أوكرانيا

أخبار روسيا تعلن وقف إطلاق النار مؤقتاً في أوكرانيا

روسيا تعلن وقف إطلاق النار مؤقتاً في أوكرانيا

السبت ٠٥ مارس ٢٠٢٢

ذكرت وزارة الدفاع الروسية أن القوات الروسية ستوقف القتال مؤقتا اليوم السبت للسماح بممرات آمنة من مدينتي ماريوبول وفولنوفاخا الأوكرانيتين. وقالت وكالات الأنباء الروسية نقلا عن وزارة الدفاع "بدءا من الساعة 1000 صباحا بتوقيت موسكو (0700 بتوقيت جرينتش) يعلن الجانب الروسي وقف إطلاق النار وفتح ممرات آمنة للسماح للمدنيين بمغادرة ماريوبول وفولنوفاخا". المصدر: وكالات

أخبار هل يمكن أن تلجأ روسيا لاستخدام الأسلحة النووية وما هى سيناريوهات الرد؟

هل يمكن أن تلجأ روسيا لاستخدام الأسلحة النووية وما هى سيناريوهات الرد؟

الخميس ٠٣ مارس ٢٠٢٢

انقضى أسبوع منذ أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن بدء ما وصفه بــ" عملية عسكرية خاصة" في أوكرانيا ، أسفرت عن خسائر في الأرواح في صفوف الروس والأوكرانيين، إلى جانب نزوح على نطاق واسع من أوكرانيا. وشهدت تلك الفترة فرض عقوبات اقتصادية موجعة على روسيا، وارتفاعا في أسعار النفط، ومشكلات متعددة بالنسبة لمختلف الدول. كما شهد ذلك الأسبوع ردود فعل متباينة غلبت عليها إدانة الهجوم الروسي على أوكرانيا، دون إمكانية صدور قرار من مجلس الأمن، وتمكنت الجمعية العامة للأمم المتحدة أمس الأربعاء من إصدار قرار يدين هجوم روسيا بأغلبية كبيرة ويدعو إلى وقف إطلاق النار فورا. وصوتت 141 دولة من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة في نيويورك لصالح القرار ، بينما صوتت ضده 5 دول وامتنعت 35 دولة عن التصويت. ومن المعروف أن مثل هذا القرار غير ملزم وفقا للقانون الدولي ولكنه ذو أهمية رمزية. وفي ظل هذه الأجواء تم عقد محادثات بين وفد روسي وآخر أوكراني على الحدود بين بيلاروس وأوكرانيا، لم يسفر عن أي تقدم. ومن المقرر عقد جولة ثانية من المحادثات اليوم الخميس في منطقة بريست البيلاروسية قرب الحدود مع بولندا. ومن التطورات المثيرة في تلك الفترة إصدار بوتين أمرا للجيش بوضع القوات النووية الاستراتيجية في حالة تأهب خاصة، وهو ما اعتبره وزير الدفاع البريطاني بن…

