العمل عن بعد

أخبار «الموارد البشرية الحكومية» تحذّر العاملين عن بُعد من «دوام الكنبة»

«الموارد البشرية الحكومية» تحذّر العاملين عن بُعد من «دوام الكنبة»

السبت ١٩ يونيو ٢٠٢١

حذّر دليل استرشادي أصدرته الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، أخيراً، بشأن الصحة والسلامة المهنية لبيئة العمل المكتبية لموظفي الحكومة الاتحادية، الموظفين الذين يداومون بنظام العمل عن بُعد، من مخاطر الجلوس على «الكنبة» أو على الأرض عند مباشرة العمل، مشدداً على أهمية استخدام الموظف طاولة أو مكتباً لمزاولة مهام عمله عن بُعد. وحدّد الدليل إجراءات لتخفيف ضغوط وتوترات العمل على الموظفين في المكاتب والمنازل، أهمها تخصيص وقت محدد ومكان بعيد عن مصادر الإزعاج لإتمام العمل، والالتزام به، وحفظ الأدوات والمتعلقات الخاصة بالعمل في منأى عن متناول الأطفال. ويهدف الدليل، الذي حصلت «الإمارات اليوم» على نسخة منه، إلى تعريف الوزارات والجهات الاتحادية وموظفيها بأفضل ممارسات ومعايير الصحة والسلامة المهنية المطبقة عالمياً في بيئة العمل المكتبية أو المنزلية، كونه يأتي منسجماً مع التحولات التي فرضتها جائحة «كوفيد-19»، وبخاصة فيما يتعلق بأنماط العمل المستجدة والمتغيرة، حيث لم يقتصر على بيئة العمل المكتبية في مقار العمل والمؤسسات، بل شمل العمل من المنزل أو أيّ مكان آخر. وتضمّن الدليل عدداً من المعايير والالتزامات، يتعلق بعضها بطبيعة البنية التحتية المناسبة لأداء المهام الوظيفية، في مقار العمل والمنازل، ويختص بعضها الآخر بكيفية الحفاظ على الصحة الجسدية والنفسية للموظفين. ووفقاً للدليل الاسترشادي، توجد معايير يجب على العاملين عن بعد مراعاتها عند تصميم مساحة العمل في المنازل، منها «سهولة الوصول…

أخبار استمرار «العمل عن بُعد» لموظفي الحكومة بعد انتهاء «كورونا»

استمرار «العمل عن بُعد» لموظفي الحكومة بعد انتهاء «كورونا»

الأحد ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٠

أفادت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية باستمرار تطبيق نظام العمل عن بعد للموظفين المواطنين في الوزارات والجهات الاتحادية، بعد الانتهاء من جائحة «كورونا»، لافتة إلى قدرة النظام على خلق فرص عمل جديدة، وتحقيق الرفاه الوظيفي، والتوازن بين العمل والحياة الاجتماعية. وأكد مدير إدارة السياسات والشؤون القانونية في الهيئة، حمد بوعميم، أن الحكومة نجحت من خلال الإجراءات الوقائية التي اتخذتها في الحد من تفشي جائحة كورونا، والحفاظ على سلامة المجتمع مع ضمان استمرار العمل وتقديم الخدمات في مختلف القطاعات، مشيراً إلى أن الهيئة لعبت دوراً فاعلاً فـي ظل الأوضاع التي فرضها تفشي الوباء على مستوى العالم. وقال بوعميم، خلال جلسة افتراضية لنادي الموارد البشرية، عقدت أخيراً، تحت عنوان «العمل في القطاعين الحكومي والخاص بعد (كوفيد-19).. الفرص والتحديات»، إن الهيئة اتخذت سلسلة خطوات وإجراءات احترازية كان لها أكبر الأثر في حماية موظفي الحكومة، وضمان استمرارية الأعمال وتقديم الخدمات على مستوى الوزارات والجهات الاتحادية، ضمن بيئة عمل آمنة وسليمة، لافتاً إلى أن الهيئة أعدت دراسة حول تطبيق منظومة العمل عن بعد في ظل الظروف الاستثنائية الراهنة على مستوى الحكومة، شملت 53 وزارة وجهة اتحادية، وشارك فيها 6327 موظفاً. وأضاف، خلال الجلسة التي أدارتها مدير إدارة المشروعات والبرامج في الهيئة، سلوى عبدالله، وتابعها قرابة 7000 منتسب ومهتم من داخل الدولة وخارجها: «خلصت الدراسة إلى…

أخبار الثورة الرقمية تُحسّن الإنتاجية عن بُعد

الثورة الرقمية تُحسّن الإنتاجية عن بُعد

الأحد ١٩ يونيو ٢٠١٦

بدأ نظام العمل عن بعد يستحوذ على اهتمامات رجال الأعمال في العديد من دول العالم في ظل الثورة التكنولوجية الرقمية الهائلة في وسائل التواصل عبر الإنترنت مما يساعد في تحسين والارتقاء بإنتاجية فرق العمل عن بعد. لكن إدارة فريق العمل عن بعد تمثل مسألة هامة للمهتمين بتفعيل تلك المنظومة في شركاتهم، ويتطلب ذلك إجراء دراسات جادة لبحث كافة الجوانب السلبية والإيجابية. وتعد الولايات المتحدة من الدول المرشحة للدخول بقوة في منظومة إدارة الأعمال عن بعد، بحسب مؤسسة "فورستر" للأبحاث التي ترى أنه بنهاية العام الجاري، سيعمل 63 مليون أميركي بنظام العمل عن بعد. ويمثل العدد المرشح لدخول لسوق العمل عن بعد 43% من القوى العاملة في الولايات المتحدة، بزيادة قدرها 29 مليون شخص عن عام 2009، بحسب ما نقلته "إنتربرينير" عن مؤسسة "فورستر". تحرير القيود وتأتي الزيادة المتوقعة في نسبة العاملين بنظام العمل عن بعد في إطار استراتيجية تتبعها معظم المؤسسات للتحرر من القيود الجغرافية من أجل الاستفادة من اختلاف قيمة الضرائب وتوفير نسبة تكاليف العمالة. رغم تلك المزايا، إلا أن العمل عن بُعد يواجه بعض التحديات، من بينها عدم اتساق الأهداف، وتأخر الموظفين عن مواعيد العمل بسبب نقص الرقابة، أو ربما بسبب فارق التوقيت. لكن هذه التحديات التي قد تضر نظام العمل عن بعد، وجدت لها مؤسسة "فورستر" للأبحاث…