إسرائيل

أخبار إسرائيل تقصف مدرسة تديرها الأمم المتحدة في غزة وتقتل 19

إسرائيل تقصف مدرسة تديرها الأمم المتحدة في غزة وتقتل 19

الأربعاء ٣٠ يوليو ٢٠١٤

قال مسؤول في الأمم المتحدة إن إسرائيل قصفت اليوم الأربعاء مدرسة تديرها المنظمة الدولية في مخيم للاجئين في غزة مما أدى إلى مقتل 19 شخصاً وإصابة نحو 125 آخرين لجأوا إلى المنشأة للاحتماء من الغارات. وتناثرت الدماء على الأرض وعلى الأحشية داخل الفصول وأخذ بعض الناجين يجمعون أشلاء الجثث وسط الحطام لدفنها. عند أطراف فناء المدرسة سقط على الأرض نحو 20 حماراً نفقت خلال القصف، وهي مقيدة في سياج. وقالت متحدثة عسكرية إسرائيلية في تل أبيب إنه ليس لديها معلومات فورية عما حدث في المدرسة التابعة لوكالة الأمم المتحدةلإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) والتي قالت انها جمع تشظايا من القصف. غزة – رويترز

أخبار هدنة العيد تنهار.. والقصف الإسرائيلي يستعر

هدنة العيد تنهار.. والقصف الإسرائيلي يستعر

الثلاثاء ٢٩ يوليو ٢٠١٤

أعاد اليوم الأول لعيد الفطر في قطاع غزة إلى الأذهان بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع قبل 21 يوما، إذ استهدفت هجمات «مجنونة» متنزها في مخيم الشاطئ مما أسفر عن وقوع «مجزرة أطفال» راح ضحيتها عشرة منهم. كما قصفت إسرائيل مستشفى الشفاء الطبي، أحد أكبر وأهم مستشفيات القطاع، مما خلف قتلى وجرحى. وردت حركة حماس وفصائل فلسطينية بقصف مدينتي أشكول وحيفا مما أدى إلى مقتل أربعة جنود إسرائيليين، تبعته عملية تسلل قرب حي الشجاعية في كيبوتس «شعار هنيغف»، قالت حماس إنها انتهت بمقتل 10 جنود. وفي تصعيد للموقف، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تصميمه على الاستمرار في المعارك حتى تدمير جميع إنفاق حماس، وقال إن «إسرائيل في حاجة إلى الجلد والإصرار لمواصلة الحملة على غزة»، وإن على الإسرائيليين الاستعداد لحرب طويلة. وكان الموقف تفجر في غزة بعد ساعات قليلة من هدنة ميدانية يمكن وصفها بـ«هدنة العيد» أو «الأمر الواقع»، عندما بدأت إسرائيل، بقصف في جباليا شمال القطاع تسبب بقتل الطفل سميح جنيد (4 سنوات) ومحمد أبو لوز (22 سنة)، قبل أن تقصفت الطائرات الإسرائيلية مقر العيادات الخارجية لمجمع الشفاء الطبي في مدينة غزة، وهو أكبر مستشفى في المدينة، ثم استهدفت متنزها في مخيم الشاطئ هرب إليه الأطفال بحثا عن ساعة فرح في العيد مما أدى إلى مقتل 10 أطفال وجرح…