أخبار في اليوم السابع من غزو اوكرانيا.. الجيش الروسي يعلن السيطرة على خيرسون

في اليوم السابع من غزو اوكرانيا.. الجيش الروسي يعلن السيطرة على خيرسون

الأربعاء ٠٢ مارس ٢٠٢٢

أعلن الجيش الروسي سيطرته على مدينة خيرسون في جنوب اوكرانيا وإنزال قوات وسية في خاركيف، ثاني مدن أوكرانيا في اليوم السابع من غزو اوكرانيا. وأوضح الناطق باسم وزارة الدفاع إيغور كوناشينكوف في تصريحات تلفزيونية إن "الوحدات الروسية في القوات المسلحة سيطرت بشكل تام على خيرسون". وقالت الدفاع الروسية في بيان لها إن البنية التحتية المدنية والمرافق الحيوية ووسائل النقل تعمل بشكل روتيني ولا تعاني المدينة، وهي عاصمة لمقاطعة خيرسون، من نقص في المواد الغذائية والسلع الأساسية. وأضافت أن هناك مفاوضات لا تزال جارية بين القيادة الروسية وإدارة المدينة والمقاطعة لمعالجة قضايا الحفاظ على تشغيل مرافق البنية التحتية الاجتماعية، وضمان القانون والنظام العام وسلامة السكان. وكان الجيش الأوكراني أعلن في بيان على تلغرام، ليل الثلاثاء-الأربعاء، أن "قوات روسية محمولة جوا أنزلت في خاركيف (...) وهاجمت مستشفى محليا". وتم الإبلاغ عن معارك في هذه المدينة التي يسكنها 1,4 مليون نسمة والواقعة قرب الحدود مع روسيا والتي استهدفت الثلاثاء بضربات عدة خلفت ما لا يقل عن عشرة قتلى وأكثر من 20 جريحا، بحسب السلطات المحلية. وقال مستشار وزير الداخلية الأوكراني أنطون غيراشتشنكو "عمليا، لم تعد هناك منطقة في خاركيف لم تسقط فيها قذيفة مدفعية بعد". وأتى ذلك في اليوم السابع للغزو الروسي لأوكرانيا الذي بدأ في 24 فبراير واشتدّت حدّته أمس ويثير رفضا…

أخبار زيلينسكي: روسيا تريد “محو” أوكرانيا وتاريخها

زيلينسكي: روسيا تريد “محو” أوكرانيا وتاريخها

الأربعاء ٠٢ مارس ٢٠٢٢

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الأربعاء، إن قرابة ستة آلاف روسي قتلوا في الأيام الستة الأولى من الهجوم الروسي على بلاده، مضيفا أن الكرملين لن يستطيع السيطرة على أوكرانيا بالقنابل والضربات الجوية. وأضاف في كلمة ألقاها في تسجيل مصور "إنهم لا يعلمون شيئا عن كييف، عن تاريخنا لأنهم الروس جميعا تلقوا أوامر بمحو تاريخنا ومحو بلدنا ومحونا جميعاً". المصدر: وكالات

أخبار «الثالوث النووي» المتأهب .. هل يكتب كلمة النصر لـ «القيصر» ؟

«الثالوث النووي» المتأهب .. هل يكتب كلمة النصر لـ «القيصر» ؟

الثلاثاء ٠١ مارس ٢٠٢٢

إعداد- أسماء البكري منذ بداية الغزو العسكري الروسي لأوكرانيا فجر الخميس الماضي، دار الحديث بشأن قوة الردع الروسية الشاملة أو ما يعرف عسكرياً بالثالوث النووي فما هو؟.. وهل يمكن لروسيا أن تستخدمه في هذه الحرب أم لا ؟ الإجابة كانت أمس الاثنين، حيث أُبلغ وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو من قِبل الرئيس الروسي فيلاديمير بوتين بتنفيذ أوامره، بوضع قوات الردع في بلاده، بما في ذلك الأسلحة النووية، في حالة تأهب قصوى. على الفور تحرك شويغو، وبدأت مراكز التحكم التابعة لقوات الصواريخ الاستراتيجية والأسطول الشمالي وأسطول المحيط الهادئ وقيادة الطيران بعيد المدى، بالمناوبات القتالية بطواقم معززة. فما هو «الثالوث النووي» الروسي؟ يعد «الثالوث النووي» الروسي هو القوات الاستراتيجية من الصواريخ بعيدة المدى وعالية الدقة، تحمل رؤوساً نووية ومهماتها الردع الاستراتيجي الشامل. وتشمل القوات الاستراتيجية، قوات نووية برية وجوية وبحرية على النحو التالي: قوات نووية برية تضم منصات ثابتة – صواريخ يارس سوفييتية – صواريخ سارمات عاملة بالوقود السائل يمكنها الدوران حول الأرض عدة مرات. منصات ذاتية الحركة –صواريخ توبول-إم العاملة بالوقود الصلب والتي يفوق مداها 8 آلاف كيلومتر. قوات نووية جوية تضم طائرات استراتيجية حاملة للصواريخ النووية من نوع: صاروخ «كينجال» الفرط الصوتي والذي تزيد سرعته 10 أضعاف سرعة الصوت ومداه 3 آلاف كيلومتر. قوات نووية بحرية تضم صاروخ كاليبر المجنح…

