الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان

أخبار سلطان بن طحنون : يوم العلم رمز لسيادة الدولة ووحدتها

سلطان بن طحنون : يوم العلم رمز لسيادة الدولة ووحدتها

الأربعاء ٠٣ نوفمبر ٢٠٢١

 وام / قال معالي الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان، رئيس مجلس إدارة مكتب فخر الوطن يشكل يوم العلم رمزاً لسيادة الدولة ووحدتها، ويحتفي بأسمى معاني الولاء والوطنية والانتماء، وهو مصدر فخر لكل مواطن ومقيم على أرض دولتنا الحبيبة. ويرمز علم دولة الإمارات إلى القيم الإيجابية الراسخة في نفوس أبناء الإمارات، ومنها التسامح والعطاء والشجاعة، والتي تجلت بوضوح على مدار السنوات الخمسين الماضية منذ تأسيس دولتنا. وأضاف - في كلمة له بهذه المناسبة - نحتفل هذا العام باليوبيل الذهبي لدولة الإمارات، وبيوم العلم، المناسبة الغالية على قلوبنا. ويشكل هذا اليوم فرصة للعودة بالذاكرة واستعراض الإنجازات الرائدة التي حققتها دولتنا في كافة المجالات، ونظرتنا الطموحة لاستشراف مستقبل مشرق. ونستعد بشوق للاحتفال الكبير باليوم الوطني الخمسين لتأسيس دولتنا الحبيبة، والمضي قدماً في رحلة جديدة تحمل في طياتها المزيد من الإبداعات والاكتشافات لتحقيق الازدهار والنجاح لمسيرة أمتنا وشعبها. وقال ويسرني بهذه المناسبة أن أتوجه بالشكر الجزيل لأبطال خط الدفاع الأول ممن يُقدر عددهم بأكثر من 100 ألف شخص في ربوع دولتنا الحبيبة، والذين أعطوا بسخاء ودافعوا بشجاعة لمواجهة الظرف الصحي الاستثنائي. ولا شك أننا بفضل جهودهم المبذولة ننعم بالصحة والعافية ونتطلع للمستقبل بعيون تفيض بالثقة والطموح. وتابع معاليه : " بينما نحتفل جميعاً بيوم العلم الإماراتي، رمز عزة دولتنا وكبريائها، فإننا نخصص لحظات…

أخبار مع إطلاق مسابقة «بالعلوم نفكر» .. سلطان بن طحنون : الابتكار ركيزة للتنافسية

مع إطلاق مسابقة «بالعلوم نفكر» .. سلطان بن طحنون : الابتكار ركيزة للتنافسية

الأحد ١٧ أبريل ٢٠١٦

أكد معالي الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان، عضو المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي العضو المنتدب لمؤسسة الإمارات لتنمية الشباب، أن الأبحاث والعلوم والتكنولوجيا، تشكل أحد أهم الركائز الأساسية في بناء قدرة تنافسية للإمارات، وتعزز مكانتها كمركز إبداع عالمي يشجع على الابتكار. وقال معاليه  تزامناً مع إطلاق النسخة الجديدة من مسابقة «بالعلوم نفكر» التي تبدأ فعالياتها اليوم: «إنه ضمن سعينا نحو تحقيق اقتصاد معرفي في الدولة بقيادة كفاءات إماراتية مبدعة، فإن الأبحاث والعلوم والتكنولوجيا تشكل أحد أهم الركائز الأساسية في بناء قدرة تنافسية لدولتنا، وتعزيز مكانتها كمركز إبداع عالمي يشجّع على الابتكار. ومن أجل تحقيق هذه النقلة النوعية لا بد من وجود بيئة أعمال تعمل على تمكين وتوظيف مهارات الشباب الإماراتي، وتنمية قدراتهم، إلى جانب خلق فرص عمل لهم في مجالات العلوم والتكنولوجيا والابتكار». اجتياز التحديات وأضاف معاليه: «تعتبر مؤسسة الإمارات التي تعنى بتنمية الشباب وتمكينهم وإشراكهم في عملية صنع القرار أمراً حيوياً للغاية، وتلعب دوراً مهماً في تعزيز إمكانيات الشباب الإماراتي لمساعدتهم على اجتياز تحديات القرن الحادي والعشرين، واغتنام الفرص المتاحة في عالم سريع التغيّر. ومن هذا المنطلق، ارتأت المؤسسة إطلاق برنامج «بالعلوم نفكّر»، إحدى المبادرات الاستراتيجية المعدة خصيصاً لجذب اهتمامات الشباب الإماراتي بالعلوم والتكنولوجيا والابتكار والسعي إلى تطوير رأس مال بشري في قطاعات العلوم المختلفة، تحقيقاً لرؤية أبوظبي 2030،…