الزهايمر

منوعات القراءة في سن مبكرة تقي من الزهايمر

القراءة في سن مبكرة تقي من الزهايمر

الأحد ٠٦ مارس ٢٠١٦

كتشف علماء وجود علاقة بين العمر الذي يبدأ فيه الطفل بالقراءة وبين تطور ذكائه، ويمكن ملاحظة ذلك في سن الـ7 من العمر. وأجرى علماء من الولايات المتحدة الأميركية اختباراً شارك فيه حوالي 2000 طفل توأم، لكون جينوم التوأم متماثلاً عملياً، مما يسهل دراسة تأثير الوسط المحيط في تطورهم، وهذا الشيء يشمل الذكاء أيضاً. وقارن العلماء العمر الذي بدأ فيه كل من هؤلاء الأطفال بالقراءة، بعد ذلك درسوا درجة ذكائهم عند بلوغهم سن الـ 7 و9 و10 و12 و16، وتبين أنه في حالة وجود فرق زمني في بداية القراءة، فإن الفرق في الذكاء يلاحظ منذ بلوغ الطفل الـ7 من العمر. ويؤكد علماء النفس على أن القراءة لا تقتصر على تطوير القدرات اللفظية فقط بل وغير اللفظية أيضاً الضرورية لفهم النص المكتوب. وأكدت الدراسة أنه عندما يقرأ الإنسان يزداد نشاط دماغه مما يحسن حالته. واستناداً إلى هذا فإن القراءة تحمي من مرض الزهايمر وبصورة ما تطيل فترة الشباب. المصدر: صحيفة البيان

منوعات فقدان الذاكرة لا علاقة له بألزهايمر

فقدان الذاكرة لا علاقة له بألزهايمر

الثلاثاء ٢٦ مايو ٢٠١٥

تشير دراسة أميركية كبيرة إلى أنه رغم الاعتقاد بأن فقدان الذاكرة هو أول مؤشر على الإصابة بألزهايمر، فإن بعض الأشخاص من متوسطي العمر وكبار السن قد يعانون في بداية المرض من مشكلات مختلفة في الإدراك، مثل الصعوبات مع اللغة أو حل المشكلات. وراجع باحثون بيانات بشأن الأعراض المبكرة لنحو 8 آلاف من مرضى ألزهايمر، واكتشفوا أن واحدا من بين أربعة أشخاص تحت سن الستين كان يعاني من مشكلة كبيرة لا علاقة لها بالذاكرة، رغم أن الذاكرة لا تزال هي العرض الأكثر شيوعا في المجمل. وقالت جوزفين بارنز كبيرة الباحثين القائمين على الدراسة والباحثة في المستشفى الوطني للأعصاب وجراحة الأعصاب في لندن، في رسالة بالبريد الإلكتروني: «كانت الأعراض المرتبطة بالإدراك وغير المرتبطة بالذاكرة أكثر شيوعا بين مرضى ألزهايمر الأصغر عمرا.. وينبغي استخدام اختبارات تستكشف وتبحث في أمر مشكلات الإدراك غير المرتبطة بالذاكرة حتى لا يتم تجاهل هذا الأمر». وألزهايمر هو خلل في المخ يدمر ببطء الذاكرة وقدرات التفكير، ويخلف المرضى عاجزين عن القيام بمهام بسيطة، مثل الأكل وارتداء الملابس. والمرض هو السبب الشائع لخرف الشيخوخة، ويصيب أكثر من خمسة ملايين أميركي، حسبما تفيد به معاهد الصحة الوطنية. المصدر: الشرق الأوسط

منوعات فيتامين «دي» لدرء خطر إصابة المسنين بمرض «الزهايمر»

فيتامين «دي» لدرء خطر إصابة المسنين بمرض «الزهايمر»

الأربعاء ٢٧ أغسطس ٢٠١٤

كشفت دراسة علمية حديثة أن نقص فيتامين "دي" يزيد من خطر إصابة المسننين بمرض الخرف و"الزهايمر". وذكرت مجلة "نيوساينتست" البريطانية في أخر عدد لها أن نتائج الدراسة التي قام بها فريق من العلماء الأمريكيين على 1658 شخصاً من البالغين أفضت إلى أن النقص في فيتامين "دي" لدى كبار السن يرفع من خطر الإصابة بمرض الخرف والزهايمر. وأوضحت ان نتائج هذه الدراسة يمكن اضافتها إلى الأدلة التي تشير إلى الأهمية والفائدة التي تعود على الانسان جراء تناول فيتامين "دي" بما في ذلك خفض خطر الإصابة بتطور أمراض المناعة الذاتية والسرطان. المصدر: لندن - د ب أ

أخبار اختبار بسيط للدم للتنبؤ بالزهايمر

اختبار بسيط للدم للتنبؤ بالزهايمر

الإثنين ١٤ يوليو ٢٠١٤

حدد علماء بريطانيون عشرة بروتينات في الدم يمكن استخدامها للتنبؤ بالإصابة بمرض الزهايمر، ووصفوا الكشف بالخطوة المهمة نحو تطوير اختبار للمرض الذي يتلف خلايا المخ، وقال العلماء: إن مثل هذا الاختبار قد يستخدم بصورة أولية في انتقاء مرضى لتجارب سريرية لعلاج تجريبي يجري تطويره لمحاولة وقف تفاقم الزهايمر وربما يستخدم في يوم ما في عيادات الأطباء. وقال سايمون لافستون بجامعة أكسفورد الذي قاد الدراسة بكلية كينجز في لندن «يبدأ الزهايمر في إصابة المخ قبل اكتشاف الإصابة بعدة سنوات وتفشل الكثير من تجاربنا العلاجية لأن المرضى الذين يتلقون الأدوية يكون المخ لديهم قد تلف تلفاً شديداً بالفعل». وقال «قد يساعدنا اختبار بسيط للدم على تحديد المرضى في مرحلة مبكرة كثيراً للمشاركة في تجارب جديدة وتطوير العلاج المأمول»، وارتفعت أسهم شكة بروتيوم ساينسيز التي شاركت في الدراسة مع فريق العلماء من كلية كينجز 12 بالمئة بعد الكشف عن نتائج الدراسة. والزهايمر هو الشكل الأكثر شيوعاً للخرف وقالت تقديرات في 2010 إنه يكلف العالم 604 مليارات دولار سنوياً. وتقول المنظمة الدولية لمـــرض الزهايمر: إن المرض يصيب 44 مليون شخص في العالم وإن العدد سيزيد إلى ثــلاثة أمثاله بحلول 2050. واستخدم العلماء البريطانيون في دراستهم عينات دم من 1148 شخصاً منهم 476 مصاباً بالزهايمر. وحلل العلماء العينات للبحث عن 26 بروتيناً وجد في السابق…