أخبار مجلس الأمن يؤيد عقد جلسة طارئة للجمعية العامة حول أوكرانيا

مجلس الأمن يؤيد عقد جلسة طارئة للجمعية العامة حول أوكرانيا

الإثنين ٢٨ فبراير ٢٠٢٢

أيد مجلس الأمن الدولي الأحد قراراً، بناء على طلب الدول الغربية، يدعو إلى عقد «جلسة طارئة» الإثنين للجمعية العامة للأمم المتحدة ليتخذ أعضاؤها الـ193 موقفاً حيال الغزو الروسي لأوكرانيا. وأيدت القرار الذي طرحته الولايات المتحدة وألبانيا، 11 دولة في حين صوتت روسيا ضده. ولا يجيز نظام الأمم المتحدة اللجوء الى حق النقض (فيتو) في حال كهذه. وجاء في نص القرار: «بالنظر الى أن غياب الاجماع بين أعضائه الدائمين» الجمعة «منعه من ممارسة مسؤوليته الأولى في حفظ السلام والأمن الدوليين»، قرر مجلس الأمن «الدعوة الى جلسة طارئة للجمعية العامة». وهذه الجلسة مقررة في الساعة العاشرة، وسيفتتحها رئيس الجمعية العامة والأمين العام للامم المتحدة على أن تستمر طوال اليوم على الاقل. ويستند هذا الاجراء إلى آلية تعود إلى العام 1950 عنوانها «الاتحاد لحفظ السلام»، ويشكل هزيمة كبرى لروسيا على الساحة الدبلوماسية الدولية، كونه لا يجيز لأي من الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الامن اللجوء الى الفيتو. ولجأت موسكو الجمعة إلى حق النقض لتعطيل قرار طرحته الولايات المتحدة والبانيا، يندد بالهجوم الروسي الروسي، ويطالب بالانسحاب الفوري من أوكرانيا. المصدر: الخليج

أخبار تعرف إلى حصيلة 4 أيام من الحرب الروسية – الأوكرانية

تعرف إلى حصيلة 4 أيام من الحرب الروسية – الأوكرانية

الأحد ٢٧ فبراير ٢٠٢٢

معارك محتدمة، ومواجهات عسكرية، ونزيف من الخسائر الاقتصادية، تلك هي محصلة 4 أيام من الحرب الروسية على أوكرانيا، في ظل مقاومة أوكرانية للاجتياح الروسي للبلاد، في وقت كان البعض يعتبر فيه التدخل العسكري الروسي «مجرد نزهة»، فهل تضع الحرب أوزارها قريباً؟ معركة السيطرة على العاصمة الأوكرانية «كييف»، مازالت مستمرة في وقت دعا فيه «الكرملين» السلطات الأوكرانية إلى مفاوضات بين الجانبين في بيلاروسيا، وهو العرض الذي رفضته «كييف»، معتبرة أن «مينسك» متورطة في الغزو الروسي. القوات الروسية تتقدم وفي ساحة المعركة، أعلنت سلطات «خاركيف» دخول الجيش الروسي إلى ثاني أهم مدينة في أوكرانيا، في وقت تتواصل فيه المعارك للسيطرة على قاعدة «فاسيلكيف» الجوية، على بعد نحو 30 كيلومتراً جنوب غرب كييف. فيما أعلن الجيش الروسي الأحد، أنه يحاصر «بالكامل» مدينتيْ خيرسون وبيرديانسك الرئيسيتين في جنوب أوكرانيا. ونقلت وكالة الأنباء الروسية «تاس» عن المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية ايغور كوناشينكوف، قوله «خلال الساعات ال24 الأخيرة، أحكمت القوات المسلّحة الروسية حصارها على مدينتيْ خيرسون وبيرديانسك. وشنت روسيا موجة هجمات على أوكرانيا استهدفت مطارات ومنشآت وقود، فيما بدا أنها المرحلة التالية من غزو تباطأ جراء المقاومة الشرسة. الشيشان على خط المواجهة وأوكرانيا تنشئ فيلقاً دولياً من جانبه قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن أوكرانيا ستنشئ فيلقاً دولياً أجنبياً للمتطوعين من الخارج. وأضاف في بيان…

