تغذية

منوعات جلد الدجاج يحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة

جلد الدجاج يحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة

الأحد ١٨ مارس ٢٠١٨

حذرت مجلة «إيلي» الألمانية من أضرار جلد الدجاج على الصحة إلى حد كبير، ويكمن هذا الخطر في البداية بكونه يحتوي على نسبة مرتفعة من الدهون المشبعة، التي تؤدي إلى انعكاسات سلبية على الجسم. وقالت المجلة بشأن مخاطر تناول جلد الدجاج إنه يسبب السمنة ويرفع من معدل الدهون المتراكمة في الجسم، ما يبطئ عملية الأيض في الجسم، فيصبح من الصعب التخلص من هذه الدهون وحرقها، إضافة إلى أن جلد الدجاج الذي يحوي هذه النسبة المرتفعة من الدهون يؤثر على نسبة الكوليسترول في الدم، فيرفع الكوليسترول الضار، ما ينعكس بشكل سلبي على معدل الضغط في الجسم، وبالتالي الإصابة بالكثير من الأمراض القلبية المرتبطة بهذا الارتفاع. وترفع الدهون المتواجدة في جلد الدجاج أيضاً من معدل السعرات الحرارية في الجسم، ما يزيد من الوزن ويؤدي في حال عدم التنبه إلى هذا الأمر إلى السمنة التي تنتج عنها أمراض كثيرة، وأبرزها السكري المزمن. ولهذه العادة أيضاً أضرار كثيرة على البشرة، إذ إن تناول جلد الدجاج الجاف والدهني يمكن أن يؤدي إلى ظهور العديد من البثور على الوجه، ويسبب الحساسية الجلدية التي تظهر على شكل بقع حمراء اللون في بعض المناطق في الجسم، لذا فإن تناول جلد الدجاج لا ينعكس فقط سلباً على الصحة، إنما أيضاً هو مضر على الصعيد الجمالي أيضاً. المصدر: البيان

منوعات أطعمة ومشروبات احذر تناولها في هذه الأوقات

أطعمة ومشروبات احذر تناولها في هذه الأوقات

الإثنين ٢٩ يناير ٢٠١٨

من الجيد اتباع نظام غذائي متوازن ومحاولة الحفاظ على عادات صحية خاصة بتناول الوجبات، وذلك للحفاظ على وزن مثالي وصحة أفضل.. لكن هل فكرت يوماً أنك ربما تكون بالفعل تتناول أطعمة صحية بغرض إنقاص وزنك ومع ذلك فإنك مازلت تعاني من إضافة الكيلوغرامات إلى وزنك الزائد؟ الإجابة عن هذا السؤال ربما تكمن في أنك تتناول هذه الأطعمة والوجبات "الصحية" في الوقنت الخطأ. نعم.. بالفعل.. فتناول بعض الوجبات في غير وقتها قد يتسبب في حدوث عسر هضم وإمساك ومشاكل أخرى متعلقة بالمعدة والأمعاء. المشكلة أن الكثيرين لا يعرفون الأوقات الصحيحة لتناول الأطعمة. لذا، وبحسب ما ورد في موقع "بولدسكاي" المعني بالشؤون الصحية، وعلى لسان خبراء التغذية، فإنه من المهم جداً معرفة الأوقات المناسبة لتناول أطعمة بعينها حتى تتم السيطرة على أنظمتك الغذائية. وقد حذر الخبراء من تناول 10 أنواع من الأطعمة في غير أوقاتها الصحيحة، وإلا أتت بنتائج عكسية تماماً. 1 - الموز الموز غني بمعدلات الحموضة "antacids" ولذا فهو يساعد في تخفيف الشعور بحرقة المعدة. وتناول الموز خلال النهار مفيد جداً ويمد الجسم بالطاقة المطلوبة لممارسة أنشطته، إلا أن تناول الموز ليلاً يتسبب في عدة مشاكل ومنها ظهور أعراض البرد والسعال، لذا يجب تجنب تناول الموز في الليل. 2 - الزبادي إن تناول الزبادي خلال ساعات النهار يسهل من عملية…

