليوم هي «رأس الحربة» في قيادة الرياضة عالمياً من حيث التنظيم والاهتمام والرعاية، ومستقبلاً حتماً ستأتي النتائج المرجوة داخل الصالات المغلقة والميادين. الدورات الأولمبية هي الحدث الأبرز والأكبر رياضياً، فمن هنا أجدد أن تقوم اللجان الأولمبية بدول الخليج العربية وبالأخص لجنتنا الأولمبية الوطنية بمزيد من الجهد فأمامها العديد من التطلعات والطموحات بعد نهاية الدورة الحالية التي تنتهي مع نهاية أولمبياد باريس 2024 وإيماني العميق بمدى أهمية العمل الأولمبي المرتبط بأهمية الإيمان بالرياضة ورسالتها السامية والدعم والمساندة لكل مشاريعها وخطواتها، ولتكن بداية المرحلة الجديدة الانتقال إلى مبنى اللجنة الأولمبية بالقصيص الذي تم الانتهاء منه منذ سنوات والى الآن لم تنتقل إليه الهيئات الرياضة التي خصص لها ولا ندري سبباً واحداً مقنعاً حتى يومنا هذا…