أخبار الكرملين: أوكرانيا ترفض إجراء محادثات سلام

الكرملين: أوكرانيا ترفض إجراء محادثات سلام

السبت ٢٦ فبراير ٢٠٢٢

أعلنت الرئاسة الروسية (الكرملين) اليوم السبت أن أوكرانيا رفضت إجراء مفاوضات سلام مع روسيا. ونقلت وكالة الأنباء الروسية "إنترفاكس" عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قوله: "منذ رفض الجانب الأوكراني التفاوض من حيث المبدأ، استأنفت القوات الروسية الرئيسية تقدمها بعد ظهر اليوم وفقا للخطة التشغيلية". ولم يؤكد الجانب الأوكراني ذلك حتى الآن. وقال بيسكوف إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمر مساء أمس الجمعة بتعليق تقدم بعض القوات مؤقتا في ضوء المفاوضات المحتملة. وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اقترح من قبل إجراء مفاوضات سلام حول وضع محايد لبلاده. وكان بوتين طالب أوكرانيا بالتخلي عن الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو). وبعد ذلك، كانت هناك إشارة إلى أن للجانبين يريدان التفاوض. وبحسب بيانات روسية، تم تقديم عرض على الفور للجانب الأوكراني، إلا أن كييف لم ترد عليه حتى الآن. وبحسب الكرملين، جرى رفض المحادثات بشأن الاقتراح الروسي. وبدأ بوتين حربه ضد أوكرانيا أول أمس الخميس، مبررا ذلك بأنه يريد نزع سلاح الجمهورية السوفيتية السابقة والإطاحة بالحكومة الأوكرانية. البيان

أخبار هل يعني تفعيل «قوة الرد» دخول «الناتو» في الحرب الروسية الأوكرانية؟

هل يعني تفعيل «قوة الرد» دخول «الناتو» في الحرب الروسية الأوكرانية؟

السبت ٢٦ فبراير ٢٠٢٢

إعداد – محمد ثروت للمرة الأولى، أعلن حلف شمال الأطلسي، الناتو، تفعيل «قوة الرد»، أوNATO Response Force، كإجراء دفاعي رداً على الهجوم العسكري الروسي ضد أوكرانيا، والذي بدأ فجر الخميس، ولا يزال مستمراً، وسط قتال شرس في شوارع العاصمة الأوكرانية كييف. وقرر الناتو تفعيل «قوة الرد»، بقيادة الجنرال «تود والترز»، القائد الأعلى للقوات المتحالفة، حيث تتكون تلك القوة من قوات برية وبحرية وجوية، إضافة إلى قوات للعمليات الخاصة، من الدول الأعضاء في الناتو، وتستطيع الانتشار سريعاً لحماية أي تهديد يتعرض له أعضاء حلف شمال الأطلسي. وفي عام 2014، قرر الناتو تحسين قدرات «قوة الرد»، من خلال إنشاء قوة تعرف باسم «فرقة العمل المشتركة عالية الجاهزية». وتعتبر «قوة الرد» NATO Response Force، وسيلة فعالة للاستجابة لأي تغيير في البيئة الأمنية، وتحسين القدرات الدفاعية الجماعية لأعضاء حلف الناتو. واستعان الناتو ببعض عناصر قوة الرد في أفغانستان، خلال الصيف الماضي، لإجلاء وتوطين بعض الأفغان وعائلاتهم، الذين كانوا يعملون لصالح «الناتو»، وذلك بعد الانسحاب العسكري الأمريكي والغربي من هناك، وسيطرة حركة طالبان على الأوضاع. ولا يقتصر دور «قوة الرد» على العمليات العسكرية فقط، حيث تستطيع المشاركة في مجالات التعليم والتدريب، والإغاثة خلال الكوارث، واستخدام أفضل للتقنيات. ويبلغ عدد «قوة الرد» 40 ألف جندي، ولكن ليس من الواضح حتى الآن حجم القوات التي سيتم نشرها…