منوعات نظام غذائي يقي من الزهايمر

نظام غذائي يقي من الزهايمر

الأحد ١٠ سبتمبر ٢٠١٧

كشفت دراسات جديدة عن أن أسلوب الحياة يمكن أن يمنع الإصابة بأمراض الزهايمر والسرطان. وفحصت الدراسات فئراناً تم إخضاعها لنظام غذائي «كيتوني»، حيث وجد الباحثون أنها صارت أكثر مقاومة للأمراض المميتة، وأكثر قابلية للعيش بصحة جيدة، وفق موقع «Dailymail». ويستبدل الأشخاص الذين يتبعون النظام الغذائي الكيتوني، الكربوهيدرات مثل الخبز الأبيض والمعكرونة والحبوب بأطعمة غنية بالدهون، مثل الكريمة والزبدة، إلا أن لهذا النظام آثاراً جانبية مثل إعاقة النمو التي قد تنتج عن نقص المواد الغذائية، وزيادة خطر تكوين حصوات الكلى. ويشار إلى أن النظام الغذائي الكيتوني أساساً يستخدم لعلاج مرض الصرع. وكشفت الدراسات، التي أُجريت على الفئران الخاضعة لهذا النظام، عن زيادة قوة ذاكرتهم، وقلة إصابتهم بالعدوى والأورام. المصدر: الاتحاد

منوعات 6 أطعمة ضرورية لصحة الكبد

6 أطعمة ضرورية لصحة الكبد

الإثنين ٢٤ أبريل ٢٠١٧

تشكل معالجة السموم والمواد الضارة التي تدخل إلى جسمك مهمةً أساسية للكبد، وهو أمرٌ يجعل العناية بهذا العضو من أعضاء الجسم أمراً مهماً للغاية. ويرشح خبراء الصحة والغذاء لك مجموعة من المواد الغذائية التي سيساعدك تناولها بانتظام على الحفاظ على كبدك في حالة جيدة. الثوم بغض النظر عن مدى تقبلك لرائحة الثوم أم لا، فلا ينفي ذلك أنه يحتوي على مواد مفيدة للكبد. مثل السيلنيوم، وهو عنصر كيمياوي مضاد للأكسدة ويزيل السموم من الجسم. كما يحتوي الثوم على حمض الـ«أرجنين» الأميني. الذي يقلل من ضغط الدم بداخل الكبد. زيت الزيتون من المفيد للكبد أن يتناول المرء كمياتٍ معقولة مما يُعرف بـ«زيت الزيتون البكر الممتاز». فهو يُشكل القاعدة الدهنية التي تستهلك السموم الموجودة في الجسم، ما يساعد الكبد في أداء وظيفته في هذا الشأن. الخضروات والأعشاب ثبت أن ما يُعرف بـ«الخضروات ذات الأوراق خضراء اللون» تفيد في حماية الكبد، وكذلك التقليل من التأثير السلبي للمعادن والكيمياويات والمبيدات التي يتعرض لها الإنسان، سواء بسبب احتواء طعامه عليها أو بفعل وجودها في البيئة المحيطة به. الشاي الأخضر يعد الشاي الأخضر غنياً بالمواد المضادة للأكسدة، ويحتوي على مواد يقول العلماء إنها تساعد على حماية الإنسان من الإصابة بأنواعٍ مختلفة من مرض السرطان. جوز عين الجمل يحتوي هذا النوع من المكسرات على حمض الـ«أرجنين»، وكذلك…

منوعات هوس السكر قد يكون قاتلاً.. 9 طرق للتخلص منه

هوس السكر قد يكون قاتلاً.. 9 طرق للتخلص منه

السبت ٢٢ أبريل ٢٠١٧

عندما نشعر بالتوتر أو الحزن، فإن أول ما يتبادر إلى أذهاننا هو الطعام الحلو ذو المذاق المغري. فالمتعة التي يوفرها لا تضاهى. فكلنا نحب السكر بغض النظر عن أعمارنا. لكننا أيضاً ندرك أنه خطير على صحتنا إن تناولناه بكميات كبيرة. فالسمنة والسكري وأمراض القلب والكثير من المشاكل الصحية هي نتائج محتملة للإفراط في تناول السكر. وكلها أمراض تزيد خطر الوفاة. على سبيل المثال، يستهلك الأميركي يوميا 22 ملعقة شاي من السكر وهو ضعف الكمية التي تنصح بها جمعية القلب الأميركية. وهو ما يفسر تزايد حالات السمنة في الولايات المتحدة خلال العقود الأخيرة. لذا، حان الوقت للتخلص من هذا السم القاتل قبل أن يفوت الأوان. موقع «لايف هاك»، المتخصص في إرشادات الحياة، اقترح 9 خطوات للتخلص من الإدمان على تناول السكر: 1- توقف عن تناول المشروبات الغازية والمحلاة: فالصودا وعصائر الفواكه والشاي المثلج ومشروبات الطاقة والعصائر المختلفة والمشروبات المحلاة الأخرى هي المصدر السري للسكريات المضافة. وتحتوي علبة واحدة من الصودا على 39 غراماً من السكر أي ما يزيد على 9 ملاعق شاي وهو ما يعادل الكمية الموصى بها من السكر يومياً لمعظم الرجال. ولا يعتبر مشروب الصودا «دايت» بديلاً جيداً عن السكر. فهو يرتبط كذلك بمشاكل صحية مثل أمراض القلب. ومن المرجح أيضاً أن يكون الناس الذين يشربون الصودا «دايت» أكثر…

