مؤسسة الفكر العربي

أخبار «الفكر العربي» : الإعلام والبحث العلمي ومجتمع المعرفة أهدافنا المقبلة

«الفكر العربي» : الإعلام والبحث العلمي ومجتمع المعرفة أهدافنا المقبلة

الخميس ١٥ ديسمبر ٢٠١٦

تحت رعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة حفظه الله، اختتمت مؤسسة الفكر العربي فعاليات مؤتمرها «فكر15» أمس في أبوظبي، الذي انعقد بالشراكة مع الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، تحت عنوان: «التكامل العربي: مجلس التعاون ودولة الإمارات»، بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين لإنشاء مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والذكرى الخامسة والأربعين لاتحاد الإمارات. ودعا المشاركون، إلى تنظيم عدد من البرامج النقاشية وعقد ورش عمل في دول عربية عدة لإبراز نتائج التقرير العربي التاسع للتنمية الثقافية وما توصل إليه، وأهميته، وكذلك السماح لجهات حكومية غير خليجية بإعادة طباعة التقرير ونشره على إطار واسع وبأسعار رمزية، إلى جانب دعوة الحكومات بالدرجة الأولى لتوفير بنية أساسية متطورة للثقافة، ومراعاة خصوصيات الفضاء الثقافي الأهلي أو الإبداعي، بإطلاق مساحات أوسع له، مؤكدين ضرورة تعريف الأجيال الجديدة بتاريخها الثقافي. وعقدت أمس، جلسة ختامية، بحضور الأمير خالد الفيصل، رئيس مؤسسة الفكر العربي، والرئيس اللبناني الأسبق أمين الجميل، وممثلين عن منظمات وهيئات ثقافية وفكرية واقتصادية ونُخبة من المفكرين والإعلاميين. وتضمنت الجلسة عرضاً لنتائج تحليل الاستبانة التي وُزعت في الجلسة التفاعلية، عن الإعلام والبحث العلمي، وقدم محمد أبو شقرا عرضاً مُفصلاً مصحوباً بالشرح والرسوم البيانية لأهم العناصر والموضوعات التي أجمعت عليها الأسئلة التي خرجت بها الجلسة التفاعلية، وسلمت إلى اللجنة المُختصة بتحليل وصفي للبيانات. وأوضح أبو…

أخبار ضاحي خلفان يدعو إلى أمن عربي مشترك

ضاحي خلفان يدعو إلى أمن عربي مشترك

السبت ٠٦ ديسمبر ٢٠١٤

في ثاني أيام مؤتمر «فكر 13» لمؤسسة الفكر العربي، في قصر المؤتمرات بالصخيرات، في الرباط، ناقش أكاديميون من العالم العربي موضوع العقل العربي ونظرية المؤامرة، ومن الأفكار التي برزت في النقاش أن نظرية المؤامرة مصطلح جديد لم يكن في تراث العالم العربي، وأن نظرية المؤامرة تبرير للإخفاقات الداخلية، ومحاولة تحميلها للآخر. وفي جلسة نقاش دعا معالي الفريق ضاحي خلفان تميم نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، إلى أمن عربي مشترك وتوقّف عند أبرز القضايا التي من شأنها تحقيق الأمن، وهي: القانون، رغيف العيش، التعليم. مؤكداً أنه «إذا أردنا أن نبلور أمناً عربياً منيعاً، توجب علينا أن نحدد العوامل التي أدت إلى انهيار الأمن العربي أساساً». إذ إن الأمن لا يتحقق من خلال إعداد المزيد من العسكريين وتجنيدهم، أو من خلال نشرهم هنا وهناك، بل في منظومة دوائر ومؤسسات وهيئات وطنية تعمل كلها من أجل رفاهية الناس وسعادتهم. وعدد معالي ضاحي خلفان الأسباب التي أدت إلى انهيار الأمن في الوطن العربي، ومنها التدخل الأجنبي وفرض أجنداته علينا، وتفشي الفقر في غالبية دولنا العربية، وفقدان التخطيط الاستراتيجي لمؤسساتنا، والاتكالية التي يعاني منها بعض المواطنين، وذلك باعتمادهم الكامل على الحكومة في تأمين معيشتهم من دون أن يبادروا إلى التفكير في حلول للمشكلات أو المشاركة في اقتراح طرق من أجل النمو والنهوض. لذلك…

أخبار الفيصل: خدمة الإسلام لا تكون بالقوة

الفيصل: خدمة الإسلام لا تكون بالقوة

الجمعة ٠٥ ديسمبر ٢٠١٤

httpv://youtu.be/lwls-YvlgnQ أكد رئيس مؤسسة الفكر العربي الأمير خالد الفيصل أن العلم والثقافة هي الوصفة الوحيدة لتطور المجتمعات. وقال في مقابلة مع سكاي نيوز عربية في الرباط، إن "كل ما هو سلبي في مجتمعاتنا يغذي الإرهاب وأن خدمة الإسلام ونشره يكون بالقدوة وليس بالقوة". وأوضح الفيصل أن أكثر القضايا إلحاحا في الوطن العربي، قضية الإرهاب الذي لا يمكن له أن يتواجد في مجتمع ينشد التحضر والرقي. وقال إن المجتمعات بكل ما فيها من مذاهب إسلامية وغيرها من الديانات، قصروا في توضيح خطورة التوجهات الإرهابية الغريبة على المجتمع، وبإفهام الناس أن الإسلام لا يحمل هذه الأفكار. وعن أحداث الربيع العربي، قال الفيصل إنه لا يمكن الحكم على الموضوع بشكل مباشر، والعبرة بالنتائج، في حين أن نتائجها لا تزال غير واضحة. وأكد الفيصل أن أهم إنجازات مؤسسة الفكر العربي هو استمراريتها منذ البدية حتى الآن، وتحقيق أهدافها المتمثلة بنشر الثقافة والفكر، باعتمادها على أصحاب الاختصاص. أبوظبي - سكاي نيوز عربية