أخبار روسيا تنفي أي تورط في هجمات إلكترونية على أوكرانيا

روسيا تنفي أي تورط في هجمات إلكترونية على أوكرانيا

الأربعاء ١٦ فبراير ٢٠٢٢

نفى الكرملين اليوم الأربعاء أي ضلوع لروسيا في هجوم إلكتروني على وزارة الدفاع وبنكين في أوكرانيا لكنه قال إنه لم يتفاجأ بأن كييف ألقت بالمسؤولية على موسكو. وشهدت شبكات الإنترنت التابعة لوزارة الدفاع الأوكرانية وبنكين يوم الثلاثاء اضطرابا ووجه مركز أمن المعلومات الأوكراني أصابع الاتهام إلى روسيا. وقال المركز الأوكراني للاتصالات الاستراتيجية وأمن المعلومات، التابع لوزارة الثقافة، في بيان إن خطط الجهة المعتدية «لا تعمل على نطاق واسع». وألقت كييف باللوم على موسكو في أحداث مماثلة في السابق ومنذ بدأت روسيا حشد أكثر من 100 ألف جندي بالقرب من الحدود مما فاقم التوتر بين الشرق والغرب. ويخشى الغرب أن روسيا تخطط لمهاجمة أوكرانيا وهو أمر تنفيه موسكو. المصدر: وكالات

أخبار بلينكن: لا نعلم قرار بوتين بشأن غزو أوكرانيا ونحن جاهزون لما قد يحصل

بلينكن: لا نعلم قرار بوتين بشأن غزو أوكرانيا ونحن جاهزون لما قد يحصل

السبت ١٢ فبراير ٢٠٢٢

أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أنه سيتحدّث مع نظيره الروسي سيرغي لافروف السبت في محاولة أخيرة لتجنّب غزو روسي محتمل لأوكرانيا. وقال بلينكن في مؤتمر صحافي في فيجي "لا نزال نرى مؤشرات مقلقة جدًا إلى تصعيد روسي بما في ذلك وصول قوات جديدة إلى الحدود مع أوكرانيا". وتابع "إذا كانت روسيا مهتمة فعلًا بحلّ الأزمة التي افتعلتها بنفسها، من خلال الدبلوماسية والحوار، فنحن مستعدّون للقيام بذلك". وأضاف "لكن يجب أن يحصل ذلك في إطار تخفيف التصعيد. حتى الآن، لم نرَ إلّا تصعيدًا من جانب موسكو". وأشار إلى أنها "لحظة مفصلية" مضيفًا "نحن جاهزون لما قد يحصل". وأكّد بلينكن أن واشنطن وحلفاءها سيفرضون "بسرعة" عقوبات على روسيا في حال غزوها أوكرانيا، الأمر الذي قد يحصل "في أي وقت" بحسب قوله. وقال "لا نعلم ما إذا كان الرئيس بوتين اتّخذ هذا القرار". واضاف "لكننا نعلم أنه أوجد القدرة على التحرك خلال فترة قصيرة جدًا". المصدر: البيان

أخبار روسيا تفرج عن طيارة أوكرانية بصفقة مبادلة

روسيا تفرج عن طيارة أوكرانية بصفقة مبادلة

الخميس ٢٦ مايو ٢٠١٦

أفرجت موسكو عن قائدة الطائرة الأوكرانية ناديا سافتشنكو التي كانت تعتقلها بتهمة التآمر لقتل صحفيين روسيين في شرقي أوكرانيا في 2014، في إطار صفقة تبادل شملت روسيين يشتبه في أنهما جنديان. وأعلنت مصادر مقربة من الرئاسة الأوكرانية أن طائرة تقل الطيارة وصلت إلى كييف أمس. وأكد مصدران آخران أن سافتشنكو (35 عاماً) ستقلد وساماً من الرئيس بترو بوروشنكو. وكانت سافتشنكو تقضي عقوبة 22 عاماً. وقبيل إعلان الإفراج عنها، قالت محامية أحد الروسيين المعتقلين في أوكرانيا انه تم الإفراج عنهما بموجب عفو. وقالت المحامية أوكسانا سوكولوفسكا إن الرجلين يفغيني اروفييف والكسندر الكسندروف «لم يعودا في أوكرانيا» ما يعني انه تم العفو عنهما مشيرة إلى أنهما «اجتازا الحدود الأوكرانية» إلى روسيا. وبعدما اعتبرت كييف انهما عنصران في الاستخبارات العسكرية الروسية، حكم عليهما في إبريل بالسجن 14 عاماً وأدينا بتهمة القتال إلى جانب المتمردين الموالين لروسيا في شرقي أوكرانيا.  المصدر: الخليج