منوعات نصف البريطانيين لا يأكلون الخضراوات والفواكه

نصف البريطانيين لا يأكلون الخضراوات والفواكه

الخميس ١٦ مارس ٢٠١٧

كشفت دراسة جديدة أن ما يقرب من نصف البريطانيين (نحو 47% من المشاركين) يقضون اليوم بأكمله من دون تناول أي فواكه أو خضراوات على الإطلاق. ووجد الباحثون أن 75% لا يحصلون على خمس حصص من الفاكهة والخضراوات الموصى بها يومياً، والتي رفع الخبراء عددها الأسبوع الماضي لتصل إلى 10 حصص. وبحسب موقع «mirror»؛ وجدت الدراسة، التي مولتها مؤسسة Dole Packaged Foods Europe، أن شخصاً واحداً فقط من كل عشرة (10 في المائة) يمكنه تحديد مقدار الفواكه والخضراوات المطلوبة في الحصة الغذائية الواحدة، بل إن هؤلاء الأشخاص لم يرتبكوا من مجرد الحجم أو الكمية، إذ يعتقد تسعة في المائة منهم أنه يمكن إدراج التونة ولحوم الرومي ضمن الخمس حصص الموصي بها من الفاكهة أو الخضراوات. ونتيجة لذلك تقرر إطلاق حملة للحث على إدراج المزيد من الفواكه والخضراوات في الوجبات، وسيتم طرح المزيد من الفاكهة بالأسواق البريطانية خلال شهر مارس. وتدعم هذه الحملة الرياضية البريطانية كيلي هولمز بهدف تثقيف المستهلكين حول الخطوات البسيطة التي يمكنهم القيام بها للحصول على خمس حصص منها يومياً. المصدر: الاتحاد

منوعات 7 أطعمة كُـل منها ما تشاء ولا تخش زيادة الوزن!

7 أطعمة كُـل منها ما تشاء ولا تخش زيادة الوزن!

الأربعاء ١٥ مارس ٢٠١٧

تناول الطعام بأي كميات من دون أن يؤدي ذلك إلى زيادة في الوزن يشكل حلماً لمئات الملايين من الأشخاص في مختلف أنحاء العالم. الأمر الرائع في هذا الشأن؛ أن هناك عدداً من الأطعمة التي تحقق بالفعل هذه المعادلة، التي يعتبرها البعض مستحيلة. الذرة المحمصة (الفُشار): يمكنك تناول كميات كبيرة من "الفُشار" دون شعورٍ بالذنب، إذا تجنبت الزبد والسكر في إعداده، واكتفيت بالقليل من الملح على سبيل المثال. الكرفس: يحتوي الكرفس على كميات كبيرة من السوائل، ويساعد تناوله على التخلص من الوزن الزائد، وتطهير جسدك من السموم بفعل مفعوله المُدِر للبول. الباذنجان: يمكنك التهام أي كميات من الباذنجان دون خشية من الزيادة في الوزن، شريطة أن يكون مشوياً وأن تتجنب استخدام الزيت في تحضيره. البرتقال واليوسفي: رغم أنه لا يُنصح بالتهام كمياتٍ كبيرة من الفواكه إذا كنت ترغب في فقدان الوزن؛ فإن الحمضيات تشكل استثناءً من هذه القاعدة، فهي غنية بالألياف وفيتامين "سي"، وهي عناصر تساعدك على الهضم وتفيد الكبد والبشرة وتجعل المرء أفضل صحةً بوجه عام. الشمام والبطيخ: يساعد هذان النوعان من الفواكه على أن يتخلص الإنسان من السوائل الزائدة في جسمه، وذلك إذا تناول كمياتٍ معقولةً منهما بمعدل يوم ويوم، وذلك بما يكفي لإكسابه ما بين 60 إلى 70 سعراً حرارياً في كل مرة. الكوسا: إذا التهمت شريحةً من…