أخبار العدوان الإسرائيلي يحصد 70 شهيداً جديداً ويستهدف المساجد

العدوان الإسرائيلي يحصد 70 شهيداً جديداً ويستهدف المساجد

الأربعاء ٢٣ يوليو ٢٠١٤

والفصائل تؤكد مقتل 52 جندياً للاحتلال منذ بدء الهجوم البري واصل الجيش الإسرائيلي عدوانه المستمر منذ 16 يوماً على التوالي على قطاع غزة، موقعاً أمس 70 شهيداً، وعشرات الجرحى، ما يرفع حصيلة عملية «الجرف الصامد» التي انطلقت في السابع من الشهر الحالي، إلى أكثر من 631 شهيداً، معظمهم أطفال ونساء وكبار سن، ونحو 4 آلاف مصاب. وأقر الجيش الإسرائيلي بفقدان جندي في القطاع أثناء اشتباكات مع المقاومة وتفجير مسلحين عربة مدرعة بصاروخ مضاد للدبابات في حي الشجاعية شرق مدينة غزة قبل 3 أيام، مبيناً أنه تم العثور 6 جثث لعسكريين إسرائيليين، وفقدت أثار الجثة السابعة. وكانت كتائب «عز الدين القسام»، الجناح العسكري لحركة «حماس»، قد أكدت الأحد الماضي، أنها تمكنت من أسر الجندي الإسرائيلي شاؤول أرون صاحب الرقم 6092065، وذلك خلال العملية الأخيرة التي نفذتها ناحية حي التفاح، شرق غزة، وحصدت 13 عسكرياً، وأكثر من 50 مصاباً، بينهم قائد لواء جولاني، بحسب اعتراف جيش الاحتلال. وفي وقت مبكر أمس، أفاد بيان لجيش الاحتلال بأن جنديين قتلا خلال المعارك في قطاع غزة ليل الاثنين الثلاثاء، إضافة إلى سقوط ثالث من وحدة المظليين أمس، ما يرفع حصيلة خسائره إلى 28 فرداً من الجنود والضباط، إضافة إلى إصابة أكثر من 150 آخرين، جروح بعضهم بالغة. من جهتها، أعلنت «القسام» أن مقاتليها أحصوا منذ…

أخبار غزة: 40 شهيداً وأكثر من 400 مصاب في مجزرة الشجاعية

غزة: 40 شهيداً وأكثر من 400 مصاب في مجزرة الشجاعية

الأحد ٢٠ يوليو ٢٠١٤

استشهد اليوم العشرات من الفلسطينيين وأصيب المئات جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على حي الشجاعية شرق قطاع غزة. وأفاد مدير مستشفى الشفاء في غزة ناصر التتر أن المستشفي تلقى حتى الآن 40 شهيداً وأكثر من 400 مصاب معظم إصاباتهم خطيرة، مشيراً إلي أن القوات الإسرائيلية استهدفت الفلسطينيين في منازلهم دون تميز. من جانبها أدانت الرئاسة الفلسطينية المجزرة الجديدة التي ارتكبتها الحكومة الإسرائيلية اليوم في حي الشجاعية. فيما طالب الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة الحكومة الإسرائيلية بإيقاف عدوانها على القطاع فوراً وحذرها من استمراره، مشيراً إلى أن الرئيس محمود عباس يقوم منذ اليوم الأول للعدوان وحتى اللحظة باتصالات وجولات عربية ودولية ويطالب المجتمع الدولي بالتدخل لوقف شلال الدم الفلسطيني النازف جراء العدوان الإسرائيلي الغاشم. المصدر: غزة – واس

أخبار إسرائيل تصعّد وتجتاح غزة <code><br/></code>حكومة نتنياهو قالت إن العملية لا تهدف لإطاحة حماس .. والحركة تحذر من «عواقب مروعة»

إسرائيل تصعّد وتجتاح غزة
حكومة نتنياهو قالت إن العملية لا تهدف لإطاحة حماس .. والحركة تحذر من «عواقب مروعة»

الجمعة ١٨ يوليو ٢٠١٤

يتوجه الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن) اليوم إلى اسطنبول تلبية لدعوة نظيره التركي عبد الله غل من أجل تبادل الآراء حول الاعتداءات الإسرائيلية على غزة، وذلك عقب تأكيده التمسك بالمبادرة المصرية في ختام زيارته إلى القاهرة التي استمرت على مدار يومين، وشملت لقاءات مكثفة مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والأمين العام لجامعة الدول العربية، وأطراف فلسطينية، في محاولة حثيثة لحلحلة أزمة التصعيد في قطاع غزة. واستقبل السيسي أمس عباس في قصر الاتحادية بالعاصمة المصرية، حيث تناولا آخر تطورات ومستجدات الأزمة، وطرق تثبيت المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار. ونقلت مصادر فلسطينية تأكيد عباس تمسكه بالمبادرة المصرية ووقف إطلاق النار لرفع المعاناة عن الفلسطينيين في القطاع. وأكد عباس، بحسب المصادر ذاتها، أن الجهود متواصلة مع الرئيس المصري والأطراف كافة، ومع تركيا لتثبيت وقف إطلاق النار والتمسك بالمبادرة المصرية. وقال المتحدث الرسمي باِسم الرئاسة المصرية إن السيسي أكد أثناء اللقاء على أن «مصر أخذت على عاتقها بذل كل الجهود للتوصل إلى التهدئة لوقف نزيف الدم الفلسطيني، إلا أن ذلك يتطلب توافر المرونة الكافية من الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني»، منوها إلى اعتزام مصر الاستمرار في تقديم كافة أشكال الدعم إلى الشعب الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة. وعلى صعيد متصل، التقى عباس الدكتور نبيل العربي الأمين العام لجامعة الدول العربية مساء أول من أمس.…

أخبار اتفاق على تهدئة الساعات الخمس في غزة

اتفاق على تهدئة الساعات الخمس في غزة

الخميس ١٧ يوليو ٢٠١٤

أعلنت حركة حماس فجر الخميس موافقتها على تهدئة الساعات الخمس (من 10 صباحا حتى 3 مساء من الخميس بتوقيت غزة)، التي أعلنتها إسرائيل الأربعاء "لأسباب إنسانية". وقال المتحدث باسم حماس سامي أبو زهري "تم التوافق بين فصائل المقاومة على قبول عرض الأمم المتحدة حول هدوء ميداني لمدة  ساعات لحاجات إنسانية"، وفقا لما ذكرته فرانس برس. وتأتي موافقة حماس على الهدنة بعد ساعات من إعلان إسرائيل الأربعاء أنها ستوقف "مؤقتا" إطلاق النار في قطاع غزة الخميس لمدة 5 ساعات وذلك "لأسباب إنسانية"، حسبما قالت. وقال الجيش الإسرائيلي بعد اتصالات مع مسؤولي الأمم المتحدة إن إسرائيل قررت أنه "بين الساعة العاشرة صباحا والثالثة مساء، سيوقف الجيش الإسرائيلي عملياته في قطاع غزة وسيوقف إطلاق نيرانه". وأضاف أن "هذه النافذة الإنسانية هدفها إفساح المجال أمام سكان غزة لتمون احتياجاتهم الإنسانية"، لكنه حذر من أنه "في حال استغلت حماس أو أي تنظيم إرهابي آخر هذه النافذة الإنسانية، فإن الجيش سيرد بحزم". وتقررت التهدئة القصيرة بعد مفاوضات مع ممثلي الأمم المتحدة. وحذر الجيش من أنه سيستأنف الضربات ودعا سكان مناطق عدة شمال القطاع إلى عدم العودة "إلى منازلهم بعد الثالثة بعد الظهر". والأربعاء أيضا، قررت الحكومة الإسرائيلية استدعاء مزيدا من قوات الاحتياط بعد إعلان حركة حماس رفضها المبادرة المصرية للتهدئة في غزة التي مازالت تشهد غارات…

منوعات تطبيق إسرائيلي للهواتف الذكية يتتبع صواريخ غزة ويحذر منها

تطبيق إسرائيلي للهواتف الذكية يتتبع صواريخ غزة ويحذر منها

الأربعاء ١٦ يوليو ٢٠١٤

بدأ إسرائيليون يستخدمون تطبيقا على الهواتف الذكية كوسيلة جديدة للتحذير من الهجمات الصاروخية الوشيكة من قطاع غزة. وأطلق مقاتلو حركة المقاومة الإسلامية حماس أكثر من ألف صاروخ من قطاع غزة على المدن الإسرائيلية خلال الأسبوع المنصرم وفي العادة تنطلق صفارات الإنذار اثر إطلاق الصواريخ ويتعين على السكان التوجه إلى الملاجئ أو الغرف الآمنة في منازلهم في غضون ما بين 15 و90 ثانية، وحمل الكثير من الإسرائيليين تطبيقا يدعى "رد ألرت" على هواتفهم والذي يحذر من الصواريخ القادمة. وقال آري سبرانج وهو أحد مطوري التطبيق "كانت الفكرة الأساسية أن نساعد سكان الجنوب ولكننا لم نعتقد أنه سيتعين علينا مساعدة السكان في القدس وتل أبيب ولكننا نفعل." وحمل حوالي 500 ألف إسرائيلي هذا التطبيق على هواتف الاندرويد وآي فون في حين حمل 50 ألفا آخرون في الولايات المتحدة الأمريكية نسخة منه باللغة الإنجليزية. وما أن ينطلق صاروخ يطلق الجيش الإسرائيلي صفارات الإنذار ويبلغ أجهزة الخوادم لتطبيق (رد ألرت) التي انهارت في البداية عندما بدأت الصواريخ تتجه إلى تل أبيب والقدس ولكن سرعان ما دعمت بخوادم أقوى. وقال سبرانج -الذي ولد في الولايات المتحدة ويعمل في شركة كوريو في القدس- إن "السبب الأول الذي صممنا هذا التطبيق لأجله هو إنقاذ حياة الناس.. أتمنى أن ألغيه في المستقبل." المصدر: القدس – رويترز

أخبار إسرائيل توافق على مبادرة مصر بشأن غزة

إسرائيل توافق على مبادرة مصر بشأن غزة

الثلاثاء ١٥ يوليو ٢٠١٤

أعلنت الحكومة الإسرائيلية، الثلاثاء، موافقتها على المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار في غزة، بينما قالت حركة حماس إنها لم تتسلم أي شيء بشأنها. وذكر بيان لمجلس الوزراء الأمني المصغر أن "إسرائيل توافق على المبادرة المصرية لوقف إطلاق النار في غزة". من جهته، رحب الرئيس الأميركي باراك أوباما بالمبادرة وأعرب عن أمله في أن تؤدي إلى وقف إطلاق النار في غزة وإعادة الهدوء. ورحب الرئيس الفلسطيني محمود عباس بالمبادرة المصرية للتهدئة، وثمن الجهود التي بذلتها مصر "لحماية الشعب الفلسطيني". حماس لم تتسلم أي مبادرة وفي غزة، قال المتحدث باسم حركة حماس، بعد الطلب المصري بوقف إطلاق النار إن "حماس لم تتسلم حتى الآن أي مبادرات رسمية من أية جهة". وأضاف أن "ما يتم ترويجه بشأن نزع سلاح المقاومة هذا عمل غير خاضع للنقاش ونحن شعب تحت الاحتلال والمقاومة بكافة الوسائل حقٌ مشروع للشعوب المحتلة.. وقف إطلاق النار قبل التوصل لاتفاق التهدئة مرفوض ولم يحدث في حالات الحرب أن يتم وقف إطلاق النار ثم التفاوض". و في تصريح آخر، قال سامي أبو زهري: "ردود المقاومة ستستمر حتى تحقيق جميع مطالب شعبنا. وأي وقف إسرائيلي من طرف واحد ليس له قيمة بعد الجرائم الكبيرة في غزة وبقاء الوضع الإنساني الكارثي مستمراً". القسام: المبادرة "ركوع وخنوع" ورفضت كتائب عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة…

أخبار صواريخ على تل أبيب ردا على «خريطة الألم»

صواريخ على تل أبيب ردا على «خريطة الألم»

الأحد ١٣ يوليو ٢٠١٤

لم تتراجع كل من إسرائيل وحركة حماس خطوة واحدة إلى الوراء في اليوم الخامس للحرب، فقد استهدف الجيش الإسرائيلي مواقع متعددة في غزة مخلفا أكثر من 25 قتيلا، بينما قصفت الحركة مدنا إسرائيلية عدة، أهمها ديمونا، التي تضم المفاعل النووي الإسرائيلي. وبينما ارتفع إجمالي الضحايا في القطاع خلال الأيام القليلة الماضية إلى 130 قتيلا ونحو ألف جريح، أنهى الجيش الإسرائيلي استعداداته لعملية برية في القطاع، وسط معارضة قائد سلاح الجو. وواصل الجيش الإسرائيلي أمس مهاجمة غزة بوتيرة عالية، وضرب مزيدا من منازل الناشطين والمسؤولين الفلسطينيين هناك. وقال موقع «واللا» العبري إن سلاح الجو يعمل وفق «خارطة الألم» التي وضعتها أجهزة الاستخبارات والشاباك (جهاز الأمن الداخلي)، وتقسم قطاع غزة إلى مربعات، تشمل أهدافا حساسة، ويعد تدميرها «مصدر ألم كبير» لحماس وبقية الفصائل. وشمل القصف، أمس، منازل ومسجدا وجمعية «المبرة» الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة، وأدى إلى وفاة معاقتين من الفتيات. وأصدر الجيش الإسرائيلي بيانا أمس قال فيه إنه تمكن من ضرب «عشرة نشطاء إرهابيين، بينهم ستة، شاركوا بشكل مباشر في إطلاق الصواريخ على إسرائيل وقت الاستهداف». وأضاف البيان أن القصف استهدف 68 منصة لإطلاق الصواريخ و21 مجمعا للنشطاء الفلسطينيين و18 منشأة لصنع الأسلحة، وأن النشطاء أطلقوا قرابة 700 مقذوف على إسرائيل. وقتلت إسرائيل في اليوم الخامس أكثر من 25 فلسطينيا بينهم أطفال…

منوعات نائبة رئيس تحرير جريدة الأهرام المصرية تشكر نتنياهو على غاراته الإسرائيليه اتجاه حماس

نائبة رئيس تحرير جريدة الأهرام المصرية تشكر نتنياهو على غاراته الإسرائيليه اتجاه حماس

الخميس ١٠ يوليو ٢٠١٤

نشرت نائبة رئيس تحرير جريدة الأهرام المصرية عزة عصام تغريدة على صفحتها الرسمية بتويتر، تهنأ من خلالها رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو على اطلاقه لعملية "الجرف الصامد" التي يقوم بها منذ يوم أمس ضد حركة حماس بغزة. وتوجهت عزة عصام، نائبة رئيس تحرير صحيفة الأهرام التي تعد من أكبر الصحف المصرية وأعرقها، بالشكر عبر تغريدتين لها على موقع تويتر الى بنيامين نتنياهو على ما يقوم به من هجمات ضد حركة حماس الفلسطينية، وكتبت "كثر خيرك يا نتنياهو ربنا يكثر من أمثالك للقضاء على رأس الفساد والخيانة والعمالة الإخوانية...". يذكر أن الطيران الإسرائيلي شن غارات على مناطق عدة في قطاع غزة، ليل الاثنين الثلاثاء، فيما أعلنت المصادر الطبية الفلسطينية أن سلسلة الغارات الإسرائيلية خلال الساعات الماضية أسفرت عن إصابة ما لا يقل عن 12 فلسطينياً بجروح.    المصدر: فبراير- حسناء العجل

أخبار (إسرائيل) توسع عدوانها على غزة جواً وبراً.. وصواريخ المقاومة تطال حتى محيط القدس

(إسرائيل) توسع عدوانها على غزة جواً وبراً.. وصواريخ المقاومة تطال حتى محيط القدس

الأربعاء ٠٩ يوليو ٢٠١٤

    صعّدت دولة الاحتلال الإسرائيلية أمس من وتيرة عدوانها الذي أطلقت عليه اسم "الصخرة الصلبة" على قطاع غزة المحاصر. وشن طيرانها سلسلة من الغارات المتواصلة على القطاع منذ فجر أمس الثلاثاء ما أدى إلى سقوط 12 شهيداً وعشرات الجرحى وتدمير عشرات المنازل، فيما ردّت المقاومة الفلسطينية بإطلاق زخات من الصواريخ باتجاه المستعمرات اليهودية المحاذية للقطاع ما أدى الى اصابة 10 اسرائيليين على الأقل. وطال بعض هذه الصواريخ محيط القدس الغربية وخاصة مستعمرة "بيت شيمش" التي ينتمي إليها قتلة الفتى الشهيد محمد أبو خضير. وأعلن مسؤول اسرائيلي كبير أمس أن الجيش الاسرائيلي يستعد لجميع الخيارات العسكرية المحتملة في قطاع غزة بما في ذلك شن عملية برية. وقال "الجيش يستعد لجميع السيناريوهات، بما في ذلك الاجتياح او شن عملية برية". وكان مسؤول آخر أكد في وقت سابق أن الجيش تلقى تعليمات "بالتحضير لبدائل عسكرية مختلفة ليكون مستعداً اذا اقتضى الأمر". وفي التفاصيل، استشهد المقاوم رشاد ياسين في غارة على مخيم النصيرات بالمنطقة الوسطى من قطاع غزة. كما استشهد أربعة مقاومين في غارة استهدفت سيارتهم وسط مدينة غزة، واستشهد سبعة آخرون من أسرة كوارع في قصف استهدف منزلهم في خانيونس. ونجت مجموعة مقاومة من غارة استهدفتها في بيت لاهيا شمال القطاع. وأصيب 6 فلسطينيين صباح الثلاثاء في غارات متواصلة استهدفت أرضًا زراعية في بيت…

أخبار إسرائيل تؤجل تسليم جثة أبو خضير

إسرائيل تؤجل تسليم جثة أبو خضير

الجمعة ٠٤ يوليو ٢٠١٤

تضافرت عوامل فلسطينية وإسرائيلية لتخفيف حدة التصعيد في الضفة الغربية المحتلة. وفيما ذكرت مصادر فلسطينية أن حركة «حماس» أبلغت إسرائيل، عن طريق ممثل الأمم المتحدة في القدس روبرت سري، أنها غير مسؤولة عن عملية خطف المستوطنين الثلاثة وقتلهم، أربك قتل الفتى الفلسطيني محمد أبو خضير في القدس الشرقية المحتلة بعد اختطافه على يد ثلاثة يهود، حسابات القادة الإسرائيليين المتخبطين أصلاً في اختيار «الرد المناسب» على قتل الإسرائيليين الثلاثة في الخليل، وأفقد تل أبيب «الشرعية الدولية» لرد عسكري واسع على حركة «حماس» وسعت إسرائيل إلى احتواء التوتر الذي أحدثته جريمة اغتيال الفتى الفلسطيني بعد خطفه، فأجّلت تسليم جثته. وأعلنت عائلة أبو خضير أن الشرطة الإسرائيلية أبلغتها بتسليم جثة ابنها قبل فجر اليوم (الجمعة) بعد الانتهاء من تشريحها وإنهاء التحقيق في شأن الوفاة، فيما قال حسين أبو خضير والد الفتى «لن نستلم جثة ابننا قبل الإعلان أنه قتل على خلفية قومية»، مضيفاً «لن نقبل أن ندفنه ليلاً. ونريد أن نقيم له جنازة تحافظ على كرامته». وقال مهند جبارة محامي عائلة أبو خضير إن «الجثة محروقة وكان من الصعب التعرف إليها». وفرضت الشرطة الإسرائيلية أمس طوقاً أمنياً حول حي شعفاط، حيث منزل عائلة أبو خضير، بعد تجمع عشرات الفلسطينيين بانتظار تسلم جثة أبو خضير في ظل أجواء من التوتر التي تنذر بتجدد المواجهات…