فلسطين

أخبار هدنة غزة لم تكمل 90 دقيقة.. والمفاوضات رهينة الجندي {المخطوف}

هدنة غزة لم تكمل 90 دقيقة.. والمفاوضات رهينة الجندي {المخطوف}

السبت ٠٢ أغسطس ٢٠١٤

لم يمض على هدنة الـ72 ساعة، التي بدأت أمس في تمام الساعة الثامنة صباحا بتوقيت فلسطين، 90 دقيقة, حتى بدأت إسرائيل قصفا مكثفا على مدينة رفح جنوب القطاع. وتضاربت الأنباء حول ملابسات انهيار وقف إطلاق النار، ففي حين نقلت مصادر أن إسرائيل بدأت قصفا عنيفا على مدينة رفح، وردت معلومات أن القصف جاء بعد أنباء عن هجوم من الأنفاق ونشوب اشتباكات عنيفة بين عناصر من كتائب القسام التابعة لحماس والجيش الإسرائيلي في منطقة أبو الروس شرقا. وخلال نصف ساعة، أي في تمام الساعة العاشرة، سقط عشرات القتلى والجرحى، بسبب ما وصفته إسرائيل بـ«حادث أمني خطير»، واستمر القصف بعد ذلك بشكل أعنف مع محاولات لتوغل بري. وقبل منتصف النهار، وانتظارا للتهدئة، تسربت أنباء عن اختطاف القسام لضابط جديد من الجيش الإسرائيلي. وبعد انتصاف نهار أمس أعلن الجيش الإسرائيلي اختفاء جندي. وتبقى مفاوضات القاهرة معلقة، وفي مهب الريح، لارتباطها بالأوضاع الأمنية، فرغم تجاوب الوفدين الفلسطيني والإسرائيلي مع الدعوة المصرية للتفاوض في القاهرة اليوم (السبت) فإن استمرار القصف الإسرائيلي على قطاع غزة واشتعال الأوضاع في رفح الفلسطينية يصعب عبور الوفد الفلسطيني إلى القاهرة. في غضون ذلك، نددت الولايات المتحدة بقوة بمقتل جنديين إسرائيليين وخطف جندي آخر على أيدي ناشطين فلسطينيين، وحملت واشنطن حماس انتهاك وقف إطلاق النار. ودعا الرئيس الأميركي باراك أوباما أمس…

أخبار هدنة بين إسرائيل وحماس لمدة 72 ساعة

هدنة بين إسرائيل وحماس لمدة 72 ساعة

الجمعة ٠١ أغسطس ٢٠١٤

قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري والأمين العام للأمم المتحدة بان جي مون اليوم الخميس إن اسرائيل وحماس اتفقتا على وقف اطلاق النار لمدة 72 ساعة في الصراع بينهما في قطاع غزة على أن تبدأ الهدنة بينهما غدا الجمعة. وقالا في بيان مشترك إن وقف اطلاق النار سيبدأ في الثامنة صباحا بالتوقيت المحلي (0500 بتوقيت جرينتش) أول اغسطس . وقال البيان "القوات على الأرض ستبقى في مكانها" أثناء الهدنة مما يعني أن القوات الاسرائيلية لن تنسحب. وقال كيري وبان "نحث جميع الأطراف على ضبط النفس حتى تبدأ الهدنة الإنسانية والالتزام التام بتعهداتهما أثناء وقف اطلاق النار". وأضافا "هذه الهدنة مهمة لمنح المدنيين الأبرياء وقفة من أعمال العنف تشتد حاجتهم اليها." المصدر: غزة - وكالات

منوعات إسرائيل.. روبوتات ضمن الجيش لتقصي أنفاق غزة

إسرائيل.. روبوتات ضمن الجيش لتقصي أنفاق غزة

الخميس ٣١ يوليو ٢٠١٤

علم الكولونيل الإسرائيلي تومر بوجود نفق يمتد أسفل قرية فلسطينية، وذلك بعدما هبطت الأرض تحت ثقل واحدة من جرافاته العملاقة. وبعد24 ساعة يوم الأربعاء أزالت قواته صوبة زراعية كانت توفر غطاء وكشفت عن فتحة عمقها ثلاثة أمتار، ليظهر ممر مقوى بالخرسانة يتسع لمرور رجل يحمل كامل عتاده الحربي. وقال الضابط: "إن الأمر يحتاج إلى عدة أيام لإعداد خريطة لفتحات الدخول إلى النفق التي يعتقد أن عددها ست فتحات". مضيفاً، أن إحداها يخفيه منزل فلسطيني، وتم حجب موقع كشف النفق بمقتضى القواعد العسكرية. ويراقب جنود تومر وهم خليط من أطقم الدبابات والمهندسين العسكريين فتحة النفق المظلمة التي تقود إلى فراغ وهم يحملون أسلحتهم الآلية ويقفون مستعدين لأي مسلحين قد يشقون طريقهم إلى خارج النفق. وقال الجيش: إن ثلاثة جنود إسرائيليين قتلوا يوم الأربعاء في موقع آخر في جنوب غزة، عندما انفجر شرك خداعي في ممر النزول إلى نفق كشف عنه الجنود. روبوتات وكلاب لدخول الأنفاق وأفاد تومر في إشارة إلى مثل هذه الخسائر البشرية، أن قواته لا تغامر بالنزول إلى الأنفاق. وأوضح، أنه بدلاً من ذلك يرسل الجيش كلاباً بوليسية تتشمم المكان، بحثاً عن أي متفجرات وروبوتات يمكن أن تبث لقطات فيديو يتم من خلالها التعرف على مخطط الموقع. وتستخدم جرافة موجهة لحفر الجزء التالي، حيث تتكرر العملية حتى يتم تغطية…

منوعات حرب غزة تكلف إسرائيل 1.7 مليار دولار

حرب غزة تكلف إسرائيل 1.7 مليار دولار

الخميس ٣١ يوليو ٢٠١٤

كشفت وسائل إعلام إسرائيلية أن تكلفة الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة بلغت نحو 7 مليارات شيكل أو ما يعادل 1.7 مليار دولار. وقالت صحيفة هآرتس إن تكلفة الهجوم الإسرائيلي على غزة حتى الأربعاء، أي بعد 23 يوماً على بدء هذه الحرب، بلغت 1.7 مليار دولار. وأشارت الصحيفة إلى أن هذه التكلفة تشمل خسائر بعض القطاعات المدنية، إضافة إلى التكاليف العسكرية المباشرة ووسائلها القتالية، مثل الطيران والمدرعات والجنود والوقود والذخائر. ونوهت الصحيفة إلى أن هذه المبالغ هي تقديرات لمسؤولين حكوميين مطلعين. ووفقاً لهذه الأرقام فإن تكلفة الحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة فاقت تكلفة عملية "الرصاص المصبوب" بين عامي 2008 و2009، التي قدرت بنحو 1.3 مليار دولار. وتشمل الخسائر في القطاع المدني والخاص، تعطل مصانع في جنوب إسرائيل عن العمل خلال الهجوم، بالإضافة إلى الخسائر في القطاع السياحي، ناهيك عن تعطل العمل أثناء القصف على المدن الإسرائيلية الكبيرة مثل تل أبيب وحيفا والقدس، وما ينجم عن ذلك من إطلاق صافرات الإنذار بين الفينة والأخرى. كما كان لتعليق شركات الطيران العالمية الرحلات الجوية من وإلى مطار تل أبيب دوره في إلحاق الخسائر بالقطاع السياحي الإسرائيلي. يشار إلى أن تعليق الرحلات الجوية جاء بسبب الظروف الأمنية في المنطقة بعد التوصية التي أصدرتها الوكالة الأوروبية لسلامة الرحلات الجوية وهيئة الطيران المدني الأميركية. وتراجع عدد…

أخبار 129 شهيداً و400 جريح في اليوم الـ 23 للعدوان على غزة

129 شهيداً و400 جريح في اليوم الـ 23 للعدوان على غزة

الخميس ٣١ يوليو ٢٠١٤

استمرت آلة الحرب الإسرائيلية في دك مدن وبلدات قطاع غزة مصعدة عدوانها الذي اسمته «الجرف الصامد» لليوم الرابع والعشرين على التوالي مستهدفة المنشآت التعليمية والاستشفائية والمساجد، حاصدة 129 شهيداً، بينهم نحو 37 ضحية قضوا بقصف مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» في مخيم جباليا شمال القطاع في ثاني جريمة تطال منشأة للمنظمة الدولية خلال أسبوع، و3 غارات بربرية على حي الرمال وسوق الشجاعية في مدينة غزة. وأوقع الاعتداءان نحو 285 جريحاً ضمن 400 مصاب أمس، مما يرفع حصيلة العدوان الذي انطلق في 7 يوليو الحالي إلى 1359 شهيداً وأكثر من 7400 مصاب بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء والشيوخ وصحفيين ومسعفين وعاملين في الصليب والهلال الأحمر. كما قصفت قوات الاحتلال مبنى مستشفى القدس في حي تل الهوا وعيادة الشهيد خليل الوزير في منطقة الشيخ عجلين بمدينة غزة، التابعين لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، مما ألحق أضراراً كبيرة بهما. وأدان المفوض العام لوكالة الأونروا بيير كرينبول بشدة باعتداء جيش الاحتلال على مدرسة «أبو الحسين» للبنات في المخيم الذي يعد الأكبر في غزة، قائلاً في بيان «ادين وبأشد العبارات الممكنة هذا الانتهاك الخطير للقانون الدولي من قبل القوات الإسرائيلية»، مؤكداً أنه تم إخطار جيش تل أبيب 17 مرة بموقع هذه المدرسة التي تأوي آلاف المدنيين الفارين من جحيم القصف لكن هذا…

أخبار هجمة شرسة على غزة… وأوباما يطالب بوقف فوري للنار

هجمة شرسة على غزة… وأوباما يطالب بوقف فوري للنار

الأربعاء ٣٠ يوليو ٢٠١٤

شهدت غزة أمس يوماً دامياً بعد هجمة اسرائيلية شرسة حاول خلالها الجيش جاهداً تحصيل «صورة انتصار» قبل نضوج مساعي التهدئة، في وقت أعلنت القيادة الفلسطينية استمرار الاتصالات، لافتة إلى أن وفداً موحداً تحت مظلة منظمة التحرير، ويضم ممثلين عن حركتي «حماس» و»الجهاد الإسلامي»، سيتوجه إلى القاهرة للبحث في كل ما يتصل بالمرحلة المقبلة. وفي آخر التطورات مساء أمس، أفادت القناة الأولى في التلفزيون الإسرائيلي أن الرئيس باراك أوباما طلب من رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو وقفاً فورياً للنار من دون شروط. وأوضح وزير الخارجية الأميركي جون كيري أن نتانياهو طلب مجدداً مساعدة واشنطن في محاولة التوسط في وقف للنار في غزة. وقال في مؤتمر صحافي في واشنطن: «الليلة الماضية تحدثنا، وحدثني رئيس الوزراء (نتانياهو) عن فكرة واحتمال لوقف للنار. وأثار تلك المسألة معي كما فعل باستمرار»، مضيفاً أن نتانياهو قال إنه «سيتبنى وقفاً للنار يتيح لإسرائيل حماية نفسها في مواجهة الأنفاق، وأن لا تتضرر بعد التضحيات الكبيرة التي قدمتها حتى الآن». وقال كيري إنه غير قلق بسبب الهجوم الشخصي ضده، وأكد: «نعمل بشكل وثيق مع أصدقائنا الإسرائيليين لكي نتمكن من إيجاد سبيل لخفض أعداد الضحايا من المدنيين ولمنع الوضع من التدهور إلى مكان يجعل من الصعب على الجانبين إيجاد طريق إلى أمام». وقال إنه إذا تم التوصل إلى اتفاق لإجراء…

أخبار هدنة العيد تنهار.. والقصف الإسرائيلي يستعر

هدنة العيد تنهار.. والقصف الإسرائيلي يستعر

الثلاثاء ٢٩ يوليو ٢٠١٤

أعاد اليوم الأول لعيد الفطر في قطاع غزة إلى الأذهان بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع قبل 21 يوما، إذ استهدفت هجمات «مجنونة» متنزها في مخيم الشاطئ مما أسفر عن وقوع «مجزرة أطفال» راح ضحيتها عشرة منهم. كما قصفت إسرائيل مستشفى الشفاء الطبي، أحد أكبر وأهم مستشفيات القطاع، مما خلف قتلى وجرحى. وردت حركة حماس وفصائل فلسطينية بقصف مدينتي أشكول وحيفا مما أدى إلى مقتل أربعة جنود إسرائيليين، تبعته عملية تسلل قرب حي الشجاعية في كيبوتس «شعار هنيغف»، قالت حماس إنها انتهت بمقتل 10 جنود. وفي تصعيد للموقف، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تصميمه على الاستمرار في المعارك حتى تدمير جميع إنفاق حماس، وقال إن «إسرائيل في حاجة إلى الجلد والإصرار لمواصلة الحملة على غزة»، وإن على الإسرائيليين الاستعداد لحرب طويلة. وكان الموقف تفجر في غزة بعد ساعات قليلة من هدنة ميدانية يمكن وصفها بـ«هدنة العيد» أو «الأمر الواقع»، عندما بدأت إسرائيل، بقصف في جباليا شمال القطاع تسبب بقتل الطفل سميح جنيد (4 سنوات) ومحمد أبو لوز (22 سنة)، قبل أن تقصفت الطائرات الإسرائيلية مقر العيادات الخارجية لمجمع الشفاء الطبي في مدينة غزة، وهو أكبر مستشفى في المدينة، ثم استهدفت متنزها في مخيم الشاطئ هرب إليه الأطفال بحثا عن ساعة فرح في العيد مما أدى إلى مقتل 10 أطفال وجرح…

أخبار إسرائيل تواصل هجومها على غزة متجاهلة تهدئة وافقت عليها المقاومة

إسرائيل تواصل هجومها على غزة متجاهلة تهدئة وافقت عليها المقاومة

الإثنين ٢٨ يوليو ٢٠١٤

تواصل القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، على رغم إعلان فصائل المقاومة تهدئة لمدة 24 ساعة. وأعلن الناطق باسم حركة «حماس» سامي أبو زهري موافقة الفصائل على «تهدئة إنسانية» تبدأ عند الثانية من بعد ظهر أمس، لمدة 24 ساعة، ومن دون شروط. وقال في بيان إنه «تم التوافق على تهدئة إنسانية لمدة 24 ساعة تبدأ من الساعة الثانية بعد الظهر، استجابة لتدخل الأمم المتحدة، ومراعاة لظروف الشعب الفلسطيني وعيد الفطر» الذي يحل اليوم. وكانت إسرائيل مددت «التهدئة الإنسانية» مساء أول من أمس أربع ساعات حتى منتصف ليل السبت - الأحد، ثم مدد المجلس الوزاري الإسرائيلي الأمني المصغر في ساعة متقدمة من الليل التهدئة مدة 24 ساعة من جانب واحد، إلا أن الفصائل رفضتها. وتراجعت الدولة العبرية قبل ظهر أمس، واستأنفت القصف الجوي والبري والبحري الكثيف على القطاع، معلنة انتهاء «التهدئة الإنسانية». وكان أبو زهري أعلن منتصف ليل السبت - الأحد في بيان ثلاثة شروط للموافقة على أي تهدئة إنسانية، وقال إن «أي تهدئة إنسانية لا تضمن انسحاب جنود الاحتلال من داخل حدود القطاع، وتمكين المواطنين من العودة إلى منازلهم، وإخلاء المصابين، غير مقبولة». كما جدد الأمين العام لحركة «الجهاد الإسلامي» رمضان شلح التأكيد على «ضرورة تحقيق كل شروط المقاومة الفلسطينية قبل أي تهدئة مع الاحتلال». وقال خلال لقائه نائب وزير الخارجية…

أخبار مجزرة مروعة قبل «الهدنة» في غزة وانتشال 152 جثة

مجزرة مروعة قبل «الهدنة» في غزة وانتشال 152 جثة

الأحد ٢٧ يوليو ٢٠١٤

علاء المشهراوي، عبد الرحيم حسين، وكالات (عواصم)استغل أهالي قطاع غزة هدنة إنسانية لـ12 ساعة بدأت عند الثامنة صباح أمس، بعد موافقة طرفي النزاع عليها في وقت متأخر الليلة قبل الماضية، ما أتاح لهم الوقوف على حجم الدمار المروع، بينما تمكنت فرق الإنقاذ والإسعاف من انتشال 152 جثة لشهداء من تحت الأنقاض معظمهم من حي الشجاعية، جراء العدوان البري والجوي الإسرائيلي على مدى 19 يوماً منذ بدء عملية «الجرف الصامد» التي أطلقها جيش الاحتلال في السابع من يوليو الحالي، مما رفع عدد ضحايا القطاع إلى 1032 قتيلاً على الأقل ونحو 6 آلاف جريح. وأعلنت إسرائيل أنها وافقت أمس، على تمديد الهدنة الإنسانية مع «حماس» والجماعات المسلحة الأخرى في القطاع لمدة 4 ساعات أخرى تنتهي منتصف ليل السبت استجابة لدعوة من اجتماع وزاري دولي في باريس أمس بشأن الأزمة. وأعلن جيش الاحتلال لاحقاً انطلاق 3 صواريخ أخرى من غزة باتجاه الأراضي الإسرائيلية، الأمر الذي أكدته «حماس» قائلة «النشطاء يستأنفون إطلاق الصواريخ على إسرائيل من القطاع». وقبيل سريان الهدنة صباح أمس، ارتكب سلاح الطيران الإسرائيلي مجزرة أخرى بقصف مقاتلة طراز اف-16 وقذائف دبابات منزلاً في قرية خزاعة شرق خانيونس موقعاً ما بين 18 و23 شهيداً من أسرة واحدة تحمل اسم «النجار» بينهم 11 طفلاً، إضافة إلى العديد من المصابين، فيما أكدت مصادر رسمية…

أخبار خادم الحرمين الشريفين يوجه بتقديم 100 مليون ريال إضافية لمواجهة نقص الأدوية بغزة

خادم الحرمين الشريفين يوجه بتقديم 100 مليون ريال إضافية لمواجهة نقص الأدوية بغزة

السبت ٢٦ يوليو ٢٠١٤

وجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بتقديم مبلغ 100 مليون ريال لوزارة الصحة الفلسطينية. أوضح ذلك معالي وزير الصحة المكلف المهندس عادل بن محمد فقيه، مبينًا أن التوجيه الكريم خصّص هذا المبلغ لمواجهة أعباء نقص الأدوية والمستلزمات الطبية العاجلة لعلاج الجرحى والمصابين في ظل الاعتداءات الإسرائيلية الغاشمة على الشعب الفلسطيني بقطاع غزة . وأشار معاليه إلى أن هذا الدعم يأتي بعد أسبوعين من توجيه خادم الحرمين الشريفين -أيده الله- بتقديم 200 مليون ريال للهلال الأحمر الفلسطيني في السياق نفسه لتأمين الاحتياجات الطبية والإسعافية العاجلة للجرحى والمصابين جراء الاعتداءات الهمجية التي طالت الآلاف من الأبرياء غالبيتهم من الأطفال والنساء من الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. المصدر: الرياض - واس

أخبار 60 شهيداً في غزة بينهم قياديان ومقتل 4 جنود إسرائيليين

60 شهيداً في غزة بينهم قياديان ومقتل 4 جنود إسرائيليين

السبت ٢٦ يوليو ٢٠١٤

استمر العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة أمس، حاصداً نحو 60 شهيداً جديداً مما يرفع حصيلة ضحايا عملية «الجرف الصامد» في يومها التاسع عشر إلى 874 شهيداً منهم 208 أطفال و 82 سيدة و 40 مسناً، وما لايقل عن 5700 جريحاً منهم 1779 طفلًا و 1112 سيدة و 230 مسناً. من جهته، أقر الجيش الإسرائيلي بمقتل جندي له بالاشتباكات دارت شمال قطاع غزة، ليرتفع بذلك عدد قتلاه الذين أعلن عنهم رسمياً إلى 33 جندياً وضابطاً وفقدان الجندي أورون شاؤول الذي اختطفته «حماس»، الذي أكد ناطق عسكري أمس أنه قتل. من جهتها، أكدت مصادر أخرى مصرع جنديين إسرائيليين آخرين «بنيران صديقة» أمس في غزة، بينما أعلنت ألوية «الناصر صلاح الدين» الجناح المسلح للجان المقاومة الشعبية أنها قتلت جندياً رابعاً أمس إثر مهاجمتها سيارة عسكرية في مستوطنة ايتمار المقامة على أراضي محافظة نابلس، مما يرفع حصيلة القتلى الذين تكبدهم الاحتلال إلى 36 قتيلاً. بالتوازي، أفادت «كتائب القسام» الجناح العسكري لـ«حماس»، أنها استهدفت قبل ظهر الجمعة مطار بن جوريون قرب تل أبيب بثلاثة صواريخ نوع «ام 75»، حيث لا تزال حركة الملاحة الجوية مضطربة جراء سقوط الصواريخ التي أكدت الحركة أنها أطلقت منه 1700 صاروخ منذ بدء العدوان على القطاع. وأكدت مصادر طبية استشهاد قيادي في حركة «الجهاد الإسلامي» ومسؤولها الإعلامي صلاح حسنين…