منوعات وجبات صحية تخفّض الوزن

وجبات صحية تخفّض الوزن

السبت ١١ مارس ٢٠١٧

أطلق الباحثون كتيباً يحتوي على أطعمة صحية بكمية قليلة من الكربوهيدرات. وعلى حميات غذائية مبنية على البروتين.وبحسب الباحثين تبين أيضاً أن الناس بإمكانهم بسهولة الالتزام بهذا النظام الغذائي. وتوصف الحلوى الموجودة في الكتاب بالصحية، وهناك عصير اللبن الذي يحتوي على التوت والبرتقال، بالإضافة إلى الخضار التي تحتوي على الكوسا والبطاطا والأفوكادو. المصدر: البيان

منوعات 5 علامات على أنكِ تأكلين أقل من اللازم

5 علامات على أنكِ تأكلين أقل من اللازم

الثلاثاء ١٤ فبراير ٢٠١٧

عادة ما تنصب شكاوى الكثير من النساء على معاناتهن من ازدياد الوزن جراء الإفراط في الأكل أو التكاسل عن ممارسة الرياضة. لكن هناك فئة أخرى تشكو من شيء مختلف تماماً. فعددٌ لا بأس به من النساء اللواتي يمارسن الرياضة بشكل منتظم، ربما يعانين من مشكلات صحية، بسبب عدم التوازن بين ما يبذلنه من مجهود وما يتناولنه من طعام، وهو ما يطلق عليه الأطباء اسم متلازمة «ثالوث اللاعبة». ويعود هذا الاسم إلى أن الآثار الصحية السلبية لعدم تناول الرياضيات قدراً كافياً من الغذاء، تتجسد في الأساس في معاناتهن من اضطراب الدورة الشهيرة وتراجع النشاط والطاقة وهشاشة العظام. ومما يفاقم الأمر، أن بعض المصابات بهذه المتلازمة لا يدركن ذلك، وهو ما دعا مجلة «تايم» الأميركية إلى ذكر 5 مؤشرات تفيد بمعاناة المرأة الرياضية من تلك المشكلة. 1 -‬ تجنب تناول الطعام بعد التمارين: تتحاشى العديد من الرياضيات تناول الطعام بعد تمارينهن الرياضية، اعتقاداً منهن أن ما سيحصلن عليه من سعراتٍ حرارية بسبب وجبةٍ مثل هذه، يعني أن المجهود الذي بذلنه لحرق السعرات خلال التمارين سيذهب هباءً منثورا. لكن الأمر لا يمضي على هذه الشاكلة، فالجسم يحتاج بعد ممارسة الرياضة إلى الحصول على مواد غذائية صحية مفيدة مثل الخضروات والفواكه لمساعدة الخلايا على استرداد نشاطها بعد الإرهاق الذي أصابها خلال التدريبات الشاقة. ‪-‬2…

منوعات تعرف على أفضل الوجبات الصحية التي تسد جوعك أثناء الدوام

تعرف على أفضل الوجبات الصحية التي تسد جوعك أثناء الدوام

الأربعاء ٠٨ فبراير ٢٠١٧

يشكل تناول الوجبات السريعة خلال أيام العمل، الخطر الأكبر على من يريدون الحفاظ على الوزن أو اتباع نظام حمية. ولذا بات الكثيرون يفضلون تحضير وجباتهم في المنزل وتناولها في فترات الراحة خلال الدوام، وهو ما صار يشكل صيحة جديدة تجتاح مواقع التواصل الاجتماعي في الوقت الراهن. وفي ظل تفضيل البعض لتحضير هذه الوجبات بشكل مجمع خلال العطلة الأسبوعية، أكد خبراء التغذية أهمية الانتباه إلى أن بعض المكونات - مثل السمك مثلاً - لابد وأن تُستهلك خلال يومين على الأكثر من طهوها. وبينما نصح مدونون بأن يحدد المرء طبيعة الوجبات التي يريد تناولها في مكان عمله قبل بدء تحضيرها بيومين أو ثلاثة حتى يكون لديه وقتٌ كافٍ لشراء مكوناتها، أوصى موقع MealPrepOnFleek.com بأن تحتوي هذه المكونات على خضروات مثل السبانخ والقرنبيط الأخضر (البروكلي)، وبروتينات مثل الدجاج والأسماك والبيض، ومواد نشوية مثل الأرز والبطاطا (البطاطس) وحبوب الكينوا. ويتضمن الموقع بدائل مختلفة لمثل هذه الوجبات، من بينها وجبة تتألف من سمك السلمون وحبوب الكينوا والسبانخ، وأخرى تتكون من الدجاج والأرز واللفت. ومن بين المقترحات الأخرى المطروحة لوجبتيّ يوم العمل؛ أن تحتوي إحداهما على كفتة نباتية تُعد من عيش الغراب تُضاف إليها صلصة شواء (باربكيو) وإلى جانبها أرز كامل (بني) وجزر مشوي في الفرن، بينما تتكون الأخرى من شطيرة برغر نباتي المكونات/فاصوليا سوداء بجانب…

منوعات أطعمة تقوي الذاكرة وتحسن المزاج

أطعمة تقوي الذاكرة وتحسن المزاج

الأحد ٠٤ ديسمبر ٢٠١٦

أجمع خبراء تغذية على أن تناول الطعام بشكل منتظم ثلاث مرات يومياً له أهمية بالغة على صعيد أداء الدماغ ووظائفه بشكل جيد شريطة المحافظة على المستوى المطلوب من السكر في الدم وهو مصدر الطاقة اللازمة لخلايا المخ العصبية. وهنا يساعد السمك البحري الغني بالدهون والجوزُ وحب الصنوبر والبزر على أنواعه في مقدرة الإنسان على التركيز. كما يعمل فنجان قهوة واحد على زيادة التركيز علماً بأن تجاوز هذا المعدل قد يسبب حالة عصبية وشعوراً بالقلق، كما يساعد تناول البيض المقلي مع قطعة من اللحم أثناء الفطور في تحسين المزاج. وينصح الخبراء بتناول البيض والملفوف والقرنبيط والكبد والسبانخ والفول لتقوية الذاكرة. المصدر: البيان

منوعات “الأغذية الصحية” تهدد صحة الإنسان!

“الأغذية الصحية” تهدد صحة الإنسان!

الأربعاء ٢٦ أكتوبر ٢٠١٦

"يُؤتَى الحَذِرُ من مأمنه".. مثلٌ عربي قديم يبدو مناسباً للغاية للتعقيب على تحذيراتٍ أطلقها أطباء في بريطانيا، من أن الإفراط في تناول الأطعمة التي تُوصف بـ"الصحية" قد يدمر الصحة وليس العكس. وأشار خبراء إلى أن "النظم الغذائية الصحية"، التي تلقى إقبالاً كبيراً في الوقت الراهن، إلى حد ظهور متخصصين في تقديم المشورة للراغبين فيها، قد تتسبب في حدوث اضطرابات في التغذية. ونقلت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية؛ عن الدكتورة إيمي غيلمور، الطبيبة المتخصصة في علاج من يعانون من مشكلاتٍ في هذا الشأن، أن بعض نظم التغذية هذه تؤدي إلى إصابة الإنسان بـ"هوسٍ الطعام الصحي" الذي يُعرف باسم "أوثوركسيا". ويقود هذا الهوس المرضي - بحسب د. غيلمور - إلى تزايد معدلات الإصابة باضطرابات التغذية، وهو ما يجعل من هذه "الصيحات الجديدة" في مجال الطعام أمراً خطيراً. وأشارت "ديلي ميرور" إلى أن النساء الشابات هن من بين أكثر الفئات التي تُقبل على تلك "الأطعمة الصحية"، بسبب حرص الكثيرات منهن على الحفاظ على الوزن. لكن المشكلة أن هؤلاء النسوة يلجأن في هذا الصدد إلى أشخاصٍ يقدمون أنفسهم على أنهم خبراء في التغذية الصحية، رغم أنهم غير مؤهلين بالقدر الكافي لأداء هذا الدور. وفي هذا الشأن، تقول د.غيلمور: "الكثير من خبراء الطعام الصحي لم يتلقوا تدريباً شاملاً في مجال التغذية. هم يدعون إلى التخلص (من…