أوميكرون

أخبار الإصابة بمتحور “أوميكرون” لا تحمي من السلالات الأخرى

الإصابة بمتحور “أوميكرون” لا تحمي من السلالات الأخرى

الخميس ٣١ مارس ٢٠٢٢

أظهرت نتائج دراسة أميركية، أن المصابين بمتحور "أوميكرون" لا يحصلون على حماية من متغيرات الفيروس التاجي الأخرى. ووفقا للباحثين يعود هذا إلى أن متحور "أوميكرون" يتكاثر بشكل أساسي على الأغشية المخاطية في الجهاز التنفسي العلوي وليس في الرئتين، لذلك لا تتشكل كمية كافية من البروتينات الواقية في الدم. وقد نشر باحثون من المختبر الطبي في جامعة كاليفورنيا دراسة تقارن حالات الإصابة بمتغير "دلتا" ومتحور "أوميكرون" في حالة ما يسمى بالعدوى الخارقة، عندما يصاب المطعمين ضد "كوفيد-19". واتضح للباحثين من دراستهم لنشاط تحييد المنظومة المناعية لـ 128 مصابا سبق أن لقحوا ضد المرض، أنه بعد إصابتهم بمتغير "دلتا" كانت كمية الأجسام المضادة في جسمهم أكبر بـ 10.8 مرة مقارنة بأولئك الذين تعافوا من "كوفيد-19" الناجم عن متحور "أوميكرون". وقد حصل الباحثون على هذه النتائج من مقارنة مؤشرات أشخاص تلقوا التطعيم ولكنهم لم يحصلوا على التطعيم المعزز. لذلك يفترض الخبراء أن هذا الاتجاه قد يعود إلى ارتفاع نسبة الإصابة من دون أعراض (55٪ من الحالات) أو العدوى الخفيفة (28.6٪) بين المصابين بمتحور "أوميكرون". ووفقا للباحثين، "تشير هذه النتائج، إلى أن عدوى متحور "أوميكرون" الخارقة أقل مناعة من عدوى دلتا وتوفر حماية أقل ضد العدوى مرة أخرى أو الإصابة بالمتغيرات المستقبلية". المصدر: وكالات

أخبار “أوميكرون” يعيد العالم إلى “المربع الأول” .. و تحذيرات من خطورة التهاون

“أوميكرون” يعيد العالم إلى “المربع الأول” .. و تحذيرات من خطورة التهاون

الثلاثاء ١١ يناير ٢٠٢٢

وام / أعادت الأوضاع الصحية وارتفاع أعداد الإصابات بفيروس كوفيد 19 حول العالم المجتمعات إلى "المربع الأول" في رحلة المواجهة مع الوباء الذي عاد ليسجل أرقاما قياسية في عدد الإصابات والوفيات خلال الأيام الماضية خاصة مع ظهور متحور أوميكرون الذي قدرت سرعة انتشاره بـ " سبعين ضعف " سرعة انتشار المتحورات السابقة. وتداعت الجهات الصحية في مختلف الدول إلى تشديد الإجراءات والقيود المرتبطة بالحركة مع تحذيرات متصاعدة بإمكانية عودة مظاهر الحظر والعمل عن بعد وغيرها من المظاهر التي رافقت أوج انتشار الفيروس في المراحل السابقة. وتشدد أغلب الجهات الصحية حول العالم على مجموعة من الخطوات التي من شأنها تسريع السيطرة على الانفلات الذي تسبب به متحور "أوميكرون" وفي مقدمتها الجرعات الداعمة ،ارتداء الكمامة ،تطبيق التباعد الجسدي، الالتزام بنمط الحياة الصحي والتركيز على الجانب التوعوي ومواجهة التهويل والمعلومات المغلوطة حول الفيروس. الجرعة الداعمة. و مع استمرار ظهور المتحورات الجديدة من الفيروس، لجأت الكثير من دول العالم إلى اعتماد الجرعات الداعمة من لقاحات كورونا وذلك بهدف تعزيز الاستجابة المناعية لأفراد المجتمع والمحافظة على مستوياتها العالية خاصة بعد أن أثبتت الدراسات أن معدلات الأجسام المضادة في جسم الانسان المطعم تنخفض مع مرور الوقت ومن هنا تبرز أهمية الجرعة الداعمة لتعزيز المناعة خاصة لفئات كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة. الكمامة والتباعد . و أثبتت…

أخبار جنوب إفريقيا: اللقاح لا يزال يحمي من الأعراض الحادة لأوميكرون

جنوب إفريقيا: اللقاح لا يزال يحمي من الأعراض الحادة لأوميكرون

الخميس ٠٢ ديسمبر ٢٠٢١

بعدما أثار "أوميكرون" حالة فزع في العالم أجمع، أعلنت السلطات في جنوب إفريقيا أن النسخة الجديدة ذات التحورات الكثيرة من فيروس كورونا أحكمت قبضتها وأصبحت هي النسخة السائدة في البلاد، بعد أقل من 4 أسابيع من اكتشافها هناك. وأوضح المعهد الوطني للأمراض المعدية في جنوب إفريقيا الأربعاء، أن صفات أوميكرون والبيانات الوبائية المبكرة تشير إلى قدرته على اختراق حصون المناعة التي يوفرها التطعيم، لكن اللقاحات المتاحة لا تزال توفر حماية من الأعراض الحادة للمرض والموت بسببه، وفق رويترز. كذلك أضاف أن 74% من جميع العينات التي تم وضع التسلسل الجيني لها خلال الشهر الماضي كانت من المتحور الجديد، الذي أُعلن عنه قبل أسبوع، غير أن العينة التي تم العثور عليه فيها لأول مرة مأخوذة في يوم 8 نوفمبر بمقاطعة جوتنج، الأشد اكتظاظاً بالسكان في جنوب إفريقيا. وتدل المؤشرات الأولية على أن أوميكرون قد يكون أشد عدوى من النسخ المتحورة السابقة. يذكر أنه في وقت سابق الأربعاء، أعلن رئيس شركة موديرنا أن شركته تملك القدرة على إجراء الاختبارات وإعداد جرعة معززة من لقاحات كورونا تستهدف المتحور أوميكرون، للحصول على ترخيص الاستخدام في الولايات المتحدة بأقرب وقت ممكن في مارس. وأعرب ستيفن هوج عن اعتقاده بأن الجرعات المعززة التي تحمل جينات تستهدف بدقة وبشكل محدد طفرات النسخة الجديدة هي أسرع وسيلة لمعالجة…