الأسهم

أخبار تهاوي الأسهم الصينية يطيح البورصات العالمية

تهاوي الأسهم الصينية يطيح البورصات العالمية

الثلاثاء ٢٥ أغسطس ٢٠١٥

لندن (رويترز) دقت أجراس الإنذار في الأسواق العالمية أمس، مع هبوط الأسهم الصينية بنحو تسعة في المئة. وشهد الدولار والسلع الأولية تراجعات حادة، وهو ما سبب ذعراً للمستثمرين. وانخفض مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى بحوالي ثلاثة في المئة. وتتأهب الأسهم الأميركية لخسائر مماثلة، بعدما تراجعت الأسهم الآسيوية لأدنى مستوياتها في ثلاث سنوات في ظل مخاطر بخروج الهبوط الذي تشهده الأسهم الصينية منذ ثلاثة أشهر عن نطاق السيطرة. وشهد النفط مزيداً من الخسائر وهبط أربعة في المئة، بينما ارتفعت الملاذات الآمنة مثل سندات الخزانة الأميركية والسندات الألمانية والين واليورو في ظل مخاوف واسعة النطاق من تباطؤ اقتصادي عالمي بقيادة الصين ونشوب حرب عملات. وقال ديدييه دوريه رئيس أنشطة الاستثمار في ايه. بي. ان أمرو: «إنه رعب على نطاق واسع بفعل الصين. ستستمر التقلبات حتى نرى بيانات أفضل أو إجراء قوي في السياسة النقدي من خلال تيسير نقدي فعال». وكان كثير من المتعاملين يأملون أن تأتي مثل تلك الإجراءات الداعمة، ومن بينها خفض أسعار الفائدة من الصين في مطلع الأسبوع بعدما هبطت سوقها الرئيسية للأسهم 11% الأسبوع الماضي. ومع بزوغ شكوك قوية الآن حول احتمالات رفع أسعار الفائدة الأميركية هذا العام تراجع الدولار مقابل عملات رئيسية. وهبط الدولار الأسترالي لأدنى مستوياته في ست سنوات. وتراجعت أيضاً عملات أسواق ناشئة عديدة،…

منوعات خسائر قوية في الاسواق المالية الخليجية

خسائر قوية في الاسواق المالية الخليجية

الإثنين ٢٤ أغسطس ٢٠١٥

سجلت الاسواق المالية في الخليج خسائر قوية الاحد في اول يوم تداول في الاسبوع، وبلغت الخسائر نسبة 7% تقريبا في دبي والسعودية، وذلك على خلفية تدهور جديد في اسعار النفط الخام. وخسر مؤشر التداول في السوق السعودية الاكبر في العالم العربي 549 نقطة ليصل الى 7463.32 نقطة، مسجلا انخفاضا بنسبة 6.86%. وعم الانخفاض جميع القطاعات لاسيما قطاع البتروكيماويات القيادي الذي خسر 7.94% والقطاع العقاري الذي خسر 9.50%. ومن اصل اسهم 166 شركة تم التداول بها الاحد، سجلت انخفاضات في اسعار اسهم 155 شركة. وفي دبي تراجع المؤشر عند الاغلاق بنسبة 6.96% الى 3451 نقطة. وتراجع سهم اعمار القيادي بنسبة 8.31% فيما تراجع سهم عملاق المقاولات ارابتك بـ 9.6% مقتربا من الحد الاقصى المسموح به للخسارة وهو 10%. اما سوق ابوظبي فقد خسرت 5%، فيما خسر مؤشر السوق القطرية حوالى 5.3% من قيمته. وفي الكويت خسر مؤشر السوق 143 نقطة اي بنسبة 2.36%. ويأتي هذا الانخفاض في الاسواق الخليجية بعد ان سجلت اسعار الخام تراجعات جديدة في التداولات العالمية. ولامس سعر برميل النفط الخفيف “خام نايمكس” مستوى 40 دولارا. كما ياتي الاداء السيئ للاسواق الخليجية بعد تسجيل خسائر في الاسواق المالية العالمية في آخر ايام التداول الجمعة. المصدر: CNBC عربية

منوعات تهاوي أسواق الأسهم العالمية جراء مخاوف بشأن اقتصاد الصين

تهاوي أسواق الأسهم العالمية جراء مخاوف بشأن اقتصاد الصين

الأحد ٢٣ أغسطس ٢٠١٥

تهاوت أسواق الأسهم حول العالم بعدما فاقمت بيانات عن ضعف النشاط الصناعي في الصين المخاوف الاقتصادية. في الولايات المتحدة، مُني مؤشر ستاندارد ان بورز بأكبر انخفاض نسبي في يوم واحد منذ نحو أربعة أعوام، إذ فقد 64.8 نقطة أو 3.19 في المئة إلى 1970.89. وأغلق مؤشر داو جونز الصناعي منخفضا 3.12 في المئة، كما تراجع مؤشر ناسداك بنسبة 3.52 في المئة. وتراجعت الأسواق في باريس وفرانكفورت بنحو 3 في المئة، فيما أغلق مؤشر بورصة لندن على انخفاض بنسبة 2.8 في المئة. وبالإضافة إلى أسواق الأسهم العالمية، تراجعت أسعار النفط الأمريكي بشدة. فقد هبط سعر خام نيويورك لأقل من 40 دولارا للبرميل، وذلك للمرة الأولى منذ الأزمة المالية العالمية. كما يعد هذا أكبر خسارة أسبوعية منذ عام 1986. وفي وقت سابق، أفادت البيانات الواردة من الصين بانكماش الإنتاج الصناعي في أغسطس/ آب بأسرع معدل منذ أكثر من 6 سنوات. وانخفض مؤشر كاسين/ماركت لمديري المشتريات بقطاع الصناعات الصيني إلى 47.1 من 47.8 في يوليو/ تموز. كما أدت البيانات إلى عمليات بيع مكثفة للأسهم الصينية، ما أدى إلى إغلاق البورصة على تراجع بأكثر من 4 في المئة. ويأتي هذا في أعقاب بيانات اقتصادية أضعف من المتوقع في يوليو/ تموز، بالإضافة إلى تخفيض قيمة عملة اليوان الصينية في وقت سابق من الشهر، وكذلك تراجع…

منوعات أسواق الخليج تواصل النزيف ومؤشر السعودية يهبط 3.2%

أسواق الخليج تواصل النزيف ومؤشر السعودية يهبط 3.2%

الأحد ١٤ ديسمبر ٢٠١٤

أغلق سوق الأسهم السعودية اليوم أولى جلساته لهذا الأسبوع على تراجع بنسبة 3.21% خاسراً 274 نقطة على المؤشر الذي أغلق على 8119 نقطة، وسط تراجعات طالت كل القطاعات. وشهدت عمليات البيع والشراء وقيمة التداولات ارتفاعا حيث بلغت عدد الصفقات 136 ألف صفقة بقيمة تداولات تجاوزت 7.1 مليار ريال، فيما تجاوزت كمية الأسهم المتداولة 255 ألف صفقة. وجاءت على قائمة الشركات الأكثر ارتفاعا شركة اكسترا بنسبة 1.99% حيث بلغت قيمة السهم 85 ريال، تليها جرير بنسبة 1.5% عند 182 ريال، فيما تصدرت تكوين قائمة الأكثر انخفاضا بنسبة 10% عند 43.30 ريال، يليه الصقر للتأمين بنسبة 9.99% حيث بلغ قيمة السهم 35.30 ريال، ثم المتحدة للتأمين بنسبة 9.90% عند 24.20 ريال . فيما سجلت مؤشرات الأسهم الخليجية تراجعات جماعية حيث هبط سوق دبي بنسبة 7.6% وأغلق سوق قطر على انخفاض بنسبة 5.9%، كما تراجع كل من سوق أبوظبي بأكثر من 3 %، و سوقي الكويت ومسقط بنحو 3 %، أما البحرين فسجل سوقها تراجعا طفيفا بأقل من 1 %. المصدر: الرياض - الرياض الإلكتروني

منوعات 269 بليون ريال خسرتها الأسهم السعودية في أسبوع

269 بليون ريال خسرتها الأسهم السعودية في أسبوع

الجمعة ١٧ أكتوبر ٢٠١٤

جاءت تعاملات سوق الأسهم السعودية على غير هوى المتعاملين في السوق الذين كانوا يأملون بمواصلة مؤشر السوق أداءه الإيجابي للعام الثالث على التوالي، بعد تحقيقه مكاسب قدرها 6 في المئة في العام 2012، ومكاسب بلغت 25.5 في المئة العام الماضي، فيما كانت أعلى محصلة لمكاسبه منذ مطلع العام 31 في المئة بنهاية تعاملات 9 أيلول (سبتمبر) الماضي، بعدها سلك السوق اتجاهاً نزولياً محا معه معظم مكاسبه التي جناها منذ مطلع العام، خصوصاً مع استمرار تراجع أسعار النفط، واتجاه بعض المتعاملين إلى تسييل جزء من محافظهم الاستثمارية للاكتتاب في 25 في المئة من أسهم البنك الأهلي التجاري الذي يبدأ الأحد المقبل. (للمزيد). ولم تغب فرضية التراجع التصحيحي لأسعار الأسهم عن المحللين، إلا أن زيادة حدة الهبوط جاءت أعلى من توقعاتهم، خصوصاً في الأسبوع الأخير الذي مُني فيه المؤشر بأكبر خسارة أسبوعية منذ 2 آذار (مارس) 2011 عندما فقد 15 في المئة من قيمته، فيما بلغت خسارته في الأسبوع المنتهي أمس 1304 نقاط، نسبتها 12 في المئة بعد تراجع المؤشر إلى 9548 نقطة، في مقابل 10851.4 نقطة ليوم الخميس قبل العطلة. أما قيمة الخسائر التي تكبدتها الأسهم السعودية نتيجة هبوط أسعارها فبلغت 269 بليون ريال تعادل 12.2 في المئة بعد تراجع القيمة السوقية للأسهم إلى 1.94 تريليون ريال من 2.21 تريليون ريال…

منوعات الأحمر يطغى على أسواق الخليج بعد “السحب” وقطر الخاسر الأكبر

الأحمر يطغى على أسواق الخليج بعد “السحب” وقطر الخاسر الأكبر

الأربعاء ٠٥ مارس ٢٠١٤

شهدت أسواق المال في كل من قطر والإمارات والسعودية ، تراجعاً جماعياً بعد الإعلان المشترك لكل من السعودية والامارات والبحرين سحب سفرائها من قطر، لعدم التزامها بمبادئ مجلس التعاون، بينما كانت بورصة البحرين السوق الوحيد الذي حافظ على تواجده في المنطقة الخضراء. وتراجع مؤشر الإمارات 0.22% مغلقاً عند مستوى 4968.41 نقطة، حيث انخفض سوق دبي المالي بنسبة 1.7% مباشرة بعد صدور بيان السحب، ليصل إلى مستوى 4085 نقطة، قبل أن يعاود الصعود مرة أخرى إلى 4100 نقطة، بانخفاض 0.49% وخسارة 20 نقطة مقارنة بإغلاق جلسة الأمس. في المقابل تراجع سوق أبوظبي بنسبة 0.73% مباشرة بعد الإعلان، قبل أن يعود ويغلق على 4938 نقطة. وكان السوق القطري أكبر الخاسرين من عملية سحب السفراء حيث انخفض المؤشر العام القطري بنهاية الجلسة بـ2.09%  مغلقاً عند 11346.58 نقطة وهو أكبر انخفاض في جلسة يومية للسوق في 6 أشهر. مع العلم أن المؤشر قد هبط بشكل مباشر دقائق بعد الإعلان بأكثر من 3%. وتراجع السوق السعودي بعد الإعلان بأكثر من 1.12% تعادل ما يفوق 100 نقطة واصلاً إلى مستوى 9104.45 نقطة. في حين تراجعت بورصة البحرين بنسبة 1.6% بخسارة 21.7 نقطة مباشرة بعد الإعلان عن سحب السفراء، لتعود بذلك وتتدارك خسائرها مغلقةً عند 1369.56 نقطة بنمو 0.13%. المصدر: البيان

أخبار الأسهم السعودية تربح 64 بليون ريال في فبراير… والقيمة السوقية تقفز إلى 1.866 تريليون

الأسهم السعودية تربح 64 بليون ريال في فبراير… والقيمة السوقية تقفز إلى 1.866 تريليون

السبت ٠١ مارس ٢٠١٤

أنهت السوق المالية السعودية تعاملات شهر شباط (فبراير) المنتهي أمس، على ارتفاع ملحوظ في القيمة السوقية للأسهم المدرجة مقارنة بشهر كانون الثاني (يناير) الماضي، التي أضافت أكثر من 64 بليون ريال لتصل إلى 1.866 تريليون ريال، وذلك بدعم من زيادة أسعار الأسهم المتداولة بعد تحسن الطلب عليها، خصوصاً بعد النتائج المالية الجيدة التي أعلنت عنها معظم المصارف والشركات المساهمة، إضافة إلى الأرباح الموزعة، والأسهم المجانية التي توزعها الشركات الرافعة لرؤوس أموالها، وتتم تغطية قيمتها من الأرباح المبقاة من فترات مالية سابقة. واستفاد مؤشر سوق الأسهم من تحسن أسعار أسهم الشركات الكبيرة التي تستحوذ على نسبة كبيرة من وزنه، ليتخطى 9100 نقطة للمرة الأولى منذ 22 تموز (يوليو) 2008 عندما كانت قراءته 9108.42 نقطة، ليسجل نمواً جيداً بنسبة 3.95 في المئة، ما يعادل 345.93 نقطة، بعد ارتفاعه إلى 9106.55 نقطة نهاية فبراير، في مقابل 8760.62 نقطة نهاية يناير الماضي، لترتفع محصلة مكاسبه منذ مطلع 2014 إلى 571 نقطة، نسبتها 6.7 في المئة، في مقابل زيادة نسبتها 25.5 في المئة حققها في العام الماضي 2013. وكان المؤشر سجل نمواً إيجابياً في 15 جلسة وكانت أكبر زيادة سجلها 0.85 في المئة في جلسة مطلع الشهر، بينما سجل نمواً سلبياً في خمس جلسات، وكانت أكبر خسارة له خلال الشهر 0.43 في المئة نهاية تعاملات…