منوعات «مؤسسة الفكر العربي» تفتتح مؤتمرها السنوي بحضور 500 شخص

«مؤسسة الفكر العربي» تفتتح مؤتمرها السنوي بحضور 500 شخص

الخميس ٠٤ ديسمبر ٢٠١٤

لم تتعب «مؤسسة الفكر العربي» بعد، لم تيأس، ويبدو أنها لا تتردد. أكثر من 14 عاما من المؤتمرات الباحثة في سبل تعزيز التعاون العربي لم ترهقها، رغم الظروف القاهرة، والعوائق الدموية، التي تجاوزت كل الكلام والتنظيرات، وفاجأت النخب قبل غيرهم. في هذه الظروف التي لم تشهد المنطقة العربية أسوأ منها، وبدعوة من «مؤسسة الفكر العربي»، اجتمع مئات المثقفين والمفكرين العرب أمس، في مدينة الصخيرات المغربية الجميلة، على شاطئ الأطلسي، تحت عنوان «التكامل العربي: حلم الوحدة وواقع التقسيم» حيث افتتحت المؤسسة أعمال مؤتمرها السنوي «فكر 13» برعاية العاهل المغربي محمد السادس. 3 أيام ستناقش خلالها أكثر من 10 محاور، بينها ما يطرح سبل التكامل السياسي، وهناك ما يبحث في الجانب الثقافي، وغيرها الاقتصادي، وهناك جلسة مخصصة للإعلام، وأخرى لتقرير الإسكوا الأخير حول التكامل العربي. ما يقارب 500 شخص بين محاور ومتدخل ومناقش وحاضر للمؤتمر. في جلسة الافتتاح، ظهر أمس، كانت كلمة لملك المغرب قرأها مستشاره عبد اللطيف المنوني. ثم ألقى نائب الأمين التنفيذي للإسكوا عبد الله الدردري الرسالة التي وجّهها الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى مؤتمر «فكر 13»، وأكّد فيها أن موضوع «التكامل العربي: حلم الوحدة وواقع التقسيم»، الذي اختارته مؤسّسة الفكر العربي، يواجه صعوبات المنطقة وإمكاناتها؛ حيث نشهد معاناة إنسانية واسعة النطاق في جميع أرجاء العالم العربيّ،…

منوعات مؤسّسة الفكر العربي تفتح باب الترشيح لجوائز الإبداع العربي وجائزة أهمّ كتاب للعام 2014

مؤسّسة الفكر العربي تفتح باب الترشيح لجوائز الإبداع العربي وجائزة أهمّ كتاب للعام 2014

الخميس ٠٥ يونيو ٢٠١٤

أعلنت مؤسّسة الفكر العربي عن فتح باب الترشيح لجوائز الإبداع العربي في دورتها الثامنة، وجائزة أهمّ كتاب عربي في دورتها الخامسة. وتمنحُ المؤسّسة جوائز الإبداع العربي في سبعة مجالات هي: الإبداع العلمي، الإبداع التقني، الإبداع الاقتصادي، الإبداع المجتمعي، الإبداع الإعلامي، الإبداع الأدبي، والإبداع الفنّي. وتبلغ قيمة الجائزة 25 ألف دولار أميركي لكل فائز في كل مجال، بالإضافة إلى براءة الجائزة وشهادة تقدير من المؤسسة. أما شروط الجائزة فهي: أن يكون المرشّح عربياً (فرداً أم مجموعة أم مؤسّسة)، لا تُقبل الترشيحات مباشرةً من الأفراد، يُفضّل ألّا يكون العمل المرشّح قد نال جائزة سابقة، أن يكون للعمل الإبداعي المرشّح ارتباط بقضايا التنمية وأهدافها، يُفضّل ما يُقدّمه الشباب من أعمال إبداعية. أما جائزة أهمّ كتاب، فهي جائزة سنوية، وتمنحها مؤسّسة الفكر العربي في مجالات المعرفة كافة، وتبلغ قيمة الجائزة 50 ألف دولار أميركي. من جهته، أوضح رئيس مجلس إدارة مؤسّسة الفكر العربي، الأمير بندر بن خالد الفيصل، أن الجائزة توّجت على مدى سبعة أعوام، أصحاب تجارب إبداعية حقيقية في الوطن العربي، في المجالات الثقافية والفكرية والعلمية والاقتصادية كافة، وحقّقت مكانةً بارزة لها بين الجوائز العربية. وأكّد أن الهدف الأساس من الجوائز التي تمنحها المؤسّسة، هو دعم الإبداع العربي المعاصر، لافتاً إلى إدخال تحسينات مهمّة على شروط الجائزة، واختيار نخبة من المختصّين والمفكّرين